بعد أكثر من عام، وبطلبٍ خاصٍ جـدًا، و(رقيق) كالعادة، عدت إليهم لأكتب استقالة "لأسباب شخصية"، وهي قطعًا ليست كذلك مطلقًا ...
"مكان العمل" الذي أمضيت فيه نحو عامين تقريبًا، واستفدت فيه عددًا من الفوائد العظيمة والخطيرة والفظيعة التي أصبحت مؤثرة عليَّ كلها لا مهنيًا، بل اجتماعيًا في أكثرها، وفي طريقة تعاملي مع الناس، وكيفية معرفتهم، أو رؤيتهم على حقيقتهم (كما نقول دائمًا) ...
. . . .
هنا ، وفي مدونتي الأثيرة، كنت قد كتبت عن " الفرصة" كــ "بنت جميلة" (مش محتاجين تركيز) وأذكر حوارات "وسط البلد" مع أحد أصدقائي حول الأمر، وكان ذلك أثناء قصر رؤيتي على العالم من حولي، أو ما وصلني حينها من "عوالم" ...
(صدقوني جميلٌ التحدث عن مرحلة فاتت)
كنت وكانوا، ... من أوائل القادمين بواسطة إلى هذا المكان الذي بدا لي حينها "العتبة الخضرا"، التي ما لبثت أن اسودت، بفعلي أنا طبعًا، ذلك أني كنت كالحشرة الجرثومية التي ملأت المكان بالوباء، فالعالم من حولي كان يعج (حلوة يعج دي) بالأنقياء الأطهار، الذين يصلون الفجر جمـاعة فجرًا، ويستمعون إلى الخطب والمحاضرات والدروس الدينية، ويلقلون بعضهم بـ " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته" ويعدون أنفسهم " أخوة" ....
الله ، كم هي جميـلة هذه المعاني، ورائـقة ..
(يا أخي حتى مصارين البطن ببتعارك) ...
نعم، وهذه ليست "شهادتي" للأيـام، ولكن (مصارين البطن) كانت الأكثر لؤمًا وخبثًا، فهي تلقاك بوجه باسم، وتطعنك في ظهرك كذلك بوجه باسم، وتظهر لك اهتمام بأمورك في حين أنها تستغل كل معلومة للنيل منك، لا لشيء (حـد علمي حتى الآن) إلا لأنها تريد أن تفعل ذلك .... وربما بـحُسن نية !!
.
هل كنت منذ اللحظة الأولى غير مناسبٍ للمكان؟!! أبدًا ؟؟
هل صحيح أني لم أعطِ (المكان) إلا 30% من مجهودي ؟؟؟
هل صحيح أني ضيعت عليهم كل هذا، وكانوا يعاملوني بكل ود، وأنـا كنت أطعنهم من الخلف ؟!!
هل انتهاك الخصوصيات، بدعوى "مراقبتها" وبزعم الحرص على "الصالح العام" لا يدخل وفق قول الله عز وجل (ولا تجسسوا)؟؟ ، أم أن لله معهم حسابات أخرى ، قد لا ندركها نحن بفهمنا القاصر طبعًا !!!
البعض يشعر أنك ما دمت تعمل عنده فإنه من حقه أن يتدخل في كل خصوصياتك، من ربطة الحذاء إلى ربطة العنق، ويحكم أحيانًا ربطة العنق تلك !!، وهو لن يأل جهدًا في الاستدلال بأن كل ما هو فيه فهو على صواب، وأن الباقين كلهم (أولاد****) يستأهلون الحرق !!! نعم، يفعلونها تمامًا وبأنفسٍ راضية وبقناعات لا يهزها إلا دعاء الأمهات (ربما) !!
كنت أتساءل طويلاُ كيف يكرهون لهذا الحد ؟؟ حتى عرفت كيف أكرههم تمامًا، ولا تنسى البشاشة في اللقاء أيضًا !!!
أسمع منذ أيام "حوار مع النفس" لكاظم: ما بال بعض الناس صاروا أبحرًا ... يخفون تحت الوجه حقد الحاقدين !!
وأدعو معه :
يارب إن ضاقت قلوب الناس عمَّا فيَّ من خيـر فعفوك لا يضيق !!
لم أكن أتخيل أن قربي من شخصٍ يمكن أن يحوله لندٍ أو عدوٍ لي !!، ولكن هـذا ما حدث فعلاً !!!
( يااااااارب لا تقربني من أحــدٍ بهذه الدرجة) ,,,,
أرتاح أنا لدرجة معرفة، وسلام وابتسام، وظن الخير، عن معرفة نفوسٍ تمتلئ بحقد لا مبرر (حتى) له !!
أقول ذلك لأن أحدهم سعدت بأنه سيكون معي في هذا المكان، فلم يكن منه إلا أن أصبح "أسخف" الموجودين فيه، وأكثر الناس "حرصًا" على إيذائي !! ، طبعًا لأني شخصٌ شرير ومقيت !! وأستحق (ولا شك) أكثر من ذلك !!
أشهـد أنها ستظل ذكرى، مرت بمرها ومرها، وما كان فيها من لحظات حلوة بحق، عشتها أنا ولو مع نفسي فقط، حينما كنت أنجح في العثور على موضوعٍ لبحث، أو أكمل خطة مشروع سهرنا عليه أيامًا، وأشهد كذلك أن الصورة ليست كاملة القتامة، فلا يزال في (المكان) رجلاً حقيقيًا، وواجهةً مشرفة اسمه (وليد ) أحببته ربما بعدما رحلت أكثر مما أحببته أثناء تواجدي في المكان، ربما لأنه أحد الذين علموني كيف نتعامل مع الخطأ بذكاء وعقل، وليس بتخلف وعنجهية !!
