أنت

في حياتي كلها أتوقع أن تكوني بذرة الضوء التي لا أدري كيف تنمو بداخلي لتنير اليوم، لكن أثرك أعجز ـ لازلت ـ عن التعبير عنه **** ، ولكنكِ تفرحين، وها أسنـانك تظهر .. ف تبتسمين :) وتطلع الشمس، هذه المرة ليس عنِّي بل عن جميل مرورك كلما حدث ... أمــــــــانـــــة عليكو أي حد يعدِّي هنا يترك تعليقًا .. ليستمر النور :)

السبت، 3 يناير 2009

مـعًا .. لنصرة مسلمي .."فانزويلا" ..

إخواني في الله ...، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

إنهما المؤامرة على الإسلام والمسلمين تتجدد مرة أخرى في كارثة من أفظع الكوارث الإنسانية والبشرية، وصورة أخرى من صور كيد الغرب على الإسلام والمسلمين تتجدد هناك في البقعة الطاهرة "فانزويلا" ،،، نعم يا إخواني، إنها مؤامرة مكتملة الأطراف، أن يتم إلهاء العرب والمسلمين بقضة مثل قضية فلسطين (رغم أنها شأن داخلي) لكي لا تهتم وسائل الإعلام بما يحدث لإخواننا المسلمين هناك في فانزويلا الحبيبة!!!

ولكن شاءت إرادة الله أن أعلم ما يحدث لهم هناك، وأن أناشدكم باسم العروبة والإسلام لمناصرة إخواننا المسلمين في فانزويلا، حتى لا يقعون تحت رحمة أعداء الإسلام من الكفرة والخنازير وعبَّاد الصليب ...

إخواني المسلمين، إنه واجبنا اليوم للتحرك فورًا لنصرة إخواننا المسلمين في (فانزويلا) لكي نثبت لهم جميعًا أن الأمة الإسلامية أمة واحدة ، والشعب المسلم شعب واحد، ولكي نقف صفًا واحدًا في مواجهة تلك الهجمة الشرسة والمؤامرة الخبيثة التي تحاك ضد الإسلام هناك ...


كيفية التبرع لمسلمي فانزويلا:

يمكننا جمع التبرعات على رقم حساب خمس خمسات خمسة خمستين البنك الإسلامي العالمي لنصرة مسلمي فانزويلا...

تجميع الناس وبث القضية في أذهانهم، وكتابة منشورات وتزيعها قدر المستطاع في الجامعات والمدارس على الشباب وبعد صلاة الجمعة في المساجد، وتنبيه خطباء الجمعة إلى ذلك الأمر

كيف ننصر مسلمي فانزويلا بالقول لا بالفعل؟؟

انشر القضية بين إخوانك وأخواتك وعرفهم بهموم الشعب الفانزويلي الشقيق ..

طيع بوسترات وتي شيرتات مكتوب عليها "كلنــا معكم يا فانزويليين" و(النصرة لمسلمي فانزويلا) (فانزويلا في القلب) ....

عمل عدد 100 جروب على الفيس بوك لنشر القضية، بعناوين مختلفة: معًا نحو نصر مسلميب فانزويلا ،،، أيها المسلمون فانزيلا تناديكم ..،،، أين أنتم أيها المسلمن، فانزويلا حلقة جديدة من حلقات المؤامرة على الإسلام ....

تغيير جميييع الـ (نيك نيمز) على الماسنجرات، والـ (حالة) على الصفحة الشخصية على الفيس بوك إلى نصرة فانزويلا، فانزويلا في القلب، أيها المسلمون أفيقوا .... إلخ

ووضع صورة فانزويلا على الماسنجر (كمان)

مطالبة الحكومات العربية والإسلامية باتخاذ موقف رسمي تجاه ما يحدث لمسلمي فانزويلا، وطرد السفير الفانزويلي من جميع العواصم العربية حتى يتم التعامل مع مسلمي فانزويلا تعاملاً لائقًا ...

الخروج في مظـاهرات فانزويلية مممممم أقصد سلمية لنصرة الشعب الفانزويلي (يمكن الاستعانة ببعض الجالية الفانزويلية لوضع علم فانزويلا في قلب المظاهرة) وحرق علم فانزويلا، واستبداله بعلم الدول العربية والإسلامية ....

أي اقتراحات أخرى يسعدنا أن نتلقاها على الصفحة الخاصة بمساندة مسلمي فانزويلا ....

