صباحُ الخيـر
.
أهلاً، مرحبًا ، ..كيف الحال!
.
الحيـاد معـكِ ليس أمرًا حقيقيًا، والكذب أم الرذائل!
و من العيب في حضورك أن تتلبسني رذيلة، أو ألتزم صمتًا متذرعًا بفوضى حياد!
.
صباحُ خيــرٍ .. إن شاء الله!
.
كل مايحدث ونفكر فيه .. يظل حدثًا فكرنا فيه!
قد لا يفضي في كل الأحوال إلى نتائج، ولكن هاهي النتيجة قد ظهرت..
وها هي الصفحة البيضاء المسكينة .. كمـا ترين .. تســوَّد!
.
قلمي وقلبي يشعران بألمها!
.
كان من الممكن دومًا التجاوز والتجاهل واصطناع النسيان!
ولكن الفلك الدوَّار الذي يمنحه ...... لا يمكن أن .........
.
هناك أمور تحدث، وهناك كلام "لطيف" ـ بالمناسبة ـ يقال! .. ..
ولكن هناك أيضًا قلق ... واضطراب!
.؟
حتى هذه الحروف مضطربة!
لو أنها موزونة لطرحت الأمر ببساطة، ولو أنا قادرة على طرحه ببساطة لتكسرت!
.
أتقدر الحروف على ما لم قدر عليه أنا ؟؟؟ أي هـراء ؟!
ارسمي لي الآن ألفًا مـائلة، لا ألف منكسرة كـ .. كالقلب المكسور!
ارسمي لي الآن نونًا غير مجوفةً ... طـارت نقطتها ...
ارسمي لي الآن سينًا بغير "أسنـانها" ..ممممممم أصابها التسوسّ مثلاً!
.
لايمكن!
هناك 5 تعليقات:
المفروض أن تتعاطف الكتابة مع الكتاب،،،،
.
.
أوكي!
تعاطفها لوحده مش كفايةعلى فكرة..
المفروض تتبرع ولو بحرفين
..
حلوة وحلو العنوان ;)
المفروض ان تتعاطف كل الاقلام المضطربه مع تلك الