لا يختلف اثنان (أو ربما يختلفان ليصنعا جدلاً طويلاً) حول مسـاحة الـ "حرية" التي أصبح يمنحها ذلك العالم الافتراضي الواسع الحـر (الانترنت)، وعليه أصبح كل ما يمكن أن يحظر أو يمنع متاحًا وممكنـًا ....
وهنـا اعترت الإنسان (مش الأول) الحيـرة، فيما يفعل بكل هذه الإمكانات المتـاحة من الحريـة!!
تصادفني الحيرة كثيرًا في كتابة ما (يحلو)(لي) ... حتى أنا أحتار، وأود أن يكون هناك مسؤول تحرير للمدونة، أو مدير تحرير أو مجلس إدارة العقل البشري، لكي أحدد ما أكتبه وما لا أكتبه، أو ما أنشره الآن، وما أنشره بعد أيام، ....
.
.. ..
أنـــا ، أتصفح يوميًا (تقريبًا .. و لحدٍ مــــا) العديد من الصحف والمواقع الإخبارية، وأتابع (بقدرٍ أيضًا) عددًا من المقالات التي يكتبها أصحابها بشكل يومي غير ممل!! ...وأفاجئ بالحيرة لهم حتى!!
كيف يختار هذا الكاتب موضوعًا دون غيره، وكيف يكتب بعضهم موضوعات محايدة تمامًا (حلوة محايدة دي، تصلح موضوعًا) من الناس مثلاً الذين أصبحـت لهم شعبية كبرى، لأنه بإمكانه أن يكتب مقالاً كل يوم، وتقرؤه له كل يوم ..،، مثلاً (أنيــس منـصور) الرجل شاب قلمه كتابة، وشاب هو كتابة ومعرفة (فيما أظن) فتعدى حدود اليومي وانطلق إلى مقالات تصلح لكل زمان ومكان (كـمـا يُقال) المتابع لمقالاته يلحظ ذلك بشدة، حتى إني لأخشى عليه أن يكون قد كرر أفكارًا ذكرها في أعمدة سابقة، وذلك وارد وطبيعي جــدًا (الله يكون ف عونه الحقيقة)!!
....
كتب في عمود الخميس 18 /12 عن رجلٍ مصري أمريكي ناجح
طلب مني ألا اذكر اسمه. فليس شخصا مهما في أمريكا, وانما أحد الأمريكان المصريين الناجحين. بدأ عاملا في ورشة. وانتقل الي العمل في احدي الصيدليات الليلية فاتسع وقته للقراءة.. رفضت ابنة خالته ان تهاجر معه. انتقل إلي العمل في أحد الفنادق العائمة في المكسيك..
وبعد المكسيك عمل علي احدي السفن بين كوبا وجزر بهامس. قرر ان يعود إلي مدينة بها مصريون كثيرون.. استشارهم حيروه.. فقرر ان يفتح مطعم فول وطعمية في شيكاجو. تقدم للزواج من مصرية جامعية رفضت لأنه بائع فول. وقال في نفسه: إنها لا تزال مصرية تحتقر العمل اليدوي!
تزوج من امريكية. قررت هي أن تدير المطعم وان يكمل هو تعليمه. دخل كلية الطب. وأصبح طبيبا للأمراض النفسية والعصبية.
لم يفلح في إقناع زوجته بأن تقفل المطعم. لقد باعته لمصري آخر. وتفرغت لتربية أولاده الأربعة ثم سكرتيرة في عيادته الكبيرة..
ولم ينتظر حتي أسأله عن معني هذا الكفاح فقال: الفرق بين المصريين والأمريكان بسيط: نحن نري ان الطريق إلي النجاح واحد.. وهم يرون ان هناك ألف طريق.. نحن نري أن الفشل نهائي.. وهم يرون أن الفشل مرحلي.. ونحن نري أن النجاح مرحلي وهم يرون أن النجاح نهائي.. فالنجاح يدفعك إلي نجاح أكبر وهكذا.. نحن نفكر كالأشجار نولد ونعيش ونموت في مكان واحد.. وهم يفكرون كالطيور يولدون في مكان ويعيشون في مكان ويموتون في مكان ثالث وهم يحلمون بمكان رابع..
