لا أعتقد أن علينا
طوال الوقت إذًا أن نغضب، أو نثور، ولا أن نفرح ونهدأ!
نبحث جاهدين عن
حالة مستقرة، حتى المستقرة استقرارًا مفرطًا ومستفزًا هذه لا نريدها ولا نحبها
نريد أن نكون على
"الحياد" ..
ولو كان حيادًا
"مزعومًا" .. لأنه لا شيء حيادي في هذه الحياة!
.
إذا زعمت أنك تقف على الحياد فأنت واهم، فتش داخلك، وستجد
نفسك متورطًا "مع"!
منذ وقت مبكر كنت أود أن أقف على الحياد!
سلبية أو
"شراء دماغ" لا أعلم!
المهم أن أجرب عدم
التورط والتأثر والخوض!
ربما مللت لكثرما تورطت وتأثرت وانقلب مزاجي ...
ربما يأسًا في أحيان
كثيرة من الوصول إلى ما نريد بهذا التورط أو "المشاركة" المزعومة ..
في الأحوال كلها تبقى
أنت أنت ...
قد يكون المتفرج ..
وصديقه "حزب الكنبه" محظوظين في هذا السياق ..
إلا أنه ـ كما لا حظت
كثيرًا ـ سرعان ما يتورط!
قد يبدو هذا الحديث
سياسيًا مثلاً الآن بامتياز
.
إلا أنه قد يكون عاطفيًا
أيضًا
.
أو ..
بين بين !
هناك تعليق واحد:
قلت اللي في قلبي بشكل محدد وغريب
إرسال تعليق