الرجاء من كل مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله

وقرأ هذه الكلمات أن يرسلها إلى 35 من أصدقائه، و30 من معارفه، و10 رسائل بريد إلكتروني مجهولة،،، واعلم أخي المسلم أنها لن تستغرقك من وقتك شيئًا في سبيل تعريف المسلمين وجميع دول العالم بمأساة الشعب الفانزويلي

لمزيد من المعلومات عن فانزويلا الرجاء الضغط على الروابط أدناه


صورة من فانزويلا

فانزويلا على الويكيبيديـــا


فانزويلا في الجـزيـرة


وفي بي بي سي أرابيك

صور المجازر الوحشية التي تتم والإبادة الجماعية لمسلمي فانزويلا، ومحاولات تنصيرهم


وفقنا الله وإياكم ....

و ع البركة

الثلاثاء، 30 ديسمبر 2008

عزازيل ... ديسمبر ...


لم أتوقع أن تستغرقني قراءة رواية كل هذا القدر !! ... اقترب الشهر من الانتهاء وأخيرًا أنهيت تلك الرواية المختلفة المتميزة الفريدة جدًا ... (عزازيل) ...

شكرٌ واجب أولاً لـ "نـضـال"، ثم للدكتور "أيمن الجندي" ...

ولــ "حوارات" هبـــة ... أيضًا :)

تقريبًا نفس السيناريو (باختلاف شخوصه) حصل لي العام الماضي مع (تغـريدة البجـعة)، وبوصول (عزازيل) لقائمة بوكر العربية هذا العام، لم يبق إلا أن تطرحها الهيئة العامة للكتاب في (مكتبـة الأسـرة) وهو ما أشـك في قدرتهم على فعله، لا سيما بعد اعتراضات رجال الكنيسة على مـا جاء فيها ...

أحب أن أسجل قصتي مع كل رواية، ويحضرني هنا أن "مصطفى السيد سمير" كان أول من اقتناها أمامي،(لأنها أثـارت ضجة..عندهم) وأخبرته أنني لا أتشجع على قراءة هذا الـ"حجم" من الروايات ، ربما لأني لا أثق أن كاتبها سيحتفظ على قدرته على إمتاعي طيلة 400 صفحة (الرواية 380 صفحة) .......

ظلت (عزازيل،يوسف زيدان) تطاردني في العديد من الكتابات والأخبار الصحفية، حتى عثُرت على نسخة (مجانية) منها على الإنترنت، حيث اعتنت (دار الشروق) بتغليفها فلا يمكنك مطالعتها في المكتبات،،، وكان أن بدأت أتصفح أوراقها الأولى، وكان أن كونت رؤية جزئية جدًا عنها أن "لغتها" جيـدة جدًا ...

لا شيء كاللغة (في ظنِّي) يُحسـن ويرفع من قيمة "الرواية"، ذلك السـرد الطويل المتوالِ ، الذي أن لم يسند ببناءٍ لغوي سامق، سقط وانهار على الفور ! ... وأرى أنني كثيرًا ما أتهم رواية بسوء "لغتها"، ذلك أن الأحداث والمواقف والأساليب قد تتقارب وتتشابه، ولكن يكون عماد الرواية لغتها، وما استطاع أن يكسبه كاتبها لأحداثها من تصوير بلاغي جيـد ...

.... عثُرت على"د.يوسف زيدان" منذ فترة أراها بعيدة، في موقعه الشخصي، الخاص بالتراث والمخطوطات، وعرفت أن له رواية في "روايات الهلال" لم أقرأها، واسمها (ظـل الأفعى) أذكر أنها كانت متاحة مجانـًا هناك !! ....

المهم أني أبتعد (أحيانًا) كثيرًا عن كل رواية يـقصـد من ورائها إثارة الرأي العام، ويثور من حولها المشكلات، وكأن صاحبها قصد ذلك للشهرة إلخ ،،، غير أني توقفت أيضًا طويلاً عند (د.يوسف)، فلا هو في ظنِّي كاتبٌ مغمور يسعى للشهرة، أو هـاوٍ يسعى للأدب، وإن كان أستاذًا في التراث العربي والمخطوطات .................................

المهم، أيضًا، قلنـا لندع ذلك كلَّه جانبًا ونتوقف على الرواية ...