أمله: ان تنتقل هذه العدوي إلي شباب مصر!
******************************
من المقالات التي أحب أن أتابعها ممممممم مقالات الشـاعرة (فـاطمة نـاعوت) وده مؤخرًا، حيث تمثل بالنسبـة لي (عـــالم تاني)، واكتشفت أنها تكتب في المصري اليوم واليوم السـابع والوقت البحرينية
كذلك صديقي السـاخر الجميل "بـلال فضـل" واصطباحاته التي أصبحت تنير المصري كل يوم، وينقلها لنا الزميل أحمد بدراوي في مدونة خااااصـة للاصطباحات (لا تفوتكم) ممممممممممممم
http://belal-fadl.blogspot.com
/
والدكتـور الجميـــل الأديب د. أيمن الجندي في (المصريون) و (إسـلام أون لاين) ...
كذلك طبعًا فهمي هويدي، وطـارق الشناوي في الدستور، وعمنا فؤاد نجم
وأحيانًا أحمد خالد توفيق في الدستور ، و د.شيرين أبو النجا في المصري اليوم، وأحيانًا أيضًا نمر على ابن صلاح العزب في اليوم السـابع ممممممممممممممممممممين كمـــــان ؟؟؟؟
واقرؤوا تحليل د.محمد المهدي لردود الأفعال حول (واقـعـة الـحـذاء)
بالمناسبة التدوينة ليست عن أنيس منصور، ولا عن كتاب المقالات والأعمدة الصحفية الذين أتابعهم، ولكن مجرد تداعي الأفكار والخواطر ....
ربما لأني كتبت نحو 3 مرات في هذه المدونة الواحـدة عن فكرة التدوين، وأرقه وقلقه، ففكرت أن أفجر المدونة مثلاً، وفكرت عن ماذا أكتب، وكتبت عن "إبـادة" الكتـابة، وعن "مـواقف .. وأفكــار" ، وحالــة الامتــلااااء ،،، و لولا أن الكـلام يُـعـاد!! ،،، بلا بلا بلا (إلخ ... يعني) ....
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
وفي مسودة المدونة الآن 5 مواضيع تنتظر الإذن مني بالنشـر!!
وأنا لا أعلم بأيهم أبدأ وأيهم أختـار ؟؟؟
أحيانًا أكتب الموضوع ثم أنشره مبـاشرة، وتأتيني (للحق والحرية) التعليقات عليه بعدها مباشـرة، فأستميحه عذرًا أن أكتب بعده، هذه هي مواضيعي الحبيبة، أحيانًا أخرى تأتيني الفكرة فقط، أمد يدي بالورقة وأخرج القلم، وأبدأ سطوره الأولى، وتتداعى الأفكار!! ، أحيانًا أخرى أشعر إني قد أطلت الغيبة على هنـا، فأقرر أن أكتب فورًا، فيخرج نصًا رائقًا (حصلت والله) أو شخبطة من العيار الثقيل تضاف لرصيد التهييسـات الكبرى!!...
....
.
.
لكن الحيـرة قائمـة
والحريـة ... أكبـر :)
تحياتي
وهنـا اعترت الإنسان (مش الأول) الحيـرة، فيما يفعل بكل هذه الإمكانات المتـاحة من الحريـة!!
تصادفني الحيرة كثيرًا في كتابة ما (يحلو)(لي) ... حتى أنا أحتار، وأود أن يكون هناك مسؤول تحرير للمدونة، أو مدير تحرير أو مجلس إدارة العقل البشري، لكي أحدد ما أكتبه وما لا أكتبه، أو ما أنشره الآن، وما أنشره بعد أيام، ....
.
.. ..
أنـــا ، أتصفح يوميًا (تقريبًا .. و لحدٍ مــــا) العديد من الصحف والمواقع الإخبارية، وأتابع (بقدرٍ أيضًا) عددًا من المقالات التي يكتبها أصحابها بشكل يومي غير ممل!! ...وأفاجئ بالحيرة لهم حتى!!
