صباحُ الورد ...
أمــسُ انتهينــا .. فلا كنَّا .. ولا كـانوا! ..
طبعًا نحن لم ننته بالأمس (من عيوب العربية أنها تخاطب المثنى بصيغة الجمع .. فتحمليها) ولا قبل هذا الأمس بعامٍ أو عامين، نحن انتهينا منذ فترة ...
..
ولكن الأحداث المتلاحقة ـ سيدتي ـ على السـاحة المصرية والعربية توحي باختلاف!
( توحي ولا ما توحيش؟!!)
وتعلمين أن الأمر لم ولن يتعلق ببداياتٍ جديدة ..
ولا حتى بروايات جديدة!
أود فقط لو أكتب لكِ كلامًا لا تقرئينه، ولكن يصل!
أود أن أشير مثلاً هنا إلى قصة "المخزنجي" الجميلة (هل هي آخر تحيـة للورد؟) التي قد لا يعرفها أحد!
أود أن أبثها فيـكِ فتدخل إلى عقلكِ مبـاشرة دون قراءة .. لأنها تنتمي لكِ كثيرًا!
.
هل قلت هذا من قبل؟!
استوحشتك!
ممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم
أتذكر الآن تدوينات مشابهة، تدوينات الانتقال، وكسر الحالة العامة والسائدة والمسيطرة، سنخرج من هذا النفق كلنا يومًا مـا، ونستنشق عبير الحرية ... قولي إن شاااء الله J
.
.
اليوم أحب أن أسجل في هذه التدوينة مثلاً أني لن أتحدث عن السياسة
فحسب
.
وهذا ما قصدته بالمناسبة بـ أمس انتهينا ..
تحياتي
هناك تعليقان (2):
يعني عمال تحسد في اللي بيكتبوا نصوص ادبية واللي بيكتبوا عن الأحداث الحالية
ماانت بتكتب وزي الفل اهو
:))
لو التعليق ده لقيته يبقي انا افتكرت الباس وورد والحمد لله عشان بس الواحد بيبقي نفسه يقول تعليق لكن مش فاكر الباس وورد
المهم
انا حاسة ان لسه في كلام كتير جواك ومحتاج تطلعه اكتر من كدة بكتيييييييير المرة الجاية خاجي ازورك ساعتها انا اللي ححقد عليك
انا دخلت مخصوص عشان كنت متاكدة انك بتكتب عادي وبتحب الحقد وخلاص:))
مدونتك وحشتني جدااااااا
ياااااااااااه يا سهاد
.
إنتي لسه فاكره المدونة دي :)
والله فيكي الخير يا بنتي ...
أنا بحـاول أكتب فعلاً
دعواتـــك
حلوة بتحب تحقد وخلااص دي
إرسال تعليق