أنت

في حياتي كلها أتوقع أن تكوني بذرة الضوء التي لا أدري كيف تنمو بداخلي لتنير اليوم، لكن أثرك أعجز ـ لازلت ـ عن التعبير عنه **** ، ولكنكِ تفرحين، وها أسنـانك تظهر .. ف تبتسمين :) وتطلع الشمس، هذه المرة ليس عنِّي بل عن جميل مرورك كلما حدث ... أمــــــــانـــــة عليكو أي حد يعدِّي هنا يترك تعليقًا .. ليستمر النور :)

الخميس، 28 أبريل 2016

الإجابة السريعة .. وصلت!

المقدمات .. يا صديقتي،  
 لا تؤدي أبدًا إلى أي نتائج،
 كان علينا من البداية ألا ننظر لأكوابٍ ممتلئة، كي لا نفاجئ بالسراب في كل واد! ..
ما نفع أن أقول لكِ الآن .. مثلاً .. أني "محبط"؟!
 لا فائدة على الإطلاق، حتى لو أنتِ محبطة مثلي، وهذا العالم الرحيم بكل الناس سوانا،
في الواقع العالم ليس رحيمًا، وما نمتلكه (كما يقول مدربوا التنمية دومًا .. ) يختلف عمّا يمتلكه حاسدونا، وما نريد أن نمتلكه يفتقده أناس أخرين، وهكذا، في مثل هذه الدائرة الخائبة السخيفة، وكل ما علينا هو أن نرضى وأن نقنع!
أخبر صديقتي أني أتمنى أن أكون في لبنان، فتخبرني أن "لبنان" ليست كلها "مزز"، فأخقول لها ـ صادقًا ـ عندهم ماهو أهم، عندهم حربٌ أهلية، لم نستطع أن نذكيها منذ 5 سنوات!
نحن فشلة في كل شيء!
.
أود أن أسر إليكِ بأمرٍ آخر الآن،
عن تلك الأحلام المثالية التي كنّا نحلم أن نحققها فلمّا تحققت باخت، امممممممممممم
 وعشان الحق، مش الأحلام اللي باخت، التفاصيل الصغيرة التي لم نكن ندركها، كأن نخفي أمرًا لكي لا نضايق أحدًا مثلاً، تفصيلة هامشية وبسيطة، ولكنه مؤثرة! للأسف !
.
 لا مقدمات ولا نتائج، إجابة سؤال التدوينة الماضية، جاء أسرع مما توقعت،
 بعد 10 سنوات، سأكون هنا .. أحصي هذه الكلمات، وأكتب عبثًا مثلها ... وأراقبهم عن كثب!
.

أود أن أتحدث في المرة القادمة عن أسطورة البعيدين الناججحين هؤلاء، فذكريني .. وابعدي أكثر! 

الثلاثاء، 26 أبريل 2016

هل يتغيَّر العالم فعلاً؟ .. وتحدث هذه الأشياء؟!


.
أين كنت منذ 10 أعوام؟!
لحسن الحظ أني لم أكن قد أنشأت هذه المدونة، فقط، ولكني كنت أهذي ـ بطرقِ مختلفة ـ في مساحات/منتديات أخرى!!
 هل هذا كل ما تذكره؟!
لا، كنت اعبث أيضًا، امممممم وكان ثمة أحلام بأننا سننشئ مجلة الكترونية خاصة بنا، وأعتقد أني كنت قد بدأت الكتابة الخاصة بي أيضًا، وكان لذلك فرحة خاصة وعظيمة ..
 أين أنت الآن، من كل هذا؟!
 متزوّج وعندي بنتين، أصدرت كتابين، أكتب مقالاً أسبوعيًا، وأعمل بموقع الكتروني لا قيمة له، وأدير تحرير موقع آخر عظيم القيمة والنفع J
....................................

