نعم؟!
تشتاقين إليَّ؟!
تأخرت عليكِ كثيرًا؟!
.
قولي ولو كذبًا كلامًا .. مقبولاً : ) ..
..
أعلم ذلك يااااااا .. حبيبتي ... يقينًا
وربما تعلمينه أيضًا ..
.
ولكنكِ ترين العالم من حولي أيضًا .. وربما تراقبينه
عن كثب ..
.
ويسعدني .. أن أمزق نفسي لأجلك .. أيتها
الغاااليـــة : ) ..
طبعًا أنا هنا دومًا ..
مهما غبت عنكِ .. ف في فلكك أدور ..
وأنا أهتف ضد العسكر .. طبعًا تأتين على بالي ..
وأنا أقلب صفحات كتابٍ يأخذني .. يذكرني بـك
كل لحظة صدق ..
.
حتى وأنا أراقب مرشحي المفضَّل ..
.
أقول .. ستحبه .. بالتأكيد ستحبه
.
خمس مرات مثلاً فكَّرت أن أكتب
عنه، ولكني في كل مرة أتراجع، أود أن أخبئ حبي ذاك، لا سيما أنه مرَّ بمراحل
عديدة، كان أولها الحنق الشديد منه، والاستفزاز من تصرفاته، حتى تحول الأمر إلى
الاستسلام بوجوده، إلى الارتياح المفاجئ له، إلى الحب ...
وتعلمين شأن الحب!
.
.
معكِ أحب أن تتحول الدنيا كلها إلى الحب .. أصلاً
..
لاشيء في الدنيــــا بدونه ..
هاه!
الأكل؟!
مااذا ؟!
الذهاب إلى العمل؟!
فيه نوع من "القبول"
و"الرتياح" وربما في بعض تفاصيله .. حب مطلق ..
.
المظاهرات .. والغضب والهتافات ..حبٌ أكبر
.
اختيار مرشح للرئاسة، تعديل
الدستور .. كله بالحب ..
تبسمي ... فقد اشتقت جدًا لابتسامتك ...
وها هي الشمس
تطلع : )
هناك 8 تعليقات:
الراحة التي أجدها بعد الكتابة لكِ أيضًا
.
.
.
وحشتني أكثر
.
يسقط يسقط حكم العسكر
حمد الله على السلامة العودة للمدونة بالمناسبة :) نشوفك هنا كمان شهرين؟؟
عودة متألقة عاداتك :)
أحببت كلماتك عن الحب
هي وحشتني أنا كمان قوي
و أترقبها و أنظر إليها دوما
و أتمنى لها الراحة و التألق و التقدم
و أنا من واجبي سوف أساندها و امسك بيدها كي تصعد و تنهض من جديد
سلام لك يا بلادي
الله يسلمك يا أحمد ..
..
شهرين ..
لأ، ما اعتقدش :)
ـــــــــــــــــــ
كارول
تسلمي :) افتقدت مرورك أيضًا ...
تدوينة رائقة
ابتسامة حلمة..كالحروف
:)))))))))))
ايوة بقي
انت اللي كلماتك وحشتنا بجد
معكِ أحب أن تتحول الدنيا كلها إلى الحب .. أصلاً ..
اصلا
:))
متغبش تاني من فضلك
فاتيما:
ولكِ بالمثل :)
ـــــــــــــــ
لبنى:
منوَّرة
ـــــــــــــ
حنان:
إنتي فيييين؟!
ـــــــــــــــ
سهاد:
هانحن نحاول :) مـي تو على فكرة
إرسال تعليق