.
.
للموضع شجون أكثر من أن أطرحها في "تدوينة" عابرة، أطرح أطرافًا منها:
*** فكرة انتهاء العمل، والبحث عن آخر، وتلك المساحة من "الحرية" بعد الخلوص من قيدٍ أنهكك التعامل معه، كانت أكثر ما أسعدني (من جوّه) أنذاك، لا سيما حينما قال لي أخي (في عز الأزمة): الحمد لله إنك خلصت منه !! وكأنها "الغشاوة" انزاحت عن عيني فجأة لأكتشف أني كنت مقيدًا محسوب الخطوات والإشارات ، الطريف أكثر ربما، اعتقاد البعض أن الحياة تنتهي بهم عندهم !! وأني ربما لن أجد عملاً بعدهم (وهذه الفكرة وجدتها بعد ذلك في أكثر من مكان، وكانت حقًا طريفة) ...
**** فكرت أثناء البحث عن وظيفة أخرى (والوظيفة للمهتمين تختلف عن العمل) أن أكتب شيئًا شبيهًا بـ "مذكرات عاطل"، أحكي فيه عن الأماكن التي قدمت فيها سيرتي الذاتية الـ"مفتخرة" وأوراق اعتمادي، لا سيما تلك الأماكن التي كانت تضع اختباراتٍ للشخصية، رأيتها (ككاتب هاوٍ) فرصة للتندر ثمينة، منها مثلاً ما تفعله (دار الفاروق) من اختبار، يشعرني أنهم يريدون شخصًا بعينه، أذكر حينها أني فرحت لأني أكتب رأيي الشخصي في أشياء لم يسألني عنها أحد من قبل، وأبرهن لنفسي على أني مثقف، لم أقبل في دار الفاروق، ربما لأن آرائي لم توافق هواهم :) .....
****** كان لنا زميل "محمود" في المكان أخبرني أنه تنقَّل في مراحل حياته (وهو بعد لم يتعد الثلاثين) على نحو 17 مكان عمل، تركها جميعًا، لم يطل به المقام بيننا!!، ولكين لا زلت أود أن أعرف كم الخبرات التي اكتسبها في كل تلك الأماكن!! ربما يكون موضوع كهذا رسالة لكل من يقدم استقالة، أو يقدمون له استتقالته إلى أن الدنيا لا تغلق أبوابها إلا إذا أردت أنت أن تنام ....
******** (حموووود) ـ كما يُحب أن أناديه ـ من المرشحين بقوة للحاق بي (من هذا المكان)، كلما قابلته وددت أن أكتب عنه (شخصيًا) موضوعًا خاصًا، لأن هذا الـ"ولد" حـالة خـاصة جدًا من الذكاء في التعامل (على الرغم من حداثة سنه) (حلوة حداثة سنه دي ) ربما ذلك بسبب احتكاكه المباشر بهؤلاء الناس، ومعرفته كيفية التعامل معهم، وقدرته على تسيير أموره وإن رغمًا عنهم، أعترف له هنا أنه أذكى مني، وأني سعدت بمعرفته ربما أكثر من الكثيرين ،،،، ولحمود قصة طريفة تُروى حينما أخبرته عن صدور "كتابي" حيث أصبح يعاملني باعتباري مشهورًا ....
بالمناسبة (حمود) صوته حلو جدًا، وأتوقع له مستقبلاً مبهرًا ،،،، وأما نشوف ياعم مين فينا اللي هيسبق التاني :)
***** فكرت 5 مرات أن أكتب عن المكان الجميل الذي ذهبت إليه بعد هذا المكان مباشرةً، وكان بالنسبة له (مسرحًا) وليس مكان عمل، حيث الحرية، وقلة المجهود في العمل، والراحة التامة مع العاملين، وإن كان أيضًا يتملكهم وجود "مدير تنفيسي" لا يقلقه إلى سعادة الموجودين !!
لا أزعم أني ذكي، أو عبقري استطاع أن يجد عملاً آخر في وقت قياسي، وكلما سد في وجهه باب فتح له (الله) باباًا آخر، ولكن أحمد الله، حيث أجدني لا أنتقل من مكان لآخر إلا بتوفيق الله وحده، وبركة دعاء أمي ((ربنــا يخليها لي)) ورضـا والدي ...
ذلك أنني ربما تعلمت أن "وقوف الماء يفسده ... إن ساح طاب وإن لم يجر لم يطب" على نحو ما قال الشافعي !!
حقيقي الحمد لله على كـل حـال
ويبقى الود ما بقي الوفــاء ! :)
"مكان العمل" الذي أمضيت فيه نحو عامين تقريبًا، واستفدت فيه عددًا من الفوائد العظيمة والخطيرة والفظيعة التي أصبحت مؤثرة عليَّ كلها لا مهنيًا، بل اجتماعيًا في أكثرها، وفي طريقة تعاملي مع الناس، وكيفية معرفتهم، أو رؤيتهم على حقيقتهم (كما نقول دائمًا) ...
. . . .
هنا ، وفي مدونتي الأثيرة، كنت قد كتبت عن " الفرصة" كــ "بنت جميلة" (مش محتاجين تركيز) وأذكر حوارات "وسط البلد" مع أحد أصدقائي حول الأمر، وكان ذلك أثناء قصر رؤيتي على العالم من حولي، أو ما وصلني حينها من "عوالم" ...
(صدقوني جميلٌ التحدث عن مرحلة فاتت)
كنت وكانوا، ... من أوائل القادمين بواسطة إلى هذا المكان الذي بدا لي حينها "العتبة الخضرا"، التي ما لبثت أن اسودت، بفعلي أنا طبعًا، ذلك أني كنت كالحشرة الجرثومية التي ملأت المكان بالوباء، فالعالم من حولي كان يعج (حلوة يعج دي) بالأنقياء الأطهار، الذين يصلون الفجر جمـاعة فجرًا، ويستمعون إلى الخطب والمحاضرات والدروس الدينية، ويلقلون بعضهم بـ " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته" ويعدون أنفسهم " أخوة" ....
الله ، كم هي جميـلة هذه المعاني، ورائـقة ..
(يا أخي حتى مصارين البطن ببتعارك) ...
نعم، وهذه ليست "شهادتي" للأيـام، ولكن (مصارين البطن) كانت الأكثر لؤمًا وخبثًا، فهي تلقاك بوجه باسم، وتطعنك في ظهرك كذلك بوجه باسم، وتظهر لك اهتمام بأمورك في حين أنها تستغل كل معلومة للنيل منك، لا لشيء (حـد علمي حتى الآن) إلا لأنها تريد أن تفعل ذلك .... وربما بـحُسن نية !!
.
هل كنت منذ اللحظة الأولى غير مناسبٍ للمكان؟!! أبدًا ؟؟
هل صحيح أني لم أعطِ (المكان) إلا 30% من مجهودي ؟؟؟
هل صحيح أني ضيعت عليهم كل هذا، وكانوا يعاملوني بكل ود، وأنـا كنت أطعنهم من الخلف ؟!!
هل انتهاك الخصوصيات، بدعوى "مراقبتها" وبزعم الحرص على "الصالح العام" لا يدخل وفق قول الله عز وجل (ولا تجسسوا)؟؟ ، أم أن لله معهم حسابات أخرى ، قد لا ندركها نحن بفهمنا القاصر طبعًا !!!
البعض يشعر أنك ما دمت تعمل عنده فإنه من حقه أن يتدخل في كل خصوصياتك، من ربطة الحذاء إلى ربطة العنق، ويحكم أحيانًا ربطة العنق تلك !!، وهو لن يأل جهدًا في الاستدلال بأن كل ما هو فيه فهو على صواب، وأن الباقين كلهم (أولاد****) يستأهلون الحرق !!! نعم، يفعلونها تمامًا وبأنفسٍ راضية وبقناعات لا يهزها إلا دعاء الأمهات (ربما) !!
كنت أتساءل طويلاُ كيف يكرهون لهذا الحد ؟؟ حتى عرفت كيف أكرههم تمامًا، ولا تنسى البشاشة في اللقاء أيضًا !!!
أسمع منذ أيام "حوار مع النفس" لكاظم: ما بال بعض الناس صاروا أبحرًا ... يخفون تحت الوجه حقد الحاقدين !!
وأدعو معه :
يارب إن ضاقت قلوب الناس عمَّا فيَّ من خيـر فعفوك لا يضيق !!
لم أكن أتخيل أن قربي من شخصٍ يمكن أن يحوله لندٍ أو عدوٍ لي !!، ولكن هـذا ما حدث فعلاً !!!
( يااااااارب لا تقربني من أحــدٍ بهذه الدرجة) ,,,,
أرتاح أنا لدرجة معرفة، وسلام وابتسام، وظن الخير، عن معرفة نفوسٍ تمتلئ بحقد لا مبرر (حتى) له !!
أقول ذلك لأن أحدهم سعدت بأنه سيكون معي في هذا المكان، فلم يكن منه إلا أن أصبح "أسخف" الموجودين فيه، وأكثر الناس "حرصًا" على إيذائي !! ، طبعًا لأني شخصٌ شرير ومقيت !! وأستحق (ولا شك) أكثر من ذلك !!
أشهـد أنها ستظل ذكرى، مرت بمرها ومرها، وما كان فيها من لحظات حلوة بحق، عشتها أنا ولو مع نفسي فقط، حينما كنت أنجح في العثور على موضوعٍ لبحث، أو أكمل خطة مشروع سهرنا عليه أيامًا، وأشهد كذلك أن الصورة ليست كاملة القتامة، فلا يزال في (المكان) رجلاً حقيقيًا، وواجهةً مشرفة اسمه (وليد ) أحببته ربما بعدما رحلت أكثر مما أحببته أثناء تواجدي في المكان، ربما لأنه أحد الذين علموني كيف نتعامل مع الخطأ بذكاء وعقل، وليس بتخلف وعنجهية !!
.
.
للموضع شجون أكثر من أن أطرحها في "تدوينة" عابرة، أطرح أطرافًا منها:
*** فكرة انتهاء العمل، والبحث عن آخر، وتلك المساحة من "الحرية" بعد الخلوص من قيدٍ أنهكك التعامل معه، كانت أكثر ما أسعدني (من جوّه) أنذاك، لا سيما حينما قال لي أخي (في عز الأزمة): الحمد لله إنك خلصت منه !! وكأنها "الغشاوة" انزاحت عن عيني فجأة لأكتشف أني كنت مقيدًا محسوب الخطوات والإشارات ، الطريف أكثر ربما، اعتقاد البعض أن الحياة تنتهي بهم عندهم !! وأني ربما لن أجد عملاً بعدهم (وهذه الفكرة وجدتها بعد ذلك في أكثر من مكان، وكانت حقًا طريفة) ...
