أنت

في حياتي كلها أتوقع أن تكوني بذرة الضوء التي لا أدري كيف تنمو بداخلي لتنير اليوم، لكن أثرك أعجز ـ لازلت ـ عن التعبير عنه **** ، ولكنكِ تفرحين، وها أسنـانك تظهر .. ف تبتسمين :) وتطلع الشمس، هذه المرة ليس عنِّي بل عن جميل مرورك كلما حدث ... أمــــــــانـــــة عليكو أي حد يعدِّي هنا يترك تعليقًا .. ليستمر النور :)

الخميس، 20 فبراير 2014

أفكار عظيمة تضيع لأسباب تافهة!!!


...

 زي الصياغة مثلاً، والتفكير المتكرر و الرغبة في أن تكتب شيئًا عظيمًا أيضًا أو متعوب عليه، في حين إنك في الحقيقة عاوز تكتب لنفسك وليس للآخرين، يبقى لما الفكرة تيجي .. تتكتب على طول ، ليه بقى، لأنك إن لم تكتبها الآن، فلن تكتبها أبدًا، عاوز تطور عليها يا سيدي، وتعيد صياغتها إبقى اعمل كده بعد كده، وابقى قابلني !
...
منذ فترة كنت أفكر في موضوع "الدائرة" أو (دائرة الأشياء الجميلة) وخطر على بالي فيلم Pay it Forward  الولد اللي علمهم يعملوا حاجة كويسة لتلات أفراد، وكل واحد من التلاتة يعمل لتلاتة آخرين، وهكذا ..
.
إيه بقى اللي خلاني أفكر الفكرة دي، الحقيقة إنهم كذا حاجة تصادف حدوثها في وقت قريب مؤخرًا، يعني تبقى بتكلم حد عن حاجة، فيقول لك على حاجة تانية، تقوم عارف بيها حد، فالحد ده يخدمك بشكل ما، فإنتا تحب تقدم له أي خدمة من أي نوع، وهكذا دواليك دواليك ..
 الفكرة برضو اللي لاحظتها إن "رد الجميل" لو ركزت معاه قوي يعني، ممكن ما يجيش ممن جاملته في الأصل، وهوا ده حلاوة اللعبة، أصلاً المفروض الموضوع يتم بدون تركيز، بس إذ فجأتن هتلاقي نفسك ركزت فيه، فلما تركز تلاقيه الحاجات مش بالترتيب اللي إنتا حاسبته، وتلاقي إذ فجأتن الدائرة بتلف بطريقة تانية، ما تحاولش تستوعب قوي الدايرة بتلف إزاي، المهم تفضل تلف :) 
.....
 حد فهم حاجة
..
 صباح الفل

الثلاثاء، 11 فبراير 2014

سيعتقد الأشرار أني أتكلم عن صديقتي


 الحياة لم تعد تمنح يا صديقي، الحياة تأخذ فقط
في المساء، وبينما أنت عائدٌ منتشيًا، وكان كل شيءٍ معدًا لكل شيء، بدأت تستعرض بينك وبين نفسك الكلمات وتعد السيناريوهات والكلام الرائح والجاي، كنت تظن أن الموضوع سيطول بينكم كثيرًا، وأنك ـ أي والله ـ ربما أعجبك الأمر حد أنك ستؤرخ لهذا اليوم في أجندتك الخاصة، وقد يبنى عليه ويرفع أساس وعماد!
..
الأشياء المعدة سلفًا سرعان ما تنهار!
 لا أحب في حياتي، مثلك تمامًا، أكثر من المصادفات، وأحرص، والله لكما عنَّ لي، أن أستثمر "الصدفة" والمواقف العابرة قدر المستطاع، أنا أعلم أن شيئًا لن يتكرر!
 حتى أن القدر يهديني بعد ذلك بيومين لقاءً معدًا، ولكن بترتيباتٍ غير محسوبة ..
..
 حسنًا هذه بتلك، وأنت في كل الأحوال .. أظلم! 
أذكر أيامًا  فائتة، كنَّا لا نضيع شاردة ولا واردة إلا وأتينا هنا لنتحدث هنا، وباستفاضة غريبة ومملة! 
.. 
 اليوم، أصبحت تكتفي بأن تشير 
.

الجمعة، 7 فبراير 2014

ما جاء في تدشين الكاتب الكبير

نعلن نحن المسؤولين عن هذه الأشياء قيامنا بهذا الأمر بمحض إرادتنا وبخالص تجردنا ودون دفعٍ أو أذى من أحدٍ لأحد ..
 نعلن ببساطة ووضوح أنه تم تدشين الكاتب (إبراهيم عادل) كاتبًا كبيرًا ..
 وعليه منذ تلك اللحظة أن يمتثل لأمر الكتابة الكبيرة، سواء كانت مقالاتٍ ينشرها هنا وهناك معلقًا على شخصٍ أو حالةٍ أو كتابٍ أو حدث، أو قصصٍ يسرح فيها بخياله فيجوب الآفاق سعيًا وراء اللامتناهي واللامفهوم والشاذ والغريب من الأمور، أو قصائد منظومة أو حرة تتحدث عنه أو عن علاقته بالعالم (يا أم العلاقة بالعالم!) ..
ثم والأمر كذلك وأحببنا أن نحيطكم به خبرًا ..
 وذلك في العام الرابع عشر بعد ألفين من ميلاد السيد المسيح عليه السلام ..
...................
بعيدًا عن تلك المقدمة السخيفة، ما حدث فعلاً هو أني أكتب منذ أعوامٍ كثيرة، لا أحب أن أحصيها أو أعدها، ولكن يبدو أن الأمر بدأ ينحى منحى جديًا وخطيرًا، ولهذا كان علينا أن نتوقف لملاحظته ومراقبته، ومن ثم التركيز عليه ..
.
 أتمنى أن يكون ذلك نافعًا ومفيدًا ..
..

 الكاتب الكبير بيكتب الآن في مكانين بشكل شبه منتظم، يمكنكم أن تتابعوهم باهتمام: 

Ratings by outbrain