أنت

في حياتي كلها أتوقع أن تكوني بذرة الضوء التي لا أدري كيف تنمو بداخلي لتنير اليوم، لكن أثرك أعجز ـ لازلت ـ عن التعبير عنه **** ، ولكنكِ تفرحين، وها أسنـانك تظهر .. ف تبتسمين :) وتطلع الشمس، هذه المرة ليس عنِّي بل عن جميل مرورك كلما حدث ... أمــــــــانـــــة عليكو أي حد يعدِّي هنا يترك تعليقًا .. ليستمر النور :)

السبت، 19 يناير 2008

اعتـذار .. واجــــب

. . .
اعترف أني منذ البداية تعاملت مع الموقف/ الخبر بلامبالاة، أو أنه أمر عادي، وإن ظلت الفرحة مكتومة في صدري، حتى لمست الكتاب بين يدي، وحتى كتب لي هو بنفسه إهدائين كلاً منهما أحلى من الآخـر ، حاولت أن أتعامل مع الموقف بـ (ثقل) مصطنع !!، فانقلب السحر على السـاحر، وـآمرت علي قوى الطبيعة ، ومنعتني من مجرد المشـاركة في حدثٍ هامٍ لي على المستوى الشخصي ، وهام لنــا كمغامير على المستوى العام ، ذلك أنه ، وبكـل بسـاطـــة ...
لم أتمكن من حضور حفل توقيع مجموعة الباشمهندس طارق رمضـان
المجموعة القصصية الأولى التي تـصـدر عن جمـاعة مـغامير وهي عن دار الصديق يحيى هاشم .. دار اكتب للنشـر، بالسـعر الرسمي 5 جنيهـات

آســــف مـرة أخرى يا باشمهندس طـارق
وإن كنت أعتقد أن اليوم .. بدوني .. كان أجـمـــل بالتأكيد !


وألف مبرووووك 1000 مــــرة ، وشكرًا لكلماتك
كتب لي : " يلقي تعليقه، ويتعجب من ردود أفعالهم إنه حديث العهد بهم، لكن ماذا جرى، يقرأ في أعينهم طلبًا ملحًا بالاعتذار، ــ عـلام أعتذر؟ يتركهم في ذهولهم، ويمضي إلى أصدقائه!" .. الطفل الكبير ( قصده عليا يعني ) الجميل التلقائي إبراهيم هيما ( أنا برضووو) إليك مجموعتي غير المتواضعة !

في الحقيقة أجد نفسي الآن أكثر من محرج منـك، ومما حدث !! ، وكل أملي أن يكون اليوم أجمـل بكثيييير، وحقيقي كان نفسي أدير حفل التوقيع، مش بس عشان أديره، لكن عشان أبقى أنا اللي أدرته، وف نفس الوقت أتمكن من إدراته ....! !

طارق رمـضــان ... مدرسـة حقيقية في كتابة القصـة، أختلف معه كثيييرًا ، ولكني أحبه أكثر، أعتقد أننا جتعلمنا منه عمليًا، قبل أن نتعلم من أراؤه، يمتلك حسًا إدريسيًا غريبــًا ، وقدر مدهشـة على فتنزة الواقع بطريقة سـاخرة، له خلطـة سحرية في الكتـابة أعتقد أنكم ستستمتعون بهـا جدًا بمجرد أن تتصفحوا مجموعته الفريدة بحق

باشمهندس طارق شكرًا لأنـك فعلتها أخيرًا
وفي انتظـار المجموعات الأخرىـ
وابقى خلي موضوع حفلة التوقيع بينك وبينك أو بيني وبيني عشـان فيه عيون

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

الحقيقة ان حفل التوقيع كان رائع للأستاذ المهندس /طارق رمضان، ولعل السمة الغالبة على ذلك الحفل هو الدفء نعم دفء المشاعر والاحسايس الذي بدا للحضور دفء حقيقي بين أعضاء مجموعة مغامير الكل سعيد وفرح محتفى بالمجموعة القصصية الجديدة بداية بإدارة الحفل بواسطة المهندس طارق والاستاذة هناء ومرورا بكلمات الدكتور عادل محمد التي شرحت وفصلت للجميع محتويات المجموعة وما لها وماعليها وخفة ظل الاستاذة غادة خليفة وتعليق الاستاذ احمد الحضري وعدد من الحضور بينهما فواصل رائعة اسمعتنا جميعا قراءات من المجموعة القصصية وحتى جاءت اللحظة التي جعلت العديد وانا منهم البكاء وذلك حينما قرأت الاستاذة ايناس قصة أحلام صفر اليسار بإحساسها الشجي ونبرة صوتها العذب حينها بكينا نعم انه دفء حقيقي ادامه الله عليكم مجموعة مغامير الأدبية بل دفء عائلي بوجود عائلة ايناس والمهندس طارق الأهل والاصدقاءوختاما توقيعات المهندس طارق لنا بكلماته الرائعة.
الحفل رائع للغاية فاتك الكثير بعدم الحضور
اهنئكم جميعا وفي انتظار مجموعة قصصية جديدة
shi771

Rosa يقول...

الف مبروك
و عقبال حفل التوقيع الخاص بيك انت كمان ان شاء الله
:)

نهر الحب يقول...

انا بس متتصورش سعادتي عشان سمعت الاغنيه دي

قلب واحد فعلا مش كفايه

فريدة... يقول...

هيما يا طيب
ازيك كان يوم عوزك يا انسان

ربنا يكرمك يا ابراهيم

يارب نشوفك الخميس
الحفل كان حفل مليان حب وموده

ربنا يجزى عنى كل الى كانو موجودين وكل الى كانو عوزين يكونو معانا ومفدروش بكل خير

تحيتى

Ratings by outbrain