تماشيًا مع الأشياء (التي يفترض البعض أنها سيئة) التي أسمعها صباحًا، أكتب هذه السلسلة من الموضوعات، التي شكَّل العنوان عاملاً رئيسيًا لبنائها، وشكَّلت الذاكـرة (وثقوبها) عاملاً آخـر .. أهم !
و في الحقيقة أنه كل صباح، وبما إني أصبحت ممن ينامون مبكرًا، ويستيقظون مبكرًا لتزداد حيويتهم ونشاطهم، ولا يخصم منهم ربع يوم !!، ولوجود مكان عملي محاطُا بما لا يقل عن 4 مدارس، يمارسون مهمات طابور المدرسة بنشاط، كان توارد هذه الأفكـار لازمًا :
...
كُنَّــا ..زمــان ..
(1) .. في المدرسة
لم يعتد المغفور له(إن شاء الله يعني) أن يبقى في مدرسة واحدة أكثر من عامين متتاليين، وليس هذا راجعًا إلى سلوك شخصي(لا سمح الله)،أو فصل تعسفي (لا قدر الله)، وإنما كان بسبب من طموحات السيد الوالد، الذي كان لا يهدأ له بال، ولم يقر له قرار إلا عندما أوصلني بحمد الله وسلامته إلى أعتاب الثانوية ، من هنا نشأت وترعرت في (الطلائع الإسلامية ..سكول) ممضيًا فيها التمهيدي (كي جي هـات) والأولى من الابتدائية ...
لن أكون مملاً فأسرد لكم أحداث يومياتي في الروضة ، لأني أصلاً لا أذكرها، ولكن أذكر منها ما يستحق التوقف طويلاً، وخاصة صديقي العزيز (تخيلوا في هذه المرحلة وعزيز !) واسمه ( أّبي حـسن مراد) وجهه كمثري الشكل ، وطفل ! ، على من يجدهى أن يدله على عنواني أرجوكم ... أريد فقط أن أقول له .. كنـــا زمان ..معًا ..
أقفز قفزة (غير علمية) بمناسبة ( البدرية) لأقول عن الثانوية، وهي المرحلة الغريبة في عمر أي طالب، بين النضج الكامل والمراهقة التامة، أتذكر منها/ أريد أن أذكر منها ... تأخري في حضور طابور الصباح، وماكان ينتج عن ذلك من عقاب ، نعم مدارس العالم كله تعاقب المتأخرين عن طابور الصباح، ولكن نحن كان عندنا (عاشور) ( تخيلوا مكنش ناظر مدرسة، بس كان نائبه أو حاجة زي كده، واسمه عاشور ، وجتـة بسم الله ماشاء الله ) وكان له عصا لا تختلف عنه في كثير، لا أعلم هل يعد من الجنون أم العبقرية أن أقول أني كنت أتحفز (على غير رغبة حقيقية) لأن ... يضربني بها !! ...
عـصـا غير عادية (أؤكـد)، كانت تمنح المرء ـ لا سيما في ساعات البرد القارس ـ قدرًا من الدفء الذاتي المفتقد، كانوا ثلاث ضربات، على اليدين، لو أنه تمهل قليلاً لاستشطنا غضبًا، و انهرنا بكاءً من قوتهم، ولكنه كان يتابعهم ببعض، فيحتويك شعور مفاجيء أن يدك انفصلت عن ذراعك، ليست موجودة أصلاً ، تفقد الشعور بها تمامًا ... ثم تحمر فجـأة .. لتكتشف (وقد انتهى الأمر) أنها توجعك جدًا، وتدفئك جدًا ...مـعًا .. ، أنت لا تقوـ حينئذٍ ـ على ثنيها أو مدها... تظل بها هكـذا حتى تصعد الدور السادس، حينئذٍ لابد أن تضحك ملء فيك، وتختلق لقرناء السوء ما يجعلهم يضحكون بدورهم، زاعمًا أنك فلتت من إحدى ضرباته، ...إلخ !
.
(2) نستيقظ ..رغمًا عنَّا ..
لا أعلم هل هذا الأمر عادي/معتاد، أم أنه خاص بي، وبمن كان مثلي ممن يوقظهم أبائهم مبكرًا يوميًا، ولكن ربما يكون مفيد لمن يمر على المدونات من متابعي وأرباب الصحة النفسية، أن يقرءوا أنني ظللت عمرًا من الزمن أصحو على كابوس إيقاظ ..مـا !! (بالمناسبة لا أقصد الحلم)، ولكن ما أريد أن أسجله أن لحظات الإفاقة كانت تحمل عددًا من السيناريوهات التي لو تفرغت لكتابتها لملئت الآن كتابًا !! ... ولكنها كانت تتلاشى بعد دقائق !