**** فكرت أثناء البحث عن وظيفة أخرى (والوظيفة للمهتمين تختلف عن العمل) أن أكتب شيئًا شبيهًا بـ "مذكرات عاطل"، أحكي فيه عن الأماكن التي قدمت فيها سيرتي الذاتية الـ"مفتخرة" وأوراق اعتمادي، لا سيما تلك الأماكن التي كانت تضع اختباراتٍ للشخصية، رأيتها (ككاتب هاوٍ) فرصة للتندر ثمينة، منها مثلاً ما تفعله (دار الفاروق) من اختبار، يشعرني أنهم يريدون شخصًا بعينه، أذكر حينها أني فرحت لأني أكتب رأيي الشخصي في أشياء لم يسألني عنها أحد من قبل، وأبرهن لنفسي على أني مثقف، لم أقبل في دار الفاروق، ربما لأن آرائي لم توافق هواهم :) .....
****** كان لنا زميل "محمود" في المكان أخبرني أنه تنقَّل في مراحل حياته (وهو بعد لم يتعد الثلاثين) على نحو 17 مكان عمل، تركها جميعًا، لم يطل به المقام بيننا!!، ولكين لا زلت أود أن أعرف كم الخبرات التي اكتسبها في كل تلك الأماكن!! ربما يكون موضوع كهذا رسالة لكل من يقدم استقالة، أو يقدمون له استتقالته إلى أن الدنيا لا تغلق أبوابها إلا إذا أردت أنت أن تنام ....
******** (حموووود) ـ كما يُحب أن أناديه ـ من المرشحين بقوة للحاق بي (من هذا المكان)، كلما قابلته وددت أن أكتب عنه (شخصيًا) موضوعًا خاصًا، لأن هذا الـ"ولد" حـالة خـاصة جدًا من الذكاء في التعامل (على الرغم من حداثة سنه) (حلوة حداثة سنه دي ) ربما ذلك بسبب احتكاكه المباشر بهؤلاء الناس، ومعرفته كيفية التعامل معهم، وقدرته على تسيير أموره وإن رغمًا عنهم، أعترف له هنا أنه أذكى مني، وأني سعدت بمعرفته ربما أكثر من الكثيرين ،،،، ولحمود قصة طريفة تُروى حينما أخبرته عن صدور "كتابي" حيث أصبح يعاملني باعتباري مشهورًا ....
بالمناسبة (حمود) صوته حلو جدًا، وأتوقع له مستقبلاً مبهرًا ،،،، وأما نشوف ياعم مين فينا اللي هيسبق التاني :)
***** فكرت 5 مرات أن أكتب عن المكان الجميل الذي ذهبت إليه بعد هذا المكان مباشرةً، وكان بالنسبة له (مسرحًا) وليس مكان عمل، حيث الحرية، وقلة المجهود في العمل، والراحة التامة مع العاملين، وإن كان أيضًا يتملكهم وجود "مدير تنفيسي" لا يقلقه إلى سعادة الموجودين !!
لا أزعم أني ذكي، أو عبقري استطاع أن يجد عملاً آخر في وقت قياسي، وكلما سد في وجهه باب فتح له (الله) باباًا آخر، ولكن أحمد الله، حيث أجدني لا أنتقل من مكان لآخر إلا بتوفيق الله وحده، وبركة دعاء أمي ((ربنــا يخليها لي)) ورضـا والدي ...
ذلك أنني ربما تعلمت أن "وقوف الماء يفسده ... إن ساح طاب وإن لم يجر لم يطب" على نحو ما قال الشافعي !!
حقيقي الحمد لله على كـل حـال
ويبقى الود ما بقي الوفــاء ! :)
هناك 31 تعليقًا:
جميل
بوست عجبنى اوى
فكرة انك تنتقل من مكان فضلت فيه فترة سواء برضاك او غصب عنك بتكون شوية مقلقة
مش هقول مؤلمة
بس بتعملك لخبطة فى حياتك لفترة قدام
بس عن خبرة ومش هتلاقى حد اتنقل من مكانه زيي كده
"هتفرق فى شخصيتك جدا"
مافيش حاجة ثابتة.وبرده تعلقك بأشخاص معينين من مكانك القديم مش هيعيق وجود اشخاص جديدة ممكن تكون اغلى وادوم
اتعلم تكون فى الشغل عملى
وكويس ان انت شفت عينة من الناس جديدة
سواء العينة السيئة فى المكان القديم او العينة المختلفة اللى لسة هتجربها فى مكانك الجديد
بصراحة يابختك
محدش بيجيله فرصة انه يبدأ من الصفر زيك كده
يبدأ على نضافة بمعنى اصح
D:
كل سنة وانت طيب وربنا يوفقك
ربنا يوفقك ياحبيبي ويسعدك في أي مكان تروحه وبجد التجارب العمليه دي بتكون أعمق تأثيرا في النفس ويكمن لو كانت مؤثرة بالسلب مش الإيجاب أنته بس الي تقدر تغير السبيه دي وتجعلها أكثر إيجابية بالقوة والهمة العلية والعزيمة
يارب تقدر تفهم قصدي وبجد ربنا يسعدك ويوفقك وبتمنى لك مستقبل باهر.
أختك الصغنونة :سمية
بصراحه ياهيمو....اكتر بوست عجبني في اللي انت كتبته...بس ايه الي خلاك تكتبها دلوقتي...بس الي انا متأكده منه ان قلبك الطيب لايعرف الكراهيه مطلقا.