ثمة رسالة معلقة تتحدّث عن أشخاصٍ كل ما يفعلونه في الحياة أنهم "لا يرسلون الرسائل، ولا ينتظرون أي رد"!!
.
.
هل تغير العالم بعد 2011؟
.
 بالله عليك لا تعيدني أبدًا لهذه النقطةـ كل ما حدث/يحدث .. على مرأى ومسمع منك، لا يحتاج لأي توثيق آخر!
 دعنا نركز على المساحات الخاصة، والتغيرات الشخصية جدًا ..
.
 هل ثمّة تغيير يمكن أن يحدث على المستوى الشخصي، بعد أن
 تخرجت، وعملت، وتزوجت، وأنجبت ..

ما هو نوع هذا التغيير؟!
.
 هل تسافر مثلاً؟! هل هذا ما سيغيِّر عالمك فعلاً؟!
.
كيف يعرف الناس، ويتعاملون مع الأحداث الهامة، التي يبدو لهم أنها قد تغيّر عالمهم كله بالفعل؟!!
 هل ثمّة تجارب أو مواقف وأحداث من القوة والتأثير لدرجة أنها تغيِّر فعلاً؟! أم نحن من نعتقد أن هذا يحدث، في حين أن الأمر لا يختلف عن طبيعة جريان الماء في النهر!!
.
......................................................
.
أين ستكون بعد 10 أعوام؟!
 أتمنى أن أكون هناك
.
 حيث اللا أحد الكبيييير!
 حيث اللا وجود
.

 أتذكّر مقولة لـ عزة رشاد في (ذاكرة التيه) .. (في الانتظار .. لانموت ولا نحيا)!!

الأربعاء، 20 أبريل 2016

محبة الناس .. والحياة .. وما إلى ذلك!

مبدئيًا أنا لا أعرف هل يحبونني أم لا؟!
 الأشخاص/ الناس الذين أحبهم مثلاً، أو أعرفهم حتى، أو أهتم بأمرهم،
 لا يمكننا أبدًا معرفة هل يحبوننا فعلاً، أم أنهم "يتجملون" من أجلنا فحسب!
لا يُفترض أن أشغل نفسي بأمر هذه "المحبة" .. وأحاول جاهدًا أن أفعل ذلك، أو أبدو كذلك، ولكني أفشل!
هل يجب أن يحبونا أصلاً؟!
 قطعًا لا، نحن الذين أحببناهم، وليس واجبًا عليهم أن يبادلونا، لنكتفي بهؤلاء إذًا .. حتى وإن كانوا "يتجملون" من أجلنا، فهم ـ حتمًا ـ أفضل بكثيرٍ ممن لا يولون أهمية حتى لـ "رد السلام"!
.
وكان صديقي (الذي كنت أحبه) يقول (وأحب الناس)!
 وأنا لا أعرف لماذا يقول هذا، ولماذا أصدقه، أو أفعل مثله؟!
.
 لماذا نحبهم أصلاً؟!
 يقولن أننا نحب الحياة، أو يجب أن نفعل،
 وهل إذا كنًا نكرهها ترفضنا مثلاً؟!
 أم أنها هي الأخرى "ت تــ جمــّــ ـــل" ,,,
، ولا تتجمل حتىّ!
 أي "حياة" أصلاً تلك التي نحبها، أو أين؟!
.
كيف نعرف إن كانوا يبادلوننا المحبة؟!
 المحبة البسيطة، العادية، التي تجعلهم يبتسمون لنا، ولكن بصدق، ويسألون عنّا فعلا، يسلمون علينا وتحتضننا أعينهم الفرحة، أو يهمهم أمرنا حقيقةً؟!
كيف نعرف مثلاً؟!
هله هذا الأمر مهم فعلاً؟! أو ذا قيمة مثلاً؟! 
 أعتقد أنه بلا أهمية بالتأكيد، ويجب أن نصرف أنفسنا عنه فورًا، 
 يكفينا أن نحبهم نحن أصلاً، حبًا هادئًا نعرف كيف نتصرف فيه، ونتحكّم في ردود أفعاله، أو كتمانه في الوقت المناسب، ومداراة "الارتباك" كلما حدث! 
.