فكـرة إنك تقوم مخنوق، متضايق من الدنيا واللي فيها، وتنزل للمدرسة مرغمًا !! مشكلة! ، افتكر لغاية وقت قريب كنت أتمنى أقوم من النوم تعبان !! عشان آخد أجازة رسمي (منزلي و مدرسي!!) ... رغم إننا برضو كنا بنحب المدرسة جدًا ، وبنضحك فيها كثيييير !!! ، وطبعًا الكلام عن التعليم واللي بيتعلموه ... ليس هنا مجاله !
.
(3) نـحلـم ...في النوم ..
هذا لتمييزه عن أحلام اليقظة التي تنبثق سريعًا، ولا تلبث أن تتلاشى كالرماد! ولي صديقة كانت قلقة لأنها لا تحلم مطلقًا ... أنا حلمت كثيرًا في صغري، بعضها كوابيس، وبعضها تحقق منه(شيء)، وبعضها أولوه لي ، فتبخر (طبعًا) ..
عادي أن أحلم مثلاً وأنا صغير بأن أحدهم ترصد لي في ممر السلم الخلفي، وكنت أسمع صوت أنفاسه، ولكني تقدمت وتشجعت، فضربني فصحوت فزعًا !
ولكن غير عادي أن أحلم وأنا في الإعدادية بأني "قتلت"، نعم .. قتلت، وبمسدس (لا أعلم من أين أتيت به في الحلم) قتلت اسحق رابين (رئيس الوزراء الإسرائيلي) الذي مات مقتولاً بعدهـا بأيام ( أي والله) !! ...
ولمقتل اسحاق رابين في نفسي ذكرى يوم (دراسي) جميل جدًا ، فقد كنت حينها في مدرسة يصح وصفها بالإرهابية ، لفرط ماكان مدرسوها محترمين وملتزمين ( وبصراحة كان ناظر المدرسة معتقل سياسي)، يوميها (لا أنسى) عيشونا ف جـو انتصار، ولا كاننا عبرنا خط بارليف ( رغم إن الراجل اتقتل بإيد حد اسرائيلي زيه) ، لكن كانت الفرحة عااامرة، وإيشي أناشيد، على الله أكبر ، والنصر للإسلام ... مساكين والله !! ، فينهم دلوقتي !!
.... ومن أحلامي القريبة شوية، إني طلعت فوق رفوف مكتبة ( غالبًا مكتبة الكلية، ولا مكتبة متحف طه حسين مش فاكر !!)، ومش فاكر بقية التفاصيل دلوقتي، دي اتأولت على إني هبقى دكتور ف الجامعة ! ، واديني بقيت طبعًا ..زي ما انتو شايفين !!!
وللأحلام عندي كلام يطول، ويتشعب بنـا بين ماهو حقيق، وما هو في اليقظـة، وما لا يتحقق أبدًا، و الحلم ...
في موضوع قـــااااااااااااادم .....
و في الحقيقة أنه كل صباح، وبما إني أصبحت ممن ينامون مبكرًا، ويستيقظون مبكرًا لتزداد حيويتهم ونشاطهم، ولا يخصم منهم ربع يوم !!، ولوجود مكان عملي محاطُا بما لا يقل عن 4 مدارس، يمارسون مهمات طابور المدرسة بنشاط، كان توارد هذه الأفكـار لازمًا :
...
كُنَّــا ..زمــان ..
(1) .. في المدرسة
لم يعتد المغفور له(إن شاء الله يعني) أن يبقى في مدرسة واحدة أكثر من عامين متتاليين، وليس هذا راجعًا إلى سلوك شخصي(لا سمح الله)،أو فصل تعسفي (لا قدر الله)، وإنما كان بسبب من طموحات السيد الوالد، الذي كان لا يهدأ له بال، ولم يقر له قرار إلا عندما أوصلني بحمد الله وسلامته إلى أعتاب الثانوية ، من هنا نشأت وترعرت في (الطلائع الإسلامية ..سكول) ممضيًا فيها التمهيدي (كي جي هـات) والأولى من الابتدائية ...
