بقالي
فترة طويلة مااخدتش أجازة يومين ورا بعض ..
حتى الأجازة دي ما اعتبرش نفسي خدتها قوي يعني،
إذ أنها جاءت كده ـ بظروفها ـ ..
بس كانت جيدة جدًا ..
تزامن مع الأجازة حدث عالمي برضو .. عالمي ومؤثر
في العلاقات الدولية ..
مش إن
النت قطع مثلاً من البيت، لأ، ده الكمبيوتر كلله .. قرر فجأة إنه يتخلى عن خدماته!
وأنا قلت لنفسي "بركة يا جامع" أتت من
عنده ..
فلندع
لأنفسنا فرصة شم الهواء النقي أمام الردهة الخلفية ومداعبة شعاع الشمس المتسلل من
بين خصاص النافذة وسماع شدو العصافير المتناثرة على الأشجار المحيطة صباحًا ومساءً
!
مثلاً يعني ..
مضى
اليومان ( يامؤمن) كسـاعتين!
لم تعد هناك بكرة سباحة ولا بركة في الوقت!
في الجمعة قررت الذهاب للاحتفاء بالولد الدريني
وكتابه لم يستغرق الأمر مني ساعة ليل! بعدها انصرفت إلى شأن عائلي!
السبت
كان مختلفًا على الرغم من أني كنت مقررًا أن أذهب فيه إلى (الفن ميدان) إلا أني لم
أفعل .. وقضيت شطرًا منه في النوم، وشطرًا آخر في القراءة المتقطعة ومداعبة البنت
"ريم" .. ..
أتساءل
وأتثاءب كثيرًا .. وكأني لم أنم!
..
مضى
اليومان بحلوهما ومرهما .. وبقي الأسبوع أمامي هكذا ..
أتمنى أن أنجز فيه ما أجلت عمله (رغمًا عني)
الأسبوع الماضي!
...
وبس
هناك 3 تعليقات:
ساعتين يا مؤمن..هتقول لي ، مبيعمرش غير أيام التوتر والسحلة في الشغل بس :)
رُحت الفن ميدان على فكرة :)
الأجازة اختراع فاشل
ساعتين فعلاً يا راء!!
للأسف
...
لبنى
كان نفسي أشوفك هناك!
بس ما رحتش بقى :)
إرسال تعليق