 ثم كيف نعرف أيضًا، من هو أول من "قلّب" السكر بحبات النسكافيه حتى نحصل على هذه الرغوة المميزة؟! 

الأربعاء، 13 أبريل 2016

العالم .. والألوان

كان من المفترض أن أكتب هذه التدوينة بالأمس، لكن الكسل عاقني، وتعلمين كم هو مؤثر!

يسيطر عليّ هذه الأيام هاجس التفكير، أنا أفكّر أو أشتت نفسي كثيرًا، يذكرني ذلك أيضًا بصديقة كانت تمتدح ذلك فيَّ، وتقول إنها تلاحظه في كتابتي، .. طيّب أنا أود أن أتخلص من هذا التفكير والتشتيت عديم القيمة، و"أركز" بقى!
.
 ليس معقولًا أن يمضي يوم بأكمله، ولم أقرأ في "زوربا" إلا 30 صفحة، حرامٌ يعني!
كان "أول امبارح" يومًا فارقًا إذ خضت فيه ـ لأول مرة ـ تجربة "دهان" غرفة بأكملها، وكانت فكرة عظيمة في الواقع، بالإضافة إلى أن الألوان الجديدة مبهجة!
.
في الصباح أيضًا كان هناك اتصال من صديقة عدّل من مزاج اليوم، هذا بالإضافة إلى حلمٍ جميل وذكريات عابرة،

 يمكن لبعض التفاصيل الهادئة أن تغيَّر من "لون" الحياة أيضًا ...
النصيحة الأهم بهذا الصدد ألا نمنح أنفسنا بسهولة لمتابعة ما يحدث حولنا من سخافات،
 نعم أقصد موضوع الجزيرتين تحديدًا، وما حوله من تفاصيل
.

 نحن نعلم أن مملكتنا ليست من هذا العالم .. قطعًا
.
مملكتنا هناك،
 وبتفاصيل أخرى ..
 لا يهتم لها سوانا،
.
 مملكتنا تحوي الكثير من الكتب طبعًا، والمياه، والوجوه الحسنة J J ..
كلما استعصى علينا قراءة كتابٍ غمسنا ورقه في الماء، فسال الحبر منه، وعادت لنا الصفحة بيضاء نقيّة .. نكتب عليها ما نشاء من أفكار، ولا يتبقى لنا إلا الكتب التي نحبها،
.
 أعاني بالفعل من موضوع التفكير في كتبٍ أخرى أثناء قراءة كتاب، أصلاً أقرأ "زوربا" بوحيٍ من رواية أخرى استشهد كاتبها بـ "نيكوس كازنتاكيس" فذكرني بروايته ...
 أريد أن أحصل على "عقلٍ هادئ" يركز فيما بين يديه فقط، وينهي المهام التي يريد أن ينهيها بشكل أسرع ..
.
 أنا على يقين أن ذلك سيحدث، مثلما كنت أغمس "الروله" في "الدهان" ثم أقوم بدهن الحائط كله تدريجيًا حتى يتشبّع باللون
.

 صباحك أخضر 

الاثنين، 11 أبريل 2016

فسيفساء .. أو تلك القطع الصغيرة المتناثرة ..