حبيبي
حسيت بكل كلمه كتبتهالاني كنت معك واستقالتك كانت طعنه في قلبي وكم تمنيت ان تكون مع ناس اظنهم اخيار
لان قلبي لايرتاح الا اذا وجدتك مع من يرتاح قلبي لهم لاني دائمااتمني ان تكون في احضان امنه توصلك لبر الامان وتمنحك سعاده الدنيا والاخره
واعرف ان قلب ابراهيم الكبير لا يعرف الكراهيه ابداً بل هو كالنحله تمتص اجمل مافي الازهار وتخرج عسلاصافيا نقيا(كقلبه النقي)
وكالنخله يرميها الناس بالحجاره وترميهم باطيب الثمار
واتمني لك ان تكون في حياه كلها طاعه ورضي من الرحمن لاني اتمني لك سعاده الدنيا والاخره
وتريد رأيا مفصلا يا صديقي ..
أنا بين ما تسميه ( دبلوماسيتي ) الشهيرة ورأيا يتحقق فيه قول ابن حزم : استبقاك من عاتبك وزهد فيك من استهان بسيئاتك .
سبق وتكلمنا بصورة أكثر تفصيلا في حينها ..
أحاول جهدي أن أصل لكل معطيات هذه المعادلة .. ربما عن قريب أطلعك على ختام ( إشراق ) ففيها (فيما أظن ) بعض الراحة .. والتعب .
:)
سأكتب لك ردا وكنت أعزم الاحتفاظ به شفاهة لأني حاسس انه مش مكانه هنا . لكن لأجل أني أريد أن أحتفظ بكلامي فأدعه هنا .
لكل إنسان جزء من المعرفة والعقل يحاسب بقدرهما. الذي منح عقلا وافرا يحاسب بقدره والذي منح عقلا محدودا يحاسب بقدره. الذي منح جسدا فتيا يحاسب عليه والذي منح جسدا يقيمه في الدنيا ( بالعافية ) يحاسب على قدره. يطلب منا نتائج بقدر مدخلاتنا التي دخلت إلينا.
واحد مرة قاللي :أنتم تركتكم ثقيلة. لم تتح لأحد ليسأل عنها إنما اتيحت لكم. أنت تحملها أمام الناس وأمام الله. شئت أم أبيت فإنها في عنقك.
كنت أغضب لذلك . لماذا أحمل تركة جدي . واقول : يعني أنا لو كنت حد عادي مش كان أريح. صدقني ربما حسدت أولئك الذين لم بنشأوا في بيوت كبيوتنا.
لكن الأمر ليس باختيارنا يا صديقي وإن لم تكن ظهورنا قادرة على حملها اليوم فإن هذا لا يختصر لنا مقدار المعرفة الذي أتيح ولا مساحة العقل التي منحت. وبالتالي فإن قراراتنا لابد أن تخرج من هذا العقل الذي منح لا العقل المختصر الذي نعيشه.
يقول ابن عطاء السكندري : إرادَتُكَ التَّجْريدَ مَعَ إقامَةِ اللهِ إيّاكَ في الأسْبابِ مِنَ الشَّهْوَةِ الخَفيَّةِ، وإرادَتُكَ الأَسْبابَ مَعَ إقامَةِ اللهِ إيّاكَ فِي التَّجْريدِ انْحِطاطٌ عَنِ الهِمَّةِ العَلِيَّةِ.
.........................................
اللي فات كله عام . ليس للبوست دا تحديدا .
الباقي بقى حين نلتقي ..
:)
ســمــر:
سعيـد جدًا بأن يكون أول تعليق لكِ، وسعيد أكثر بتعليقك رغم إني مشتغربة شويتين؟؟ اتنقلتي فين وإمتى و إزاي ؟؟
فكرة انتقالات دي في حد ذاتها من أشـد محفزات الكتابة في نظري، ولسـه ما كتبتش عنها حاجة، ولا عن الأماكن المختلفة ....
ولسه أصلاً ما نقلناش كذا مكان :)
شكرًا لكِ ... وهيَّا الحيـاة كده، كانت ولن تكون إلا عن طريق تجارب مستمرة حتى نمووووووووووووووووووووت
تحياتي مـرة أخرى
**********************
سمسمة حبيبتي:
منورااااني، ربنا يخليكي ، إيه يا بت الكلام الكبيييير ده كلله، والله شكلكو هتكبروا قبلينـا يا عيال:)
وحلوة مستقبل (عمو) باهر دي ...
ملوكة .. (أو سـارة يعني)
أولاً أنا مش فاهم إيه المدونة اللي إنتي عامكلاها دي ؟؟، وليـه و إزاي ؟؟
ثانيًا: كما ورد في نص التدوينة السبب إني رجعت تاني عشان أكتب الاستقالة، ثم إني كنت فاكر زيك كده برضو إني مش هعرف أكره حد، لكن إطمني بقيت بـكـره:)، وبمواصفات قياسية كمان ...
عن الكره: أعرف حد بيقول لي إن الكره مجهود و"مش عارف إيه كده" زي الحب تمامًا، ممكن بالطريقة دي أبقى معنديش استعداد أكره
تحياتي، ومنورة على طوووول
***********
أمي الحبيبة:
أخيرًا شرفتيني (بجد) بتعليق في المدونة، طب ده أنا كنت كتبت الموضوع ده بقى من زماااان :) ....
أهم حـاجـة دعاءك ليَّا ربنا يخليكي ...
