الفيلم الذي عرضته قناة "فوكس موفيز"
عشيـة ضرب غزة ..
لم يكن عن الحرب..
ولا عن الحب..
ولا حتى عن مهارات الدفاع عن النفس، ..
ولم أتابعه ...
الورقة التي تركها لي أخي..
بعد احتدام نقاشنا
حول العلاقة بين السلطة والشعب والديمقراطية ...
لم تكن تتحدث عن هذه القضية أصلاً..
ولم يرد فيها مسألة خياراتي الشخصية،
وعلى الرغم من أني لم أولها اهتمامي
إلا أني كنت أود أن أسأله على من تعود (نــا) في جملة " النصــر لنـا" التي تركها فيها!! ..
الفيلم..
والورقة..
ورسائل المحمول..
وعبارات التنديد والشجب،،،
وصراخ الساسة والمثقفين،..
ومظاهرات البسطاء وتعاطفهم، ...
كل ذلك جعلني أفكر بجديـة:
..... لماذا لم أتزوج حتى الآن ؟!!
هناك 9 تعليقات:
معقولة ؟
أنا أول تعليق
لي الشرف طبعا
طيب
بالمناسبة دي اللي مش هتتكرر
ممكن أرغي براحتي
انت طبعا عرفت رأيي في العمل في جلستنا الأسبوعية
لكن أحب أأكد على رأي هناء زميلتنا المغمورة
انه فعلا فيه نضج واااضح وكبيير
في أفكارك ومعالجاتك لقصصك الأخيرة يا هيما
وده أكتر حاجة باسطاني
كنت بس عاوز أسألك على كتابك القادم ان شاء الله.. هل ناوي يكون مما نشر على المدونة ولا أفضل لما تحوش شوية مفاجآت للناس.. أنا شخصيا ناوي أحوش
لو انت ناوي ياريت تنقي ..وأعتقد العمل ده هيبقى مفاجأة حلوة قوي للناس.
ط
الا صحيح
انت متجوزتش لحد دلوقت ليه
أخيراً يا ابراهيم كتبت حاجة أعرف أعلق عليها
تتابع المشاهد اتعمل ببساطة شديدة ووصلني لنهاية مفاجأة بس حقيقية
جملة لنا تعود على مين
عجبتني جداً
وبعد ما خلصت قراية رجعت تاني للعنوان ياابراهيم
اللي بين الأفلام والمظاهرات هو حياتنا
والسؤال كان في مكانه قدام بطل محاط بمشاكل من كل ناحية وكلها مشاكل مركبة ومعقدة ومش قادر يشوفها بوضوح أو يتعامل معاها
فببساطة خالص بيرجع يبص لمرايته ولمشاكله هوة الخاصة
ازاي هيحلها
حقيقية يا ابراهيم أوي
وعجبتني
لو كان فيه سلام في الأرض و طمان و أمن
لو كان مفيش و لا فقر و لا خوف و جبن
لو يملك الإنسان مصير كل شيء
انا كنت اجيب للدنيا ميت ألف إبن
صلاح جاهين
نو كومينت
ابراهيم
انت رائع بما يفوق صمتى
بس:)
طارق باشا:
شرف لينا إحنا يا فندم :)، وطبعصا إنتا من القلائل في هذا الفضاء السايبري الذين يعرفون أن لهذا النص امتداد قصصي :) ....
أشكرك على اعتبارك أن هناك نضجًا ، وأعتقد كفاية نضج كده لحسن نتحرق :)
نوَّرت .....
أمــا فيما هو آآتٍ ...، فدعواتكم :)
ــــــــــــــ
أحمد سعيد:
ما أعرفش :)
غادة:
مش عارف هتبقى مجاملة، ولا كلام بجد، بس إحساسك باللي بيتكتب بإحساس بيدي إحساس إنه حاجة فيها إحساس، وده حقيقي دايمًا
أنا ممكن أكتب كده على طووول على فكرة، لو إنتي هتعلقي بجد كده ..
أشكرك فعلاً :) ... ونورتيني كالعادة
الله عليك يا محمد يا سلاامة، رغم إن الرباعية تبدو ملهاش علاقة وطيدة بالنص، لكن عجبني قوووي إنك تجيبها في التعليق ...
أشكـرك ، وأشوفك على خير
*************
كرانيش:
لا تعليق ... أيضًا
* * * * * *
ريحـانة ...
مرورك ، وكلاماتك ... أروع
إرسال تعليق