بعد اللغة تأتي طريقة السرد، والشخصيات، وفي ظنِّي أيضًا أن استخدام صيغة المتكلم في الرواية من أنجح الأساليب لشد القارئ وجذب انتباهه وتماهيه مع البطل/ الراوي، حدث ذلك في روايات كثيرة، أذكر منها روايات أحلام، والحب في المنفى، وسقف الكفاية (والثلاثة لغتهم شاعرية) …

من أكثر ما أعجبني في (عزازيل) فنيًا (حيث أبتعد عن ما تطرحه من أفكار مبدئيًا) قدرة الكاتب على نقلك إلى حالات "أحداث" الرواية بطريقة تشويقية، بحيث إنه يعلم أن عمله تتعدى صفحاته الـ 300 مما قد يسرب الـ"ملل" إلى التفاصيل، ولذلك فإنه يلجأ إلى تطعيم كل فصل بحدث قد يكون منفصلاً، ولكن يضع له صلة بالفصل التالي، أو يقدم لأحداث تالية بطريقة "بوليسية" إن صح التعبير، حدث لك مع حكايته عن (مرتا) والعالمة (حلوة العالمة دي) هيباتيا ....

قصص الحب في الرواية ليست قصصًا (فيما يبدو) حقيقية، أقصد بها المعنى الرومانسي الصرف، فالمتحدث/الراوي/ السارد/البطل في كل الأحوال رجلٌ زاهد في الحياة، ولكن (عزازيل/الشيطان) يؤثر فيه، بل ويتجلى له أحيانًا ويحدثه ...

من الجميل في الرواية أيضًا أنها ثرية بحيث تطرح مجالات عديدة للكتابة و (الكلام) عنها، وهو أيضًا معيار ذكي من معايير وملامح الذكاء لدى الكاتب وموضوعه ، أنا مثلاً طرأ على بالي (في أول الرواية) فكرة ما إذا لم يكن ابن زيدان (وهو ما لا يجب أن نفعله مع الروايات عادةً) قد اختار قديسًا نصرانيًا ليمحور حوله الرواية، وما إذا كان بإمكانه أن يختاره "صوفيًا" أو متصوفًا مثلاً، لماذا تحدث عن العلاقة بين الله والإنسان في الديانة المسيحية، ولم يتحدث عنها إسلاميًا (كما هو منتظر من كاتب مسلم!!) والحقيقة أنه لا أجوبة حقيقية عن أسئلة لا علاقة لها بالعمل!! ، ولكنه طرأ! ,,,,,

من جهةٍ أخرى مثلاً أعجبتني علاقة الراهب بمن حوله، علاقته بالأشياء، علاقته بمن يحبهم، ومن يكرههم ، وطريقة سـرد هذه العلاقات وتدريج الحديث عنها، بحيث يصل كما تخيلت ذلك الراهب من أول الرواية إلى نهايتها، تقريبًا لم يفاجئني إلا في الفصول الأخيرة، حيث شعرت بهروب من مواجهة عند الكاتب والسارد في آن معًا، لأني لم أقتنع أن تبعد عنه مرتا لأنه أصيب بالحمى!!

في قراءتي الثانية للرواية ((من علامات الجودة بالنسبة لي أن تشدَّك الرواية لاستعادة قراءتها، وكثيرًا ما يحدث منذ بعد (ذاكـرة التيـه) و (فوضى الحواس) مع الروايات التي تعجبني )) .. تذكرت عددًا من الأمور، منـها أن فكرة "تاريخية" الرواية أعاد لذهني ما كتبه "الغيطاني" منـذ سنوات في (الزيني بـركات) ((وهي من الروائع أيضًا)) واختلاف الطريقة والتناول، فلم يقصد "الغيطاني" بوضوح الفترة التاريخية التي حكى عنها لشيءٍ إلا للإسقاط السياسي الذكي على الفترة الناصرية، وكان بطل روايته آنذاك (الزيني) مجرد نموذجًا للحاكم المستبد الذي رأى فيه الغيطاني وجيله رمز "عبد الناصر" الذي تحطم، أما ابن زيدان هنا فلم يقصد أي إسقاطات "سياسية" أو "دينية" فيما أزعم، ولكن اللغة هي المجلى الأساسي للروايتين، وربما أنتظر من يوسف رواية أخرى يبرع فيها ببطلٍ غير مسيحي!