مش عارف أقول كلام كمـــان :)
منورة طبعًا
العدوي:
يعني إنتا يا جدع ما تجيش من نفسـك أبدًا
تعلم أنك تنير المدونة كلما تركت أثرًا (مش كلما مررت) ....
وتعلم أنه يبقى الود مع العتاب فقط ...
شكرًا لحضورك وتعليقك مرتين ....
طبعًا أحب أن أوثِّق كلماتك لأراها ويراها الناس (هوا إنتا شوية ولا إيه) ....
في انتظــاااار إشـراقـــ(ـك)
بجد بجد عارف انها بواخه مني .. لكن انت عارف بقي ان ظروف الحياة هي اللي دايماً بتاخد الناس من بعضها (حتى من غير ما ياخدوا بالهم)
لي عودة أخرى لهذا الـ "بوست" الرائع
هو واضح ان اخر الناس الحلوة اللي جاية هنا
بس المهم اني جيت
وانا بقرأ دار في ذهني كلام كتير .. عجبني جدا كلام العدوي ..
هو الناس اللي احنا بنعرفهم من بعيد دون ان تجمعنا مصلحة مشتركة بيكونوا زي العسل
أول ما نتشارك .. نتعارك
اعتقد دا سبب ان مصارين البطن بتتعارك عشان جنب بعضها لو بعدت منين هيجي العراك
طيب هو اكيد في كلام تاني .. لما يترتب هرجع اقوله
..
حلوة التدوينة رغم انف جهلك بالاسباب
حاسس قوي باللي قلته لأني جربته
واعتقد ان الواحد لو صدق ان
"وفي السماء رزقكم وما توعدون.."
هناقى اكثر حرية ورضا
تحياتي
ط
عموا يا هيما خيرها دايما بيقى فى غيرها متعرفش ليه
بس هو انت فعلا تدى على شرير
عموما ربنا يوفقك قريبا فى الـ (غيرها)
و على فكرة محدش عاجبه حاله
لا العاشق مرتاح و لا الخالى مرتاح
و العاطل مرتاح ولاالشغال مرتاح
خلينا من السكة دى اللى مش عارف بتدوى فين
بس اكيد بتودى على الابداع
عموما دى فترة خصبة للكتابة
استغلها
و متنساش لقاء مكتبة البلد الخميس 25 ديسمبر 2008
الساعة 7
منتظرينك
و ياريت تبعتلى حاجة من حاجات الموجودة فى كتابك(باعتبارك مشهور طبعا) و تكون حتقولها فى اللقاء و استئذنك فى نشرها على مدونة الورشةالمتواضعة
elwarsha2008@yahoo.com ايميل الورشة
و دى كمان مدونة الورشة منتظرين تعليقاتك
http://elwarsha2008.blogspot.com/
منتظرك يا جميل
( يااااااارب لا تقربني من أحــدٍ بهذه الدرجة)!
مندهشة منها........لايصل لهذا الا من طحن!
حتي لذة الأقتراب مع أخرين جيدين....لن تستهوية بعد الان!
سؤال رخم
انت سبتهم ليه؟؟؟
منسجمتش معاهم ولا حسيت انك مش واخد حقوقك المادية ... ولا حد عمل فيك مقلب رخم فسبتلهم الجمل بما حمل ولا قعدوك وقت زيادة من غير أوفر تايم ولا حسيت نفسك مبتتطورش في المكان اللي انت فيه ولا المسافة كانت بعيدة أوي وكفاية عليهم سنة مرمطة
ولا كل ما سبق
صدقني عمري ماندمت اني سبت مكان
ودايماً المكان اللي بعده بيقى أحسن
وبعدين يا ابراهيم
انت ثروة قومية يعني الشغل يجيلك لحد عندك وانت تقول لأ أو آه
من اجل مصر
شارك في الحملة الشعبية للقيد بالجداول الانتخابية وادعو غيرك
ضع بنر الحملة علي مدونتك
البنر موجود علي مدونتي
اذا كنت ترغب في وضعه علي مدونتك ارسل ميلك كي ارسل لك كود البنر
ارجو المعذرة للدخول بلا مقدمات لأني ادخل علي مئات المدونات يوميا
م/ الحسيني لزومي
مدونة /مواطنون ضد الشعب
-----------------
معقووووووول
ده انا وحش اوى بقى
كل ده حصل وانا معرفش
بس والله بقالى فتره كبيره بعيد عن التدوين
بس ان شاء الله هاشوفك قريب
وسيبك ياعم
التغيير مطلوووب برده
واكيد باذن الله مش انت الخسران
تحيات بهيه
العدوي مرةً أخرى:
آثـرت أن أؤجـل الرد على تعليقك الآخر، حتى أكتبه على "رواااق" ...
التركة التي تزعم أنها أثقلت ظهورنا يا صديقي تركة وهمية، أو هي أشبه ما تكون كذلك، لأنـه بمرور الأيام تصبح لا دلائل واقعية على شيءٍ حقيقي، الأمـر خطير ومتشعب، وكلامك أصلاً يقودني إلى موضوع آخـر لم أتطرق إليه هنــا ....
ماذا قلت أنا هنا إذًا؟؟
أنا قلت ما تعرفه، أن أناسٌ يبدون بظاهرهم (وبدون تركات بالمناسبة) كأصلح عباد الله، وربما تحولوا تدريجيًا إلى أوصياء على خلقه، أو أشباه آلهة، يقولون فيصدق قولهم، وينفذ!! ... ويكون الرأي رأيهم فقط لأنهم اجتهدوا فأصابوا في بعض الأمور !! ...