كيف يختار هذا الكاتب موضوعًا دون غيره، وكيف يكتب بعضهم موضوعات محايدة تمامًا (حلوة محايدة دي، تصلح موضوعًا) من الناس مثلاً الذين أصبحـت لهم شعبية كبرى، لأنه بإمكانه أن يكتب مقالاً كل يوم، وتقرؤه له كل يوم ..،، مثلاً (أنيــس منـصور) الرجل شاب قلمه كتابة، وشاب هو كتابة ومعرفة (فيما أظن) فتعدى حدود اليومي وانطلق إلى مقالات تصلح لكل زمان ومكان (كـمـا يُقال) المتابع لمقالاته يلحظ ذلك بشدة، حتى إني لأخشى عليه أن يكون قد كرر أفكارًا ذكرها في أعمدة سابقة، وذلك وارد وطبيعي جــدًا (الله يكون ف عونه الحقيقة)!!
....
كتب في عمود الخميس 18 /12 عن رجلٍ مصري أمريكي ناجح
طلب مني ألا اذكر اسمه. فليس شخصا مهما في أمريكا, وانما أحد الأمريكان المصريين الناجحين. بدأ عاملا في ورشة. وانتقل الي العمل في احدي الصيدليات الليلية فاتسع وقته للقراءة.. رفضت ابنة خالته ان تهاجر معه. انتقل إلي العمل في أحد الفنادق العائمة في المكسيك..
وبعد المكسيك عمل علي احدي السفن بين كوبا وجزر بهامس. قرر ان يعود إلي مدينة بها مصريون كثيرون.. استشارهم حيروه.. فقرر ان يفتح مطعم فول وطعمية في شيكاجو. تقدم للزواج من مصرية جامعية رفضت لأنه بائع فول. وقال في نفسه: إنها لا تزال مصرية تحتقر العمل اليدوي!
تزوج من امريكية. قررت هي أن تدير المطعم وان يكمل هو تعليمه. دخل كلية الطب. وأصبح طبيبا للأمراض النفسية والعصبية.
لم يفلح في إقناع زوجته بأن تقفل المطعم. لقد باعته لمصري آخر. وتفرغت لتربية أولاده الأربعة ثم سكرتيرة في عيادته الكبيرة..
ولم ينتظر حتي أسأله عن معني هذا الكفاح فقال: الفرق بين المصريين والأمريكان بسيط: نحن نري ان الطريق إلي النجاح واحد.. وهم يرون ان هناك ألف طريق.. نحن نري أن الفشل نهائي.. وهم يرون أن الفشل مرحلي.. ونحن نري أن النجاح مرحلي وهم يرون أن النجاح نهائي.. فالنجاح يدفعك إلي نجاح أكبر وهكذا.. نحن نفكر كالأشجار نولد ونعيش ونموت في مكان واحد.. وهم يفكرون كالطيور يولدون في مكان ويعيشون في مكان ويموتون في مكان ثالث وهم يحلمون بمكان رابع..
أمله: ان تنتقل هذه العدوي إلي شباب مصر!
******************************
من المقالات التي أحب أن أتابعها ممممممم مقالات الشـاعرة (فـاطمة نـاعوت) وده مؤخرًا، حيث تمثل بالنسبـة لي (عـــالم تاني)، واكتشفت أنها تكتب في المصري اليوم واليوم السـابع والوقت البحرينية
كذلك صديقي السـاخر الجميل "بـلال فضـل" واصطباحاته التي أصبحت تنير المصري كل يوم، وينقلها لنا الزميل أحمد بدراوي في مدونة خااااصـة للاصطباحات (لا تفوتكم) ممممممممممممم
http://belal-fadl.blogspot.com
/
والدكتـور الجميـــل الأديب د. أيمن الجندي في (المصريون) و (إسـلام أون لاين) ...
