نعلن نحن المسؤولين عن هذه الأشياء
قيامنا بهذا الأمر بمحض إرادتنا وبخالص تجردنا ودون دفعٍ أو أذى من أحدٍ لأحد ..
نعلن ببساطة ووضوح أنه تم تدشين الكاتب (إبراهيم
عادل) كاتبًا كبيرًا ..
وعليه منذ تلك اللحظة أن يمتثل لأمر الكتابة
الكبيرة، سواء كانت مقالاتٍ ينشرها هنا وهناك معلقًا على شخصٍ أو حالةٍ أو كتابٍ
أو حدث، أو قصصٍ يسرح فيها بخياله فيجوب الآفاق سعيًا وراء اللامتناهي واللامفهوم والشاذ والغريب من الأمور، أو قصائد منظومة أو حرة تتحدث عنه أو عن علاقته
بالعالم (يا أم العلاقة بالعالم!) ..
ثم والأمر كذلك وأحببنا أن نحيطكم
به خبرًا ..
وذلك في العام الرابع عشر بعد ألفين من ميلاد
السيد المسيح عليه السلام ..
...................
بعيدًا عن تلك المقدمة السخيفة، ما
حدث فعلاً هو أني أكتب منذ أعوامٍ كثيرة، لا أحب أن أحصيها أو أعدها، ولكن يبدو أن
الأمر بدأ ينحى منحى جديًا وخطيرًا، ولهذا كان علينا أن نتوقف لملاحظته ومراقبته،
ومن ثم التركيز عليه ..
.
أتمنى أن يكون ذلك نافعًا ومفيدًا ..
..
الكاتب الكبير بيكتب الآن في مكانين بشكل شبه
منتظم، يمكنكم أن تتابعوهم باهتمام:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق