ربما يكون بدافعٍ من الحنين، أو بدوافع من خيرٍ متأصلة في النفس البشرية، ربما بدوافع أخرى ... لست في مجال لذكرها ..
أحببت هذا الرجل جدًا ...
والأذن تعشق قبل العين ... أحيانًا ..
هذا الرجل الذي كان شابًا مختلفًا عن "الموجة" السائدة وقتها، وكان محبوبًا جدًا، وكان ثوريًا ربما لأقصى حـد ...
ربما دفعه ذلك للسجن دفعًا ...
أول من تكلم في المكتوم عنه، وأقض مضاجع السـادة والعبيد على السـواء ..
وكان له أنصارًا وشيعًا ... أيضًا
لكنهم فجأة لم ينفعوه ..
وزج به إلى السجن! ...
يفترض أنني عندما أكتب عنه الآن لا أقول ذلك، وإنما أقول مثلاً ...
كثيرًا ما سمعنا خطبًا ومواعظ دينية، تبدأ بحمد الله وتنتهي بالصلاة والسلام على رسوله، ولكن شيئًا منها لم يكن يحرك فينا ساكنًا، أو يعمل فينا عقولاً !! ...
أذكر اليوم الكثير من أصحاب المنابر (الذين استضافتهم الفضائيات ودجنتهم وهذبتهم تمامًا اليوم) ممن كانوا يرجون المساجد بأصواتهم، ولا نفع من ورائهم بعد ذلك! ...
الذين يؤمنون بما يفعلون لا يهمهم قدر انجذاب الناس، أو تآلب الأعداء! ...
هذا الرجل أحببته من صوته، وبلا مبررات أيضًا !! ...
الوحيد الذي أحب (الآن) أن أسمعه، رغم أني لا أفعل ذلك كثيرًا !
بحثت لسلمان العودة عن صور على الانترنت فوجدتها كثيرة، وكنت أسأل نفسي هل إذا كنت قد شاهدته منذ اليوم الأول، أكنت أحبه بهذا القدر ؟! ...
عندما يظهر على MBC أحيانًا أغمض عيني، وأتذكر ...
هذا الرجل ... المدهش
يتتحدث كـثيرًا عما أحب أن أسمعه، وكأنه يقصد أن يخاطبني !! كم يكمل جملة أكـون قد بدأتها ....
في الوقت الذي يتحدثون فيه عن الصواب ... يتحدث هو عن الخطـــأ .. !!!!
ياااه، عجزت أن أتكلم عنه حقًا لإني لن أقول شيئًا أكثر من أني .. فعلاً أحبه ...
والرابط الذي سأضعه بعد قليل سترون من خلاله كيف أن هذا الرجل قـــامـة أخرى في مجاله وفي علمه، يجهله (كالعادة) الكثيرون!
الإسلام اليوم
أحببت هذا الرجل جدًا ...
والأذن تعشق قبل العين ... أحيانًا ..
هذا الرجل الذي كان شابًا مختلفًا عن "الموجة" السائدة وقتها، وكان محبوبًا جدًا، وكان ثوريًا ربما لأقصى حـد ...
ربما دفعه ذلك للسجن دفعًا ...
أول من تكلم في المكتوم عنه، وأقض مضاجع السـادة والعبيد على السـواء ..
وكان له أنصارًا وشيعًا ... أيضًا
لكنهم فجأة لم ينفعوه ..
وزج به إلى السجن! ...
يفترض أنني عندما أكتب عنه الآن لا أقول ذلك، وإنما أقول مثلاً ...
كثيرًا ما سمعنا خطبًا ومواعظ دينية، تبدأ بحمد الله وتنتهي بالصلاة والسلام على رسوله، ولكن شيئًا منها لم يكن يحرك فينا ساكنًا، أو يعمل فينا عقولاً !! ...
أذكر اليوم الكثير من أصحاب المنابر (الذين استضافتهم الفضائيات ودجنتهم وهذبتهم تمامًا اليوم) ممن كانوا يرجون المساجد بأصواتهم، ولا نفع من ورائهم بعد ذلك! ...
الذين يؤمنون بما يفعلون لا يهمهم قدر انجذاب الناس، أو تآلب الأعداء! ...
هذا الرجل أحببته من صوته، وبلا مبررات أيضًا !! ...
الوحيد الذي أحب (الآن) أن أسمعه، رغم أني لا أفعل ذلك كثيرًا !
بحثت لسلمان العودة عن صور على الانترنت فوجدتها كثيرة، وكنت أسأل نفسي هل إذا كنت قد شاهدته منذ اليوم الأول، أكنت أحبه بهذا القدر ؟! ...
عندما يظهر على MBC أحيانًا أغمض عيني، وأتذكر ...
هذا الرجل ... المدهش
يتتحدث كـثيرًا عما أحب أن أسمعه، وكأنه يقصد أن يخاطبني !! كم يكمل جملة أكـون قد بدأتها ....
في الوقت الذي يتحدثون فيه عن الصواب ... يتحدث هو عن الخطـــأ .. !!!!
ياااه، عجزت أن أتكلم عنه حقًا لإني لن أقول شيئًا أكثر من أني .. فعلاً أحبه ...
والرابط الذي سأضعه بعد قليل سترون من خلاله كيف أن هذا الرجل قـــامـة أخرى في مجاله وفي علمه، يجهله (كالعادة) الكثيرون!
الإسلام اليوم
هناك 3 تعليقات:
امبارح سمعت شريط (كيف نختلف) الشريط تحفة بصراحة، على الرغم إنه همُّه الأساسي إسلامي، لكن يؤخـذ منه درس لكل الاختلافات، وأسلوبه عاجبني أصلاً ...
ــــــــــــ
طبعًا لم أسمعه (شريطًا) سمتعه كـ"ملف صوتي" ع الموبايل، وهي تجربة أقوم بها للمرة الأولى، وبدت ثرية :)
فكروني أجيب الأعمال الكاملة لسلمان العودة ....
بالمناسبة الراجل ده مختلف ومحترم جدًا
انت عارفة انا بحبه في الله انا كمان، هو فعلا مختلف ومتعمق ويصل الي القلوب بسرعة.
يا سلام لو متابعة برنامجه الحياة كلمه وكذا فقه الخطأ. وياسلام لو قرأتى رسائل في الغربة
اما عن الفكرة لنك تسمعيه في ملف صوتى هجرب الفكرة استغلال للوقت
شيخي وأستاذي
ولو قابلته لأحببته أكثر وأكثر وأكثر دعك من الصور والأشكال
بل هو كما قلت أنت قامة أخرى
إرسال تعليق