كذلك طبعًا فهمي هويدي، وطـارق الشناوي في الدستور، وعمنا فؤاد نجم
وأحيانًا أحمد خالد توفيق في الدستور ، و د.شيرين أبو النجا في المصري اليوم، وأحيانًا أيضًا نمر على ابن صلاح العزب في اليوم السـابع ممممممممممممممممممممين كمـــــان ؟؟؟؟
واقرؤوا تحليل د.محمد المهدي لردود الأفعال حول (واقـعـة الـحـذاء)
بالمناسبة التدوينة ليست عن أنيس منصور، ولا عن كتاب المقالات والأعمدة الصحفية الذين أتابعهم، ولكن مجرد تداعي الأفكار والخواطر ....
ربما لأني كتبت نحو 3 مرات في هذه المدونة الواحـدة عن فكرة التدوين، وأرقه وقلقه، ففكرت أن أفجر المدونة مثلاً، وفكرت عن ماذا أكتب، وكتبت عن "إبـادة" الكتـابة، وعن "مـواقف .. وأفكــار" ، وحالــة الامتــلااااء ،،، و لولا أن الكـلام يُـعـاد!! ،،، بلا بلا بلا (إلخ ... يعني) ....
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
وفي مسودة المدونة الآن 5 مواضيع تنتظر الإذن مني بالنشـر!!
وأنا لا أعلم بأيهم أبدأ وأيهم أختـار ؟؟؟
أحيانًا أكتب الموضوع ثم أنشره مبـاشرة، وتأتيني (للحق والحرية) التعليقات عليه بعدها مباشـرة، فأستميحه عذرًا أن أكتب بعده، هذه هي مواضيعي الحبيبة، أحيانًا أخرى تأتيني الفكرة فقط، أمد يدي بالورقة وأخرج القلم، وأبدأ سطوره الأولى، وتتداعى الأفكار!! ، أحيانًا أخرى أشعر إني قد أطلت الغيبة على هنـا، فأقرر أن أكتب فورًا، فيخرج نصًا رائقًا (حصلت والله) أو شخبطة من العيار الثقيل تضاف لرصيد التهييسـات الكبرى!!...
....
.
.
لكن الحيـرة قائمـة
والحريـة ... أكبـر :)
تحياتي
هناك 11 تعليقًا:
مممممممممممممممممممم
وهذا كُتِب الخميس الماضي 18 /12 وتم تفضيل موضوع (الاستقالة) عليه لظروف زمـانية ،،
حــد حــابب يقترح مواضيع؟؟
تخيلوا غير اللي ف المسودة اللي بقوا 4 دلوقتي :)
في انتظـــاركم
مممممممممممممممم
أيوة، وأضيف أنه تم "تحريره" وتعديله نحو 4 مـرات، ما بين تصحيح كتابة، وتصحيح لينكات، وإضافة معلومات بسيطة، إلخ ...
مين فيكو بيعدل اللي بيكتبه كتير كده؟؟؟
تحياتي على كل حـــال
الله يا ابراهيم 00وبتقول حيرة حيرة ايه وانت كاتب مقال فكرته لوحدها بمليون جنيه00 تصدق انا معاك فى مسالة الحيرة دى طالما بقى عندنا مساحة للحرية ممكن تكتب فى اى حاجة احيانا لما تكتب كتير عن تجارب شخصية تخاف تكتب حاجة من الخيال مثلا تؤخذ عليك بما ان الواحد احيانا بيكتب يوميات00بس فى النهاية اى فكرة تنور فى الدماغ وتستحق انها تطلع للنور مهم جدا ان الناس تقراها حتى لو مش عاجباك او حاسس انها مش قد كده ادى للكلمة مساحة حرة عشان تشوف النور واوعى تصادر عمرك حتى هاجس فكرة 00
عندى تعليق عن فكرة الغرب عموما عن الحياة من خلال صديق لى مهاجر من فترة طويلة فعلا هما عندهم دافع للحياة والبنا واحنا عندنا دافع للهدم والموت واقفين زى الاشجار فعلا معرفش ليه يا ترى هل ده اللى بيسموه اختلاف الثقافات ولاليها اعتبارات تانية
بجد سعدت ان اول مقال اقراه على الريق كده يكون مقالك
دمت بخير ويارب السنة الجديدة تحقق فيها كل اللى تتمناه
يابنى استقاله او حتى طرد
طول مانت لسا بتكتب الكلام الجامد ده
خليك متأكد ان ربنا هايوفقك
تحيات بهيه
هاكلمك ان شاء الله
عشان اشوف حوار الاستقاله ده
ياااااااااااااااااه إنت وكإنك بتقرأ أفكاري ، تعرف اني مبيعديش على يوم الا اما اكتب حاجه لمجرد اشباع غريزه الكتابه واشيل الورقه في المكتب و انساها وكتير اوي ارجع اقراها واقول .. معقول انا اللى كاتبه الكلام ده ومتأكدش الا اما ألاقي تحتيها توقيعي وتاريخ كتابتها
المشكله بقى اني لما عملت المدونه بتاعتي معرفتش انشر فيها ولا كلمه كل اما كنت اجي اكتب موضوع بحس اني محتاجه اكتب حاجه مختلفه حيرررررررررررررررررره مرعبه بتقابلني وتقدر تقول اني مبدأتش أتشجع تاني غير اما انت بدأت تشجعني
لذا شكر خاص ليك وهحاول أتغلب على مسألة الحيره دي واكتب في البلوج تاني بس محتاجه دعم لحسن انا عارفه نفسي في الآخر هرجع اكتب في الورق ويكون مصيره درج المكتب
تدوينه رائعه أشعلتني حماساً لأكتب في المدونه
تحياتي العطره لقلمك المحفز
و انت بتتكلم عن الحيرة فكرتني بزماااااااان اول ما بدأت آجي هناقبل تجربتي التدوينية الأولى
كنت بستغرب جدااااااااا لما اشوف استبيان كنت حاطه انت ع الجنب كده .. عن ايه يبقى البوست الجاي و في 3 اختيارات ..كنت بقول ماله ده .. مدونته ياخد رأي حد ليه ..
نفس الحيرة وجدتها في تجربتي التدوينية السابقة ... و كان السبب افتقادي للطرف الآخر ... الحرية
أكتب مربوطة باللي هيدخل و يقرا و يعلق
التجربة الحالية أكثر تحررا من الحيرة
أكتب أو مكتبش .. أو أكتب ايه
اتركها للرغبة المفاجأة و الملحة .. و الذاتية جدااااااااا بعيد عن أي شئ موضوعي أو منطقي ..
ربما يختلف الأمر عندك .. بصفتك .. محترف مثلا :)
اكتب اللي لما نقراه .. نحسه ده ابراهيم (دلوفتي) مش ابراهيم ( من شوية )
:)
بس
أيناك وأين جديدك
نحن بالطبع فى الانتظار يا استاذ ابراهيم
ممممممممممم
طيب ماتحتار وماله؟ انت وراك ايه يعنى؟
اه انا بشردك سعادتك
ههههههههههههههه
ــــــــــــــــــ
انها الحياة ياعزيزى
هكذا هى حيرة وابواب مفتوحة واخرى مغلقةوتساؤلات وهكذا....
على فكرة ابقى بلغ تحياتى للطبيب اللى حكيت عنه ده
وقوله ان المصريين بيتغيروا فعلا وبيعافروا بجد
هو بس الفرصة قدامه كانت اكبر
ـــــــــــــ
انت فين بقى؟
Happy New Year....
أنـــا:
عادتك، ولا ، ولااااا، ولا هتشتريها :)
.....
محدش واخد بالووووو
********************
جسر الحياة ..الجميلة:
أشكر لكِ إطرائك الكثير على النص، وعلى ما كتبت عمومًا، الحيرة قائمة أيضًا ما زلنا قائمين :)
ونتنتفــــس
يارب كل أعوامـك خير، وبركة ....
تحياتي
مطفى بيه وبهية:
أديني أنـا اللي اتصلت أهه يا سيدي، خلينــا نشوووفــــــــك بقى ...
منوَّر على كـل الأحوال:) .....
وهذه تحياتي
*******************
مي هانم:
حمد لله ع سـلامة عودتك، وعاوزينها تكون عودة بقوة كده كما عودتينا ...
و أي خدعة يا ستي
إرسال تعليق