أحببت أن أكتب لكِ اليوم خصيصًا،
 وكأني في الأيام  التالية أو السابقة كنت أكتب لغيركِ (لاحظي)
.
ولكن يبدو لي (كما يبدو سطح رغوة النسكافية من الكوب الذي أمامي الآن) أن ثمّة في التهيؤ والاستعداد، ما يجعل الكلام "خلوقًا" منسابًا باحترام .. وجمال خاص، إذا ما عرف أنه موجّه بالأصل والأساس إليكِ ، وليس ملقى على عواهنه، إما تلحظيه وإما تصرفي نظركِ (يا لنظرك) عنه! ...
.
جميلٌ هذا الكوب، وجميلٌ شعور "النسكافيه ذاك، وكان "زوربا" يسأل صاحبه عن الخمر، كيف كانت خمرًا؟! ولا يجيبه صاحبه، بل يغرق في أسئلته كأبٍ يحيره تساؤلات أطفاله عن لماذا وكيف ومن أين؟!
.
يكاد الوجه أن يغيب وتضيغ الرغوة!
 لا بقاء لشيءٍ ما دمنا نلتهمه..
 .
 هل أبدو لكِ اليوم رائقًا بالفعل؟! هذه نفسي لمّا شذبتها ..
 تسألين وهل تشذب النفس يا هذا؟!
 فأضحك، باستخفاف وأقول لكِ ببساطة "قصصت الأطراف" ..
.
 أعجب والله من هذه الحالة، سأكون وإياكِ على موعدٍ آخر بعد 18 يومًا فانتظريهم من الآن، هل يذكرك ذلك الرقم السخيف جدًا بشيء؟!!
 أعتذر فلم يكن من اختياري، ولا اعتقدت (قبل ساعةٍ من الآن) أني سأقوم من مكاني وأترك زوربا وصاحبه، وأفتح ذلك الموقع، لأفاجئ بهذا الخبر بكل هذه السهولة، ولكي أخط لكِ الآن هذه الكلمات!
.
أفكِّر ـ كما تعلمين ـ في الكتب والكتّاب أكثر، أيهم الأوفر حظًا وأيهم المغبون؟! أخذت على نفسي عهدًا أن أكتب عن عددٍ من كتابنا المغمورين الذين طواهم النسيان، وأود أن أكشف لنفسي أولاً ثم للناس عن عوالمهم الثرية تلك ...
.
 أوشك كوب النسكافيه على الانتهاء،
 ربما آتي لكِ غدًا بأخبار أكثر تفصيلاً وبيانًا ...
 اعتبري ما سبق
 "تسجيل حضور"
.

 قلبكِ أحمر 

السبت، 9 أبريل 2016

مما جاء في مدح اللحظة العابرة، وذمِ ما سواها!


.
 منذ فترة ليست قصيرة، وأهم دروس الحياة يمكن إيجازها في "الإمساك باللحظة"
 منذ فترة وتم اختزال الفرح والسعادة لتلك اللحظات الموجزة جدًا جدًا، التي يمكنها ألا تتجاوز الساعة الواحدة أو عددًا من الدقائق!
 منذ فترة، وكل ما نفعله أن نرصدها ونصفها على أملٍ أن تمتد وتستطيل!
.
لأسجل الآن، أني قالبت صديقتي مصادفةً، صديقتي التي لو تواعدنا لاختلفنا (كما يحدث كل مرة) في ميعاد ..
بالمناسبة، أحب أن أسجل أيضًا أن "القاهرة" مكان مثالي لكي لا يلتقي الأصدقاء .. أبدًا!
.
أسجل أيضًا، أني قرأت "مسودة" رواية لصديقة، ولم تعجبني! ولم يضايقها أنها لم تعجبني، بل شكرتني لأني صارحتها برأيي ذاك J
.

 بين هاتين الملاحظتين، أود أن أكتب كلامًا وتفاصيلاً كثيرة .. 
.


أسجل أني أود أن أعود للكتابة الحرّة هنا كل يوم، ولا أعرف لذلك سبيلاَ !! 

الأربعاء، 6 أبريل 2016

تلك الحالة الذهبية السخيفة المتكررة التي لا طائل منها!