بعد قراءة عزازيل ذكرتها لأحدهم فقال لي (ولكنك لا تعرف شيئًا في التاريخ القبطي)، أجبته: وعلى الرغم من ذلك استمتعت بالرواية جدًا، بل وأرى أن ذلك مجلىً أساسي في جمالها، لأنها لو اقتصرت على سـرد تاريخ لكنت قد مللتها من الصفحـات الأولى !!

كذلك أعجبني استخدامه المختلف في تأخير المعطوف عليه، وذكرني بتشبيهات "مكاوي سعيد" الغريبة في (تغريدة البجعة)، وكذلك المقدمات التي يضعها لأحداث أشار إليها ...

كتبوا عن (عزازيل)

وكتب أفريكانو

هذا بالإضـافة إلى الأرشيف الذي وضعه د.يوسف في موقعه من (أصداء الرواية)

والمقطع الذي وضعه هناك أيضًا لـ مدينة الملح والقسوة ... استمتعوا...

الاثنين، 29 ديسمبر 2008

حــــال

ونحن ســـاهـرون .. في نـافـــذة الحنين

.... نُقشّر التُفاحَ بالسِّكينْ

..........ونسألُ اللهَ "القُروضَ الحسَنه"!

..... فاتحةً:

.......................آمينْ.



الأحد، 28 ديسمبر 2008

Nick Name >>> أو اسم ..رمزي

تفتكروا مين أول واحد كتب اسم رمزي/ اسم حــالة/ اسم خـاص بيـه

واحدة واحدة اكتشفت إن الكلمة/ الجملة التي نضعها على الماسنجر ، وصفحة الـ فيس بوك، وأشياء أخرى كثيرة، تحوي كثيرًا أفكارًا جميلة، أو مطرقعة، لكنـها فكـرة فظيعة وخطيرة في آنٍ مـعًا، لدرجة إني أوقات أفكر ف كـذا نيك نيم ف وقت واحد، أبقى مش عارف أكتب أنهي فيهم فين :) ....
.
من الطرائف بخصوص الـ نيك نيم، ما دار بيني وبين عدد من الأصدقاء على الماسنجر (أذكر منهم الروائي طارق إمام ..مثلاُ) لما كنت أكلمه مرة للتعارف، وندخل المرة التانية أتكلم عادي (وأكون غيَّرت النيك نيم، ولا يلاحظ الكثيرون خصوصية الإيميل ،،، مثلاً ) لأفاجئ به يقول أثناء الحورا، معلش ممكن تفكرني إنتا مين؟؟ ، ولما أقول له إننا اتكلمنا قبل كده يسألني ببساطة (هوا ليه الناس ما بتثبتش إسمها ع الماسنجر؟؟) الناس معتقدة إن الماسنجر لوضع الحالة، مثلاً ، في حين أعتقد الماسنجر نفسه (كاختراع) عمل حـل جزئي للمشكلة دي، بإنه ساب سطـر تحت ممكن قوي يكون للحالة ، لكن الناس بقت بتحط كلمتين، أو حالتين، الاسم ده نــــــــــــــــادرًا جـدًا، ومع ذلك يتشبث به البعض ...
العرب (على طرائقهم) وجدوها فرصةً سانحةً للتأليف، على طريقة 100 قصيدة حب، وأهم 1000 كلمة عتاب، فوجدت على الإنترنت مواقع ومنتديات للعديد من الأسماء أو الحالات المستعارة !!! على الرغم من الأمر يبدو لي شخصيًا جدًا، ويفترض أن يكتب كل شخص ما يعبر عنه، ليقولوا بعد ذلك .. من نيك نيماتهم ... تعرفونهم :)
العربي مش قاصر ولا حاجة، بس "اسم مستعار" بتعطي إيحاء ودلالة (في ظنِّي) تختلف كثيرًا عما تمنحه دللالة الـ نيك نيم، وذلك الفرق مثلاً بين أسماء الناس في المنتديات (مثلاُ) وأسماءهم على الماسنجر، و الحالات التي يضعونها على الفيس بـوك .... الأمر يتعدى الأبيات الشعرية إلى الافتكاسات الشخصية، والعبارات الحكيمة إلا الكتابات اللئيمـة ..
......