ياااااااااااااه يا عدوي، ما قلت مش هتكلم .....
بـــس هذا كل ما في الأمـر
ونحن الآخرون في الصورة المخطئون المذنبون العاصون المارقون،،، إلخ، إلخ ، إلخ !!!
صدقني لا أعتقد أن ذلك سيستمر كثيرًا
عفا الله عنا وعنهم
خالص تحياتي لك مرة أخرى، وفي انتظـارك
درش: أو هرتلة ، بجد بجد أكتر ليس أكثر من البواخة بواخة إلا الاعتراف ببواختها
بواخة إيه يا عم وبتنجان إيه ؟؟؟
شكلك من القلائل اللي "حسوا" باللي أنا كتبته، وعمومًا يا سيدي في انتظـار عودتك، مع مشرق الشمس ...
.
.
.
تحياتي
********************
هدى:
ولا آخـر الناس ولا حاجة ...
طب ما فيه ناس تانية برضو بنقرب منهم ، وننبسط، ونبقى 100 فل وعشـرة!!، ولا إيه ؟؟؟
عمومًا جهلي بلأسباب على رأيك لا ينفي إنه كويس، وكونه كويس لا يقضي بالضرورة معرفتي بالأسباب ....
وعلى كل حـال أهي الدنيـا كده
وكده
انا قلتها بنفسك
((يارب إن ضاقت قلوب الناس عمَّا فيَّ من خيـر فعفوك لا يضيق ))
وانا شايفه ان الواحد يجرب العمل فى اكثر من مكان حاجه ممتازه على الاقل لما يروح المكان يقدر يقارنه باللى راحه قبل كدا ويبقى نقضه للمكان او مدحه ليه على بينه ووضوح
وبصفه عامه انت مش عارف الخير فين هل فى مكانك الحالى ولا فى اى مكان اهم حاجه انك تقول يا رب وتتوكل عليه
وبالنسبه للناس عادى جدا دى الحياه انك تقع بسبب ناس وتقوم تانى
تخلص لناس وتخونك وايما ما يبقوش ناس يبقوا ملايكه
واحنا على الارض طبعا
تدوينه ممتازه فكرتنى بمكان شغلى القديم بردوا
ربنا يعافينا كلنا
دمت بخير
بعد كل ما قولته يا هيما
إحنا ناس على أد حالنا يعني لازم نشمي أمورنا أصلنا غلابة يا بني
وبعدين سيب صاحب كل شغل يعيش يا أخي هو هيعيش على مين غير اللي شغالين عنده
ده سنة الحياة يا بني وإمشي جنب الحيط ولو قدرت إمشي جوة الحيط نفسه سامع يا إبراهيم يا حبيبي
وبعدين حاول تاخد أكبر فايدة من أي مكان عمل تتعلم كويس حتى لو بيعلموك ((قدرة التحمل)) إتعلمها يا حبيبي
مابنكرش إني إتعلمت كتييير في المكان ده
بس سيبك من اللي شايفينه الناس فيك.. خليك زي ماإنت شايف نفسك وعايز نفسك..
وعامل الناس على قد عقولها يا إخي ولا إنت فاكر الناس كلها عباقرة زييك..
ربنا يوفقك في المكان الجديد
وفي حياتك كلها
وسلم لي على د....... كثير
وميرسيه على الشيكولاتاية
حمووووود
وقوف الماء يفسده ... إن ساح طاب وإن لم يجر لم يطب
صح بس معنى كده اننا نكتب على نفسنا الترحال بحلوه و مره لغاية الاخر و لا مكتوب علينا سواء شئنا او أبينا
سعات بنحن لاستقرار و حضن حبيب و لمة صحاب اوفيا تدفينا بس تقريبا المكونات دى كامله موصوفه للسعاده و الدنيا بتدينا منها يدوب مقدار اللى يعرفك انك عايز و ما يشبعش ..و لا ايه ؟
طارق باشا(ط):
آآه، جميـل وحلو إنك تكون لسـه (حد علمي) مجرَّب ده، ومن أجمل الأشياء الرضا والقناعة بإن الله هو الرزاق، لا أحـد سـواه !!!....
ليتهم يعلمون :)
نوَّرت المدونة على طريقة المدونين يا باشقصاص ....
**********
حسام بيك فاروق:
إيه البينكات والروزات دي كلها؟؟؟ ، وكمان عاوز تتجوز، لن يحدث أيضًا :) ....
نورت لأول مـرة، لعلك تعلم (ولو من بعيد) أن يوم الخميس يوم مغاميري، يستحيل في العادة التفريط فيه ...
لك ولورشتكم خـالص تحياتي، ونشوفكم أربع، ولا حـد
منوَّر أيضًا
سابرينا:
اول مرور >>> ضـوء نور ...لكِ هنــا ..
حلوة من (طٌحِن) دي ...
تمشي قُهِر ... برضووو
الحياة تعرفنا الكثير من الأشياء، وهذا أحد واجباتها البسيطـة ....
الاقتراب من آخرين قطعصا سيكون بحذر
دمتِ بود
******************
الست "غادة" سؤالكِ ليس رخمًا أبدًا...
بل ضمن " المشروع" أيضًا ...
ماحدث أنهم تدخلوا في خصوصياتي، فتركت لهم الحبل على الغارب، وأذكر أنهم لم يكونوا يتوقعون مني تصرفًا كهذا ، رغم أني كنت مرشحًا (خلال العامين) للتخلص مني في أقرب فرصة .....
