أتخيَّل أن أمر "فلسطين" لا يهمني إلاطلاقًا اليوم! وتفاجئني صورة كهذه يضعها أحد الأصدقاء عنه!
الصورة تعبِّر بدون أي كلام!
الآن يتحدثون عن "القدس" فقط!
.
.
كل يوم يمر عاديًا جدًا ... واليهود هم اليهود!
حقًا يا بُني
كان لدينا مسجدًا ثالثًا للحرمين اسمه "الأقصى" كان قصيًا عنَّا ....
بعدنـــــــا عنه كثيييرًا ..
آه!
ولكنه في القلب!
القدس في القلب
والأقصى في القلب
ورمانا الدهر بالأرزاء حتى... !
ونعيب زماننـــا !
.
.
أريد أن أبكي!
بالأمس وفيما أشاهد التلفاز والعاشرة مساءً كالمعتاد كنت أشاهد المظاهرات في الجامعات المصرية، وشعرت كما أشعر كثيرًا أن هذا ما ينقصني، لكي أعود راضيًا مرضيًا!
ماذا نفعل؟
ماذا فعلنا ؟
لا أعلم ...حقًا
فلسطين ضاعت، والقدس تضيييييع
حتى الكلام لم يعد له أي جدوى!
نهائيًا!
هناك 5 تعليقات:
أحزنتني
للأسف مفيش كلام
من يهن يسهل الهوان عليه
ما لجرحٍ بميتٍ إيلامُ
من قال أن الكلام لم يعد له جدوي
لو فقدنا ايماننا بالكلام فقدنا ايماننا بالحياة وبالقضية ومات منا كل شيء
ربما ننسي لأن الكلام الفارغ صار أكثر مما ينبغي هذه الأيام، لكن مازالت الكلمة هي نحن ومازال القادر علي أن يتكلم في المليان هو القادر علي أن يضرب في المليان
سيذكر التاريخ يوما اننا كنا خراف
آسـفين ع الحزن!
على الحقيقة!
ـــــــــــــــــ
حاتم ..نورت
ــــــــــــ
هنـاء:
مش عارف مش مقتنع برضوو!
ــــــــــــ
وجع دماغ
كنت هقول كده نصًا
إرسال تعليق