 مرحبًا بكم أصدقاء البرنامج،
 موعدنا اليوم مع حلقةٍ جديدة من برنامجكم الذي اعتدتم عليه، وتعرفون كل تفاصيله، ولكنكم بمحضٍ سفهٍ أو سخفٍ أو "فراغ" تواصلون متابعته، في كل مرة نقول لكم نصائحنا الثمينة، وتضربون بها عرض الحائط، أتعلمون أصدقاءنا الأعزاء لماذا؟! نحن أنفسنا لا نعرف لماذا؟ ولكننا نعرف كيف نواصل تقديم برنامجنا كل مرة، وبنفس فقراته الشيقة، ونعدكم، ويا لغرابة ما نعدكم به أيها الأصدقاء السفلة، أن تستمتعوا كل مرّة وكأنها المرة الأولى، أسمع صفيرًا هنا وتهليلاً هناك، معقولة مثل المرة الأولى بالضبط؟! لا يا أحبائنا وأصدقاءنا ومتابعينا السخفاء، ليست مثل المرة الأولى "بالضبط" كل مرة تختلف بالطبع، تختلف أيها التعساء المملين في "التفاصيل" التي تسمونها لفرط سخافتكم وحمقكم بـ "الديتيييلز" نعم، نعم، سنقدّم لكم تفاصيل جديدة، بل وربما نعدكم بالمقبلات والسلطات والسم الهاري بإذن الله، وستأكلون حتى التخمة وتتلوّن من الوجع بعد كل حلقة، ثم تعودون مرة أخرى، كلما نضجت جلودكم بدلناكم غيرها نعم، هاهاها، لتذوقوا، تعرفون بالطبع ما الذي تذوقونه، تذوقون تلك التجربة يا أصدقاءنا السخفاء الأغبياء المملين، لن نكون قساةً في أي مرة من المرّات، نعدكم، حاضر حاضر، نسمع استغاثاتكم بشكلٍ جيد، ونسجلها، أنتم أيضًا بارعون، لقد خُيِّل إلينا أننا لم نسمعها من قبل ولا مرة، والله ولا مرة أيها السخيفون، يبدو أنكم تعلمتم الغباء جيدًا، وتعلمتم منّا التكرار بلا أي فائدة أو أهمية، لا بأس، لا بأس، إلى حلقة جديدة من برنامجكم المفضل دومًا، هيّا أقبلوا تعالوا، مرحبًا بكم اجلسوا هنا، سيتم الاهتمام بكم وتنظيف ثيابكم وغسل شعوركم بعناية، هيا تمددوا هناك على الأريكة، سنقوم بعمل مساجٍ غير مسبوق ولم يخطر قط على بالكم، هيّا ما رأيكم الآن، هذا أول خطوات المتعة، لا تزال للمتعة تفاصيل أكثر إدهاشًا وغرابة، ستفاجئون بها أيها المتخلفون عقليًا مثل كل مرة، لالن نخبركم بالتفاصيل هنا، آآآه، سنفاجئكم بها هناك أيها المعاتيه النموذجيين!!
 ثمة مفاجأة جديدة في هذه الحلقة، سنعلن عنها في النهاية مباشرة، بعد فقرات الإعلانات التي تحبونها وتتراقصون مرحًا على أغانيها الساذجة، لن نخبركم بالمفاجأة الآن، بالطبع، وإلا لما كانت مفاجأة أبدًا، هذه الدائرة التي تدورون بها ستحترق والله، وستحرقكم إن شاء الله، حتى وإن لم تحترق فعليًا، فتكسر النصال على النصال يحرق أيها الأصدقاء الأعزاء الجميلون دومًا المحبوبون باستمرار، ستلاحقكم اللعنة أيًا كنتم، وستأتون للبرنامج صاغرين، تتابعون الحلقة بشغفٍ أكبر كل مرة كالكلاب والحمير، بل ربما كالخنازير أيضًا، لأنه لا فائدة منكم، تلك نهاية مثالية لأمثالكم نهاية غير منتهية (أي إعجاز) ستدورون حتى تصابوا بالإعياء الذي تحبونه طبعًا ولو أنه يوجعكم، لأنكم لا تشعرون بطعم الوجع إلا بعد تلك الراحة، وهكذا.. وهكذا ..


Ratings by outbrain