.
أود أن أشير فقط إلى أن الناس الذين نعرفهم، ونتعامل معهم، وقد نحبهم أيضًا ... ليسوا رائعين بالضرورة!
ولم يكونوا يومًا ملائـكةً منزهين!
ما يحدث فقط هو أننا في إحدى لحظات احتياجنا للآخر نلقي عليه تبعات تخبطنا بالكامل ! ..
و ..
يكون فـاتحًا ذراعيه!
.. حتمًا ليس بقصد الاستدراج، فأنا أحب أن أحسن الظن بالناس ..
ثم ..
وفجــأة،
وكـالمعتـاد ...
يغمرنـا الـنـور!
.
هي تلك اللحظة الاستثنائية الصغير الفاصلة، التي لا يهتم الزمن عادة بالتوقف عندها كثيرًا، أو ملاحظتها أبدًا ..
في تلك اللحظة بين التخبط في الظلام .. وانبعاث النور فجـأة ..
.
يصيب العين ذلك الارتعاش المفاجئ .. والجميل
كلنـا نعرفه ...
كأن تقوم من النوم فجأة لتجد نور الشمس كله في وجهك، إنك لست بقادرٍ على مواجهته أبدًا دفعة واحدة، إنك في تلك المرحلة واللحظة الصغيرة الخاطفة تغلق عينيك بمحض إرادتك .... ثم تفتحها تدريجيًا ..
ناسيًا أو متجاهلاً أن اعتيادك على النور سينسيك ما كنت فيه من ظلمة ..
سينسيـك ما كنت فيه من تخبط ..
سينسيك ما كنت فيه ..
سينسيــك.
.
ما أود أن أقوله بشأن الدبة التي تقتل صاحبتها كل مرة، أنه إما أن تقوم صاحبتها بإبعاد الذباب عنها بنفسها، وإما ـ بكل بساطة ـ أن تحاول الدبة (الحريصة المحبة لصاحبتها، التي .. فقط .. تبعد عنها الأذى) .. أن تحاول أن تبعد عنها الذباب بشيء غير الحجارة الثقيلة ...
.
ليس لأن هذا غباء مطلق، كما عرف كل من سمع بهذه الحكاية، حتى صارت مثلاً
.
ولكن لأن الدبة (صاحبتها المسكينة) لا يزال فيها .. روح!
هناك 8 تعليقات:
وحياتك أنت .. وليس عليَّ يمين ..
ولا كان على بالي دبب ولا ثعابين!
.
بس أنا كان على بالي النور!
.
أشعر أن شخصًا آخر لا يعبث فقط بعقلي، ولكن في هذه الأصابع التي ترص الكلمات هنا وهناك!
.
آخـــر أعرفه بالتأكيد ...
.
وأجهله ..
مع ذلك تمامًا
،،،،،،،،،،،
.
كان في بالي النور
ذلك الضوء الـ سبوت لايت ..
ماذا أقول بس ياااربي
تحدثت من قبل عن التواجد في الصورة ..
.
عن تركيز الضوء على شخص بعينه
على الصورة الذهنية عن آخر
.
ولكني ربما لم أتحدث عن تلك اللحظة الفارقة الصغيرة
التي تجعلك أنت ... كما أنت ..
.
هكذا
.
،،،،،،،،،،،،،،
لأدع له الفرصة ليتكلم هو، فقد تفهمون منه أكثر في كل المرات القادمة
.
محبتي
طيب
ادينا مستنيين
انا بس قلبى واجعنى
على الصاحبة المسكينة
لا منها انقتلت
ولا منها خفت
من الم الضربة
تعرف
كتير باجى هنا
ومبعرفش اكتب حاجة
بس متابعاك يا ابراهيم
ونفسى العذابات دى تنتهى بجد
انا متعذبة لصاحب حكاياتك سلف
ربنا يعتره
ف نور لا ينطفىء
خالص ودى ليك
وليه
ولإبراهيم اللى معاكو
:)
ما يحدث فقط هو أننا في إحدى لحظات احتياجنا للآخر نلقي عليه تبعات تخبطنا بالكامل ! ..
:-))
جميل
ليس لأن هذا غباء مطلق، كما عرف كل من سمع بهذه الحكاية، حتى صارت مثلاً . ولكن لأن الدبة (صاحبتها المسكينة) لا يزال فيها .. روح!
انا قلبي وجعنى قوى
انتا بتعمل كده ليه
once i wrote before ...
عتاب إلى دبتى
قتلتينى بحجر به قصدت خيرى ...
بل رفاهيتى بأبعاد ذبابة عنى ...
يالفرط حبك لى ! ...
ولكن أنظرى ماذا فعلت ...
نجت الحشرة الصغيرة ومت أنا ...
هل أشكر وامتن لحبك ؟
ياليتك كنت تحبى أقل وتفهمى أكثر ...
صدقينى إنى أدرك عشقك لى ...
اعرف إنى حتى و أنا نائم تهتمى بى ....
ولكنك هشمت رأسى وحطمت أفكارى ...
اعرف أنك لم تخطئى فى ضميرك ...
ولكن انظرى أى ضرر ألحقتينى إياه ...
لم تفهمينى أبدا ولذا بجهل اصبتينى ...
ليس الحب أن تحبينى فقط ...
بل أنا تشعرى بى وتشعرينى ...
ما عاقبة حبك ؟؟...
هل أتمنى أن يعود الوقت وتكرهينى ؟!...
لقد جعلت بجعل حبك الكره أسلم لى ...
قد صرنا مضرب للأمثال ياعزيزتى ...
ولكن لى طلب أخير بعد العتاب ...
فالعتاب لانفع له لكلينا الآن....
اطلبى من الدببة أخوتك أن يفهموا ....
فلا يأتى وقت تصعد الأرواح مزهوقة ...
وقت عتاب نفوس مجروحة ...
وقت ندم دبة قتلت صاحبها ,
ولا ينفع الندم.
صديقي العزيز الذي لا يتورّع أن يكون معايا دائمًا:
منـوَّر المنطـقـة ...
ـــــــــــــــــــ
فاتيما:
أنا آسف جدًا وحقيقي على ما أسببه من وجع!
ومن طبيعة النور إنه ينطفي، ولا ما يبقاش نور...
لا تقطعي نور مروك عن هنا
ـــــــــــــــــــــ
أماني:
سعدت جدًا فعلاً بوجودك وتعليقك
فهما معًا أجـمــل :)
ــــــــــــــــ
غير المعرف
هذا ما أجيده، افعل أنت شيئًا آخــر
ــــــــــــــــ
كاندي الحلوة
سعدت بهذا التوارد
يبدو إن الدبة دي مشكلة عامة، ويبدو إنته لاااازم تقتل صاحبتها، وتمشي جري!!!
لا تآسف يا ابراهيم
الا اذا كنت بتعتبر الحزن النبيل شىء يستحق الأسف عنه
ودا مش حقيقى بالمرة
انا بس حاسة بكل حرف ووجعه
وبتمنى لو ينتهى بلمسة سحرية
من يد القدر
اللى غالبا بخيل وقاسى
بس اوقات بتفلت منه حاجات
ومين عارف ؟!!!
خلى بالك من نفسك
"ما يحدث فقط هو أننا في إحدى لحظات احتياجنا للآخر نلقي عليه تبعات تخبطنا بالكامل !"
لايك :)
إرسال تعليق