أنت

في حياتي كلها أتوقع أن تكوني بذرة الضوء التي لا أدري كيف تنمو بداخلي لتنير اليوم، لكن أثرك أعجز ـ لازلت ـ عن التعبير عنه **** ، ولكنكِ تفرحين، وها أسنـانك تظهر .. ف تبتسمين :) وتطلع الشمس، هذه المرة ليس عنِّي بل عن جميل مرورك كلما حدث ... أمــــــــانـــــة عليكو أي حد يعدِّي هنا يترك تعليقًا .. ليستمر النور :)

الثلاثاء، 31 مايو 2011

طبعًا مـايو بيه زعلان

ما تزعلش يا مايو

إحنا ف أيام مش عادية يعني

وكده

أنا قلت أنزل تدوينة استثنائية ف اليوم بدل الضايع

قبل ما "يطل" علينا شهر 6 اللي اسمه يونيو

والذي أقر بعض المدونين بجعله شهر تدوين يومي

.

وأنا قلت ما يضرش

الواحد برضك عنده كومة أفكار لا بأس بها، منكن يخصص من يومه شوية وقت وحاجات عشان يقولها

.

فنقولها

وخلينا نترك لشهر 5 برضك ذكرى طيبة ونقول له :

.

.

في الوقت اللي كل الناس بتبقى زهقت من الربيع، ومستنية الصيف على أحر من الجمر، مش عارف مين وإزاي يعني، بتيجي إنتا كده بطريقتك المميزة (اللي ملهاش تلاتين لازمة) تحيرهم، فيبقوا لا عارفين إنتا حر ولا برد وصيف ولا شتا ، ولكن برضو بيحبوك إذ فيك تبدأ تهل بشاير فواكه الصيف العظيمة بطيخك وخوخك وأول بوادر مشمشك .. وتفاحـك يا مـايو

.

.

فما تزعلشي يا مايو ولا تاخدش على خاطرك ، ليك عليا لو عشنا وكان لينا عمر

أخلي شهر 5 الجاي، هوا اللي عليه القصد والنية

مرضي كده يا مايو ؟

كللله إلا زعلك يا عم الحاج :) .

ر بعض المدونين بجعله شهر تدوين يومي

لضايقع

الأربعاء، 25 مايو 2011

الذي كان ناسيًا .. فتفكَّر :)

عندما خرجت من البرواز تحررت صورتي، وأمسكت بها لأقطعها إربًا إربًا، ما الذي أعادها إلى هذا الـ فوق ، مرة أخرى!

أصبت بحمىً شديدة، جعلتني طريح الغباء لأيـام، ولكن أستعيد توازني وأسقط باختياري في الأماكن المعتادة والمناسبة، فقد تضايقني ـ كالعادة ـ كاميرات التصوير!

.

انتهينا (يعني)!

عرفنا أنكم هنا تمارسون عملكم بالكفاءة المعتادة، وعرفت أن الصور تلتقط لتبروز، وعرفت أني أنزل من الصورة كل يوم تقريبًا أمسح على وجوه المساكين مثلي، وأعدهم بالصعود مرة أخرى، ويتعثرون فنسقط سويًا ونلعب بالكرة "الشراب" ونضحك وتتطاير من حولنا الورقات المقصوصة بعناية لصور آخرين نزلت للتو من عليائهم!

الأمر معتادٌ ومكرور، حتى لو جاءوا معي هذا المساء و"لصموا" أجزائي، ووعدوني بالصعود مرة أخرى

خرجت من البرواز وانتهت القضية

جف مـاء النهر،

وأصبحت الأشياء العادية أكثر من قدرتنا على التفا جيء بها للأسف ...

.

حتى الرئيس السابق خلعناه، وهانحن نحاكمه!

لم يعد إلا أن نمشي في الشوارع المكيفة وتتنزل علينا ثمار المانجو والفراولة والتفاح غير المؤذي، ساعتها لن نكون بحاجة إلى جنة، وربما حينها يرسل الله علينا طيرًا أبابيل!!

.

لم تعد الفروق كبيرة كالسابق، كل الأشياء تسـاوت وكل الرؤوس أذعنت وكل الأصابع (حتى التي لا تكتب) أصبحت الآن تكتب وبحرفية عالية!

يااااااااااه

فييين أيام زمان، أيام ماكان محدش بيكتب إللا بصباعينه بس، دلوقتي ممكن أي حد يكتب بأي حاجة J

والبركة ف التكنولوجيا، وبقت الناس برضك بتتلقى بكل وسيلة ممكنه!

فيييين أيام العز والورق البردي

ولا الحمام الزاجل يا معلم ....

عشان كده كانوا بيحبوا والحب بيخمر معاهم، مش دلوقتي SMS

>

>

وعلى الذين يبدؤون حبهم برسالة قصيرة، أن ينهوها بانقطاع وسائل الاتصال

زي ما كلنا عارفين طبعًا

حينها تمطر عليهم السماء كهرباء صاعقة تزلزل أركانهم حتى يقولون (جااااااااااااااي) ويسيرون في الشوارع عراة ينادون عليهم الأطفال بأن (المجانين أهم)

وسيودعونهم (لاسيما بعد الثورة) في مستشفيات عالية الجودة ويغدقون عليهم من أموال الأغنياء لا كي لا يصحوا، بل كي لا يخرجوا منها أبدًا

:)

خرجت إذَا من الصورة مبكرًا جدًا، وليس على من خرج أن يعاود الدخول، حتى لو كانت التأشيرات مجانية وبدون رسم دخول

الاثنين، 2 مايو 2011

52 و 25 ثورتنا وثورتهم

كأنَّه كان مقدرًا لي أن أبدأ الآن في ما علمته الحياة لجلال أمين، لكي يتحدث وبطريقة حيادية تمامًا عن ثورة يوليو 52 وتبدأ المقارنات تعود إلى ذهني مرة أخرى!

.

.

.

.

.

ربما أكمل غدًا ..أو بعد غد

Ratings by outbrain