المفروض الموضوع ده للتخلص من النيك نيمز الكتييير اللي ف دماغي، أو اللي عاجبيني حاليًا عند أصحابي سواء ع الماسنجر أو في كل مكان، لكن ولأنـه (فيما بدا لي) شـأن أجنبي، فقد قررت البحث عنه هنـاك، ولقيت له تعريف طريف ع الويكي ويكي :

A nickname is a descriptive name given in place of or in addition to the offficial name of a person, place or thing. Another class of nickname is the familiar or truncated form of the proper name, such as Bob, Bobby, Rob, Robbie, Robin, and Bert for Robert, more properly called a short name.

The term hypocoristic is used to refer to a nickname of affection between those in love or with a close emotional bond, compared with a term of endearment. The term diminutive name refers to nicknames that convey smallness in the names,[clarification needed] e.g., referring to children. The distinction between the two is often blurred.

As a concept, it is distinct from both pseudonym and stage name, and also from a title (for example, City of Fountains), although there may be overlap in these concepts.

A nickname is sometimes considered desirable, symbolising a form of acceptance, but can often be a form of ridicule.


شفتوا بسيطة إزاي :) .....
لنـا أصدقـاء (مثلاً) من يوم أن عرفناهم لا تتغير الحـالة الخـاصة بهم أبدًا، هذا الثبات يوحي بأمورٍ عـدة، ... (مش كده ولا إيه) ولنـا أيضًا (نـاس) يغيرون يوميًا كل شيء ...
مممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم
إيه اللي إنتا كاتبه ع الماسنجر ده :)
تحيـة مرة أخرى لأٌمي :)
نبدأ بفضح حـالات أصدقاء الماسنجر، تبعًا للترتيب العشوائي:
يوسف كاتب : بـلاش غبـاوة
شيرين (لاتغيَّر) جملة أحلام مستغانمي: (الغربة ليست محطة..إنها قاطرة اركبها حتي الوصول الأخير)
البنت الفظيييعة أمينة (بتغير بشكل مستمر): (ذهبت يمينا ذهبت شمالا ولا فائدة... قهوة كل المقاهى لها نكهة واحدة)
آآآه، الظريف إني أوقات أصلح لحد، أو حـد يصلح لي غلطة إملائيـة أو نحـوية في اسم المـاسنجـــر :)،
أو حد (غتيييييييييييييييت) ماأكونش أعرفه أصلاً، أو مش أصحاب يعني، يدخل يناقشني ف موضوع اسم الماسنجر، أو إنه ( Soo silly) في حين إنه هوا اللي بيكون سيييلييي خــالص ...
نكمـــل :
مـعـاكِ كل الدنيا تهون ... (ألـيس الله بكافٍ عبده) ... (نورتِ الدنيا بجد)
ده نموذج للي مش عارف يكتب إيه ويسيب إيه، وعندنا هنا ملاحظـة إنه حاطط كسرة تحت "نورتِ" في إشـارة للتأنيث، وأعتقد إنها في العامية "نورتي" لوجود بجد :)
احكي لي حدوتة لـحـد ما أنـــام ...
أشتهي آآكــل ثلج
أنا نسيتك خلاااص مبقتش بفتكرك ومليتك
( الأغنية لعمرو مصطفى)
فتشت عنك، ولمـــا وجـدتك قبلت نفسي (سـارة رشاد) على طريقة أنغام : بحب نفسي
سأعلم أني تأخرت عن موعدي وسأعرف أن الغد مر مر سحـابة ولم ينتظرني ( صديقة اختفت من فترة)
قول يا سي حنفي .. دي السياسة أسـهل من شوربة الكوارع (علي الألفي)
اللهم إني أسألك شهادة في سبيلك وموتًا في بلد رسولك ،،،، يـارب إن ضاقت قلوب الناس عما فيَّ من خيرٍ فعفوك لا يضيق ( سمسمة أختي)
وتتجمع خسـاراتك ف ليل واحد (المغمورة هدى، عن صديقتها دينــــا)
قل للعيون الحائـرة لله أيدِ قـاهرة ( سمية من اسكندرية)
Don't accept the file.. it's a virus ... الرؤية الصالحة يراها المؤمن أو ترى له (نور من هناك برضوو)
استبقاك من عاتبك وزهد فيك من استهان بسيئاتك ... ابن حزم (مصطفى نقلاً عن تعليق العدوي من عندي )
قولو لعين الشمس ما تحماشي (محمد سيد في إشـارة لأثر شعر العامية على كتاب القصة المعاصرين)