لن أكون مملاً فأسرد لكم أحداث يومياتي في الروضة ، لأني أصلاً لا أذكرها، ولكن أذكر منها ما يستحق التوقف طويلاً، وخاصة صديقي العزيز (تخيلوا في هذه المرحلة وعزيز !) واسمه ( أّبي حـسن مراد) وجهه كمثري الشكل ، وطفل ! ، على من يجدهى أن يدله على عنواني أرجوكم ... أريد فقط أن أقول له .. كنـــا زمان ..معًا ..
أقفز قفزة (غير علمية) بمناسبة ( البدرية) لأقول عن الثانوية، وهي المرحلة الغريبة في عمر أي طالب، بين النضج الكامل والمراهقة التامة، أتذكر منها/ أريد أن أذكر منها ... تأخري في حضور طابور الصباح، وماكان ينتج عن ذلك من عقاب ، نعم مدارس العالم كله تعاقب المتأخرين عن طابور الصباح، ولكن نحن كان عندنا (عاشور) ( تخيلوا مكنش ناظر مدرسة، بس كان نائبه أو حاجة زي كده، واسمه عاشور ، وجتـة بسم الله ماشاء الله ) وكان له عصا لا تختلف عنه في كثير، لا أعلم هل يعد من الجنون أم العبقرية أن أقول أني كنت أتحفز (على غير رغبة حقيقية) لأن ... يضربني بها !! ...
عـصـا غير عادية (أؤكـد)، كانت تمنح المرء ـ لا سيما في ساعات البرد القارس ـ قدرًا من الدفء الذاتي المفتقد، كانوا ثلاث ضربات، على اليدين، لو أنه تمهل قليلاً لاستشطنا غضبًا، و انهرنا بكاءً من قوتهم، ولكنه كان يتابعهم ببعض، فيحتويك شعور مفاجيء أن يدك انفصلت عن ذراعك، ليست موجودة أصلاً ، تفقد الشعور بها تمامًا ... ثم تحمر فجـأة .. لتكتشف (وقد انتهى الأمر) أنها توجعك جدًا، وتدفئك جدًا ...مـعًا .. ، أنت لا تقوـ حينئذٍ ـ على ثنيها أو مدها... تظل بها هكـذا حتى تصعد الدور السادس، حينئذٍ لابد أن تضحك ملء فيك، وتختلق لقرناء السوء ما يجعلهم يضحكون بدورهم، زاعمًا أنك فلتت من إحدى ضرباته، ...إلخ !
.
(2) نستيقظ ..رغمًا عنَّا ..
لا أعلم هل هذا الأمر عادي/معتاد، أم أنه خاص بي، وبمن كان مثلي ممن يوقظهم أبائهم مبكرًا يوميًا، ولكن ربما يكون مفيد لمن يمر على المدونات من متابعي وأرباب الصحة النفسية، أن يقرءوا أنني ظللت عمرًا من الزمن أصحو على كابوس إيقاظ ..مـا !! (بالمناسبة لا أقصد الحلم)، ولكن ما أريد أن أسجله أن لحظات الإفاقة كانت تحمل عددًا من السيناريوهات التي لو تفرغت لكتابتها لملئت الآن كتابًا !! ... ولكنها كانت تتلاشى بعد دقائق !
فكـرة إنك تقوم مخنوق، متضايق من الدنيا واللي فيها، وتنزل للمدرسة مرغمًا !! مشكلة! ، افتكر لغاية وقت قريب كنت أتمنى أقوم من النوم تعبان !! عشان آخد أجازة رسمي (منزلي و مدرسي!!) ... رغم إننا برضو كنا بنحب المدرسة جدًا ، وبنضحك فيها كثيييير !!! ، وطبعًا الكلام عن التعليم واللي بيتعلموه ... ليس هنا مجاله !
.
(3) نـحلـم ...في النوم ..
هذا لتمييزه عن أحلام اليقظة التي تنبثق سريعًا، ولا تلبث أن تتلاشى كالرماد! ولي صديقة كانت قلقة لأنها لا تحلم مطلقًا ... أنا حلمت كثيرًا في صغري، بعضها كوابيس، وبعضها تحقق منه(شيء)، وبعضها أولوه لي ، فتبخر (طبعًا) ..
عادي أن أحلم مثلاً وأنا صغير بأن أحدهم ترصد لي في ممر السلم الخلفي، وكنت أسمع صوت أنفاسه، ولكني تقدمت وتشجعت، فضربني فصحوت فزعًا !