الحمد لله :)
أما موضوع (الثروة القومية) ف مين يقدَّر الموضوع ده يا بنتي ؟؟؟؟
ماعادش خلاااااص :)
تحياتي \
**************
م.الحسيني:
ولا يهمك ....
ولكن مدونتي من زمان بترفض حكاية البنرات ده .....
منوّر النت وتعليقاته
حين تنظر للخلف سترى كمّ الخبرات كنزُ عظيم وحينما يكون الفرد كنزاً في حد ذاته فيخسر من حوله ابتعاده ويرزقه الله بصحبه أفضل ..
القادم دوماً أفضل يا ابراهيم كون واثقاً من ذلك ..
مغربي باااشاااا: شعقولة يا راجل
حمد لله ع سـلامتــكـ، ألا إنتا هونيك دلوكتي، ولا هونيا ؟؟؟؟
الدنيا كده يا مصطفى بيه، وسلامي الحاااار إلى بهية، وكل عائلة خبريني
****************
بسنت:
أول مرور ضـوء .. لكِ هنـــا
أكيد نورتِ المكان، والخيرة فيما اختاره الله ....
دمتِ بخير
حموووووووود، بجد وحقيقي نورت المدونة لأول مـرَّة، ولكل القادمين هنا، خدتو بالكو حمود كاتب اسمه إيه (خــالد بن الوليـد) ، لكن هـاذ ليس لشيءٍ إلا لأنه معجب بهذا البطل اللإسلامي العظيم الاستثنائي، وحقيقي أنا كمان معجب بخالد بن الوليد،،،، مــــــا عليـــنـــا
أكثر حاجة عجبتني ف تعليقك تعلم القدرة على التحمل، وواضح إني مبعرفش أتعلمها خااالـص نيفر، لأني بعد فترة بتلاقيني فقدت أعصابي، وزعقت ف أطخن طخين ف أي حتة، ساعتها ممكن طبعصا بسهولة يقولوا عليا قليل الأدب، حصل لي موقف مشابه (يروى) في المكان اللي رحت فيه بعد كده، لدرجة إن المدير "التنفيسي" كان مش طايقني، أصلي معنديش قدرة على تحمل استهباله ،،،،
عمومًا ابقى فكرني دايمًا بالموضوع ده، لأنه الظاهر بينفع، مع يقيني إن كل تغيير بيكون أفضل، ويارب أشوفك قريب ف مكان أحسن يا حموووود ياااارب، مكان يكونوا مقدرين فيه شغلك بجد، مش بيستغلوك كواحد موجود والسلام، وتقبض فيه بجد، مش يحصل اللي بيحصل ده يا زميلي :)
تحياتي ، ونوَّرت المدونة
يااااه !! بقى كل ده كان كان مستخبي ورا ورقة الاستقالة اللي وريتهالي دي ؟؟!!
بالرغم من انك بتقول انك استفدت من التجربة دي على المستوى الاجتماعي وف معاملتك للناس الا ان قلبك لازال قادرا على الحب بسخاااء
ولا اظنه - وان تعلم الكره - قادراً على ممارسته
أجمل احساس في الدنيا هو الحرية بعد قيد
وبجد انت محظوظ انك خلصت من منتهكي الخصوصيات وأمثالهم من اللي مابيغلطوش دول عشان دي ناس من جوا فاضييييين
أووووي
جميل انك ترى رغم قتامة التجربة بصيص من الاحاسيس النبيلة والاشياء التي تستحق التذكر
واهي مرحلة وعدت
وادينا بنتعلم
ودي احلى حاجة.... :)
ايه ده هو انت كمان سبت شغلك ...
كنت فاكرة انى الوحيدة اللى فردت الجناحات المستخبية
و اخدت نفس عميق و
طارت .... للحرية ..
و
راحة
و اعادة تقييم الامور
و ربنا بيسبب الاسباب و يفتح الف باب لكل اللى قلبهم ابيض ..
هبة:
حمد لله ع سـلامة عودتك بعد طووووول غياب ... الفكرة مش فكرة الترحال المستمر، لكن إمتى الواحد يقدَّر إن الخيرة فيما اختاره الله، وساعتها هيكون الناس اللي حواليه كلها أحسن ناس، أو ربما يقدر يجعلهم كذلك ....
نورتيني ، وما تبقيش تنقطعي كده
**********************
مي نجيب:
هيا التدوينة دي رجعت الغايبين ولا إيه ؟؟؟ حمد لله ع سـلامة رجوعك للنت ...
القادم دومصا أفضل ما دمنا مصرين على ذلك
تحياتي
*************
نضـال :
سعدت جدًا بالتعليقات( بالجملة) اللي إنتي عملتيها على مرة واحـدة دي :)...
ربما الواحد مابيعرفش الناس إلا لما يتاخد منهخم قوووي كده، سـواء الـ(فاضيين) زي ما وصفتيهم ، أو غيرهم، وسبق أن كتبت حـاجة في "النـاس شـر مطلق" .....
والحمد لله على كـل حـال
سلِمَ إحسـاساك، ومرورك ووجودك هنا وفي كل مكـان دااااائمـًا ، وشكرًا قوووي على (عزازيل) حتى أكتب عنها
السماع من طرف واحد هو صاحب المدونة ثم الحكم على الطرف الآخر دون سماعه ظلم فادح وأنا متأكد من تهكم وسخرية "إبراهيم" من هذا التعليق بشدة، ولكن ليتذكر الجميع أن الله سيحاسب الجميع، وربما يعجل للبعض الحساب في الدنيا قبل الآخرة..
إرسال تعليق