أما أنا بقى فبغير النيك نيم كل شوية تقريبًا، لكن أوقات يكون عندي أكثر من فكرة لنيك نيم، وأبقى مش عارف أكتب أنهون .....
طيب، إليكم الآتي:
أنــا اللي طول عُمري أقول أنـا وأنــــا
(مقتبس من تامر عاشور، بس لاقيته ناقلها من مدونتي طبعًا)
بحب نفسي ( دي معروف إنها من أنغام)
أعطني النــاي وروَّح .... اتخنقت منــــك ( تحريف لفيروز)
إني أعاني إني أموت إني جعاااااااااااااان .... ( من كاظم)

وإذا كانت النفوس كبـــارًا ... إبقى قابلني :)
أنا دلوقتي : رجـعت الشتوية

كفاية عليكو كده

الخميس، 18 ديسمبر 2008

عـن الحـريـة ،، و الحيـــرة ..،، وما إلى ذلـــك !!

لا يختلف اثنان (أو ربما يختلفان ليصنعا جدلاً طويلاً) حول مسـاحة الـ "حرية" التي أصبح يمنحها ذلك العالم الافتراضي الواسع الحـر (الانترنت)، وعليه أصبح كل ما يمكن أن يحظر أو يمنع متاحًا وممكنـًا ....
وهنـا اعترت الإنسان (مش الأول) الحيـرة، فيما يفعل بكل هذه الإمكانات المتـاحة من الحريـة!!

تصادفني الحيرة كثيرًا في كتابة ما (يحلو)(لي) ... حتى أنا أحتار، وأود أن يكون هناك مسؤول تحرير للمدونة، أو مدير تحرير أو مجلس إدارة العقل البشري، لكي أحدد ما أكتبه وما لا أكتبه، أو ما أنشره الآن، وما أنشره بعد أيام، ....

.
.. ..
أنـــا ، أتصفح يوميًا (تقريبًا .. و لحدٍ مــــا) العديد من الصحف والمواقع الإخبارية، وأتابع (بقدرٍ أيضًا) عددًا من المقالات التي يكتبها أصحابها بشكل يومي غير ممل!! ...وأفاجئ بالحيرة لهم حتى!!

كيف يختار هذا الكاتب موضوعًا دون غيره، وكيف يكتب بعضهم موضوعات محايدة تمامًا (حلوة محايدة دي، تصلح موضوعًا) من الناس مثلاً الذين أصبحـت لهم شعبية كبرى، لأنه بإمكانه أن يكتب مقالاً كل يوم، وتقرؤه له كل يوم ..،، مثلاً (أنيــس منـصور) الرجل شاب قلمه كتابة، وشاب هو كتابة ومعرفة (فيما أظن) فتعدى حدود اليومي وانطلق إلى مقالات تصلح لكل زمان ومكان (كـمـا يُقال) المتابع لمقالاته يلحظ ذلك بشدة، حتى إني لأخشى عليه أن يكون قد كرر أفكارًا ذكرها في أعمدة سابقة، وذلك وارد وطبيعي جــدًا (الله يكون ف عونه الحقيقة)!!
....
كتب في عمود الخميس 18 /12 عن رجلٍ مصري أمريكي ناجح