ولكن غير عادي أن أحلم وأنا في الإعدادية بأني "قتلت"، نعم .. قتلت، وبمسدس (لا أعلم من أين أتيت به في الحلم) قتلت اسحق رابين (رئيس الوزراء الإسرائيلي) الذي مات مقتولاً بعدهـا بأيام ( أي والله) !! ...
ولمقتل اسحاق رابين في نفسي ذكرى يوم (دراسي) جميل جدًا ، فقد كنت حينها في مدرسة يصح وصفها بالإرهابية ، لفرط ماكان مدرسوها محترمين وملتزمين ( وبصراحة كان ناظر المدرسة معتقل سياسي)، يوميها (لا أنسى) عيشونا ف جـو انتصار، ولا كاننا عبرنا خط بارليف ( رغم إن الراجل اتقتل بإيد حد اسرائيلي زيه) ، لكن كانت الفرحة عااامرة، وإيشي أناشيد، على الله أكبر ، والنصر للإسلام ... مساكين والله !! ، فينهم دلوقتي !!
.... ومن أحلامي القريبة شوية، إني طلعت فوق رفوف مكتبة ( غالبًا مكتبة الكلية، ولا مكتبة متحف طه حسين مش فاكر !!)، ومش فاكر بقية التفاصيل دلوقتي، دي اتأولت على إني هبقى دكتور ف الجامعة ! ، واديني بقيت طبعًا ..زي ما انتو شايفين !!!
وللأحلام عندي كلام يطول، ويتشعب بنـا بين ماهو حقيق، وما هو في اليقظـة، وما لا يتحقق أبدًا، و الحلم ...
في موضوع قـــااااااااااااادم .....
هناك 17 تعليقًا:
تصور برغم المعاناه اللي كنا بنعانيها وخاوفنا الصغيره اللي كانت وقتها كبيره الا انك متملكش غير انك تبتسم لما تفتكر الايام دي
انا حلمت يا ابراهيم ان اسرائيل بتضرب مصر فى ذكرى أكتوبر كطقوس احتفالية بأنتصارهم يعنى
تفتكر تأويله ايه؟ أصل ساعتها صحيت زعلانة طب ما نحتفل احنا كمان ..عندهم !
:D
النوستالجيا وسنينها
فنان.. من يومك
(:
كلام جميل
ياا رجعتنى سنين ورا
احييك
انا بقى مكنتش بحب المدرسة نهائى
طوووووووول عمرى بكرهها
مع انى كنت بحبح بعض المدرسين والمدرسات على مدى المراحل الدراسية
لكن المدرسة ككيان بكرهها
وكمان كنت زيك بكره الطابور المدرسى موت بالذات لما كنت فى ثانوية
كنت حاسة انى كبرت على الطابور وكنت بدخل المدرسة متخفية عشان مجدش ياخد باله انى اتاخرت على الطابور وكتير كنت بتقفش وعلى طول استدعاء ولى امر
فكرتنى باللذى مضى
حتى و انت بتكتب عن ذكرياتك برده بتستخدم اسلوبك المميز دا
بجد مش ممكن يا ابراهيم اسلوب متفرررد
على فكره طمن صديقتك الي مابتحلمش ان الي مابيحلمش دا بيكونانسان متوازن نفسيا جدا عشان كدا مش بيضطر انه يحلم عشان يفرغ انفعلاته اليوميه
اوانها تكون بتصحي في المرحله الي مابعدالنومالعميق الي بنفتكر فيها احلامنا
فامتقلقش
ومستنيين بقى بقيت البوستات بتاعتك الي متعلقه بالموضوع دا
:)
برضه زي ما إنت
محافظ علي نفس اﻷسلوب اللي بحبه وإنت بتتكلم عن أي حاجة
واحشني
تحياتي
تونــا :
نورتي، بس ما أعتقدش إننا نبتسم بس، ولا كفاية،،،، أنا بحن لها جدًا .. وعلى لساني قول ابن ناجي :
آه من يأخذ عمري كله... ويعيد الجهل والطفل القديما !!!