طلب مني ألا اذكر اسمه‏.‏ فليس شخصا مهما في أمريكا‏,‏ وانما أحد الأمريكان المصريين الناجحين‏.‏ بدأ عاملا في ورشة‏.‏ وانتقل الي العمل في احدي الصيدليات الليلية فاتسع وقته للقراءة‏..‏ رفضت ابنة خالته ان تهاجر معه‏.‏ انتقل إلي العمل في أحد الفنادق العائمة في المكسيك‏..
وبعد المكسيك عمل علي احدي السفن بين كوبا وجزر بهامس‏.‏ قرر ان يعود إلي مدينة بها مصريون كثيرون‏..‏ استشارهم حيروه‏..‏ فقرر ان يفتح مطعم فول وطعمية في شيكاجو‏.‏ تقدم للزواج من مصرية جامعية رفضت لأنه بائع فول‏.‏ وقال في نفسه‏:‏ إنها لا تزال مصرية تحتقر العمل اليدوي‏!
تزوج من امريكية‏.‏ قررت هي أن تدير المطعم وان يكمل هو تعليمه‏.‏ دخل كلية الطب‏.‏ وأصبح طبيبا للأمراض النفسية والعصبية‏.‏
لم يفلح في إقناع زوجته بأن تقفل المطعم‏.‏ لقد باعته لمصري آخر‏.‏ وتفرغت لتربية أولاده الأربعة ثم سكرتيرة في عيادته الكبيرة‏..‏
ولم ينتظر حتي أسأله عن معني هذا الكفاح فقال‏:‏ الفرق بين المصريين والأمريكان بسيط‏:‏ نحن نري ان الطريق إلي النجاح واحد‏..‏ وهم يرون ان هناك ألف طريق‏..‏ نحن نري أن الفشل نهائي‏..‏ وهم يرون أن الفشل مرحلي‏..‏ ونحن نري أن النجاح مرحلي وهم يرون أن النجاح نهائي‏..‏ فالنجاح يدفعك إلي نجاح أكبر وهكذا‏..‏ نحن نفكر كالأشجار نولد ونعيش ونموت في مكان واحد‏..‏ وهم يفكرون كالطيور يولدون في مكان ويعيشون في مكان ويموتون في مكان ثالث وهم يحلمون بمكان رابع‏..‏
أمله‏:‏ ان تنتقل هذه العدوي إلي شباب مصر‏!
******************************

من المقالات التي أحب أن أتابعها ممممممم مقالات الشـاعرة (فـاطمة نـاعوت) وده مؤخرًا، حيث تمثل بالنسبـة لي (عـــالم تاني)، واكتشفت أنها تكتب في المصري اليوم واليوم السـابع والوقت البحرينية
كذلك صديقي السـاخر الجميل "بـلال فضـل" واصطباحاته التي أصبحت تنير المصري كل يوم، وينقلها لنا الزميل أحمد بدراوي في مدونة خااااصـة للاصطباحات (لا تفوتكم) ممممممممممممم
http://belal-fadl.blogspot.com
/
والدكتـور الجميـــل الأديب د. أيمن الجندي في (المصريون) و (إسـلام أون لاين) ...
كذلك طبعًا فهمي هويدي، وطـارق الشناوي في الدستور، وعمنا فؤاد نجم
وأحيانًا أحمد خالد توفيق في الدستور ، و د.شيرين أبو النجا في المصري اليوم، وأحيانًا أيضًا نمر على ابن صلاح العزب في اليوم السـابع ممممممممممممممممممممين كمـــــان ؟؟؟؟
واقرؤوا تحليل د.محمد المهدي لردود الأفعال حول (واقـعـة الـحـذاء)

بالمناسبة التدوينة ليست عن أنيس منصور، ولا عن كتاب المقالات والأعمدة الصحفية الذين أتابعهم، ولكن مجرد تداعي الأفكار والخواطر ....
ربما لأني كتبت نحو 3 مرات في هذه المدونة الواحـدة عن فكرة التدوين، وأرقه وقلقه، ففكرت أن أفجر المدونة مثلاً، وفكرت عن ماذا أكتب، وكتبت عن "إبـادة" الكتـابة، وعن "مـواقف .. وأفكــار" ، وحالــة الامتــلااااء ،،، و لولا أن الكـلام يُـعـاد!! ،،، بلا بلا بلا (إلخ ... يعني) ....
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
وفي مسودة المدونة الآن 5 مواضيع تنتظر الإذن مني بالنشـر!!
وأنا لا أعلم بأيهم أبدأ وأيهم أختـار ؟؟؟

أحيانًا أكتب الموضوع ثم أنشره مبـاشرة، وتأتيني (للحق والحرية) التعليقات عليه بعدها مباشـرة، فأستميحه عذرًا أن أكتب بعده، هذه هي مواضيعي الحبيبة، أحيانًا أخرى تأتيني الفكرة فقط، أمد يدي بالورقة وأخرج القلم، وأبدأ سطوره الأولى، وتتداعى الأفكار!! ، أحيانًا أخرى أشعر إني قد أطلت الغيبة على هنـا، فأقرر أن أكتب فورًا، فيخرج نصًا رائقًا (حصلت والله) أو شخبطة من العيار الثقيل تضاف لرصيد التهييسـات الكبرى!!...
....
.
.


لكن الحيـرة قائمـة
والحريـة ... أكبـر :)
تحياتي

Ratings by outbrain