نورتي
ياعينى ياعينى وكمان على النت في لحظة واحدة يامحاسن جارتنا يييه قصدي يامحاسن الصدف
ياافندم عايزة أقولك ان ذكرياتك دى تحفه وشئ كمان
سقف الكفاية رائعه بما انك اتكلمت عنها قبل كده لسه بقى طوق الطهارة
هنتظر باقي الــ زمان الذي يخصك
تحياتي
ييييييييه مطلعناش موجودين ياافندم ده شكل ساعتى بتخرف جدا على العموم في انتظارك
كانت ايام...وتحديد لونها بقى حاجة اختيارية لكل واحد..كل واحد ومدرسته ومدرسينه
تعرف..كنا زمان احسن..كنا اسرع وكنا ادكى...ياريتنا فضلنا في زمان
ولاء ..هانم :)
نورتي ، حلمك بإسرائيل بتضرب مصر يا بنتي، يبقى نصرة :) !!!
إيه الأحلام العجيبة دي، على ذكر الأحلام، حلمت امبارح إن فيه (مترو) من مصر للسعودية، بـ 15 جنيه تذكرته، وما بيطلعش إلا لما يبقى عدد ركابه 300 ، جدير بالذكر إن الناس ما استغربتش الخبر ده ف الحلم، وكأنهم كانوا متوقعينه !!
منورة يا ولاء
****************
دينــا
حمد لله على سلامتك، عاوزينك تقولي اللي بيقال بقى
***************
إيمان : والتحية مردودة .. نورتيني يا فندم
ياه يا ولدي . دا أنت كنز ثمين لزمايلنا بتوع : ريلاكس .. قول بقى . ولا الشيخ اسمه ايه اللي بيجي في كل القنوات .
لكن دا لا يمنع أني لازلت هنا و ممكن نجرب أن نحقق ذلك الحلم . وارد يعني
كل الود
ابراخيك باشا عادل الدكتور بجامعة ما في القطر المصري
سورييييييييييييي علي الصور .. هانت
بالنسبة للأحلام ..
1 كل مدرسة بها عاشور وان اختلفت الاسماء والمناصب .. أتمني أن يقع عاشوري الخاص في يدي كمريض يوما .. من يدري ربما يكون سببا في تجاهلي قسم ابقراط
ثانيا .. انا من الصاحين مبكرا بحكم العادة .. ومن محبي ذللك ولكن هذا الحب لا أحسه قبل مرور 5 دقائق من اليقظة
ثالثا بالنسبة للحلم الغريب .. جميل أنك لم تحكيه في حينه والا لانقضت عليك أجه8زة الأمن يا عزيزي
اخر حاجة .. ابقا زورنا يا عم البخيل
غامية عامية بقى ، يعني هي جت عليا
* * *
يااااااااااااه ده انا بقالي وقت طويل فعلا ماجتش
كل دي تدوينات فاتتني
يلا ما علينا
بالمناسبة
هو يعني ايه نوستاليجا؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ضرب؟
أنتو شوفتو ضرب ولا عمركو عرفتوه؟
طب داحنا كان عندنا محفظ في معهد جزيرة محمد اسمه الشيخ عبد الرازق
كانت هوايته يعلق اللعيال اللي مش حافظين اللوح في السقف من رجليهم ، وبعدين يجلدهم على الــ ..... احم
بجد والله مش بهزر
الأستاذ أحمد الحلواني بقى كان أهدى شوية ، كان بيفضل الفلكة
تلاقيك طبعا عمرك ما شوفتها
يااااااااااه
فكرتني بالذي مضى ، على رأي اللي قال : كانت أيام حلوة ، بس الله لا يعودها
ابقى خلينا نشوفك
البنت الشلبية :
نورتي المدونة يا فندم، إزااااي ما بتحبيش المدرسة ، ده حتى العلم (نور)ن ... يعني لو مش هوا كنا هنبقى عايشين ف ضلمة، رغم إن الشمس بتنور أتوماتيك ......
أنا كنت بحبها ف أوقات كثيييييير على فكـرة
.
.
.
و طابور المدرسة !!
ياللا ما علينـــا
نورتي
******************
روزا .. ربنـا يكرمك...
حمدلله على سـلامتــك
أما عن الأحـلام، فأكيدج لينـا لقاء معاها تاني
تحياااااااتي ، وابقي تعالي عططول :)
إليـان .. باشا
منور، وبعدين إيه زي ما انتا دي ، أنا حاسس إنها شتيمة :)
وعلى فكـرة بقى ....
إنتا أوحـش :)
*************
غادة ، على قد ما عارفين بعض من مدة (المفروض يعني) أول مرة تشرفيني ، بس إيه التوهة اللي إنتي داخلة بيها دي
عمومًا منوراااني ، وإيميلات بقى :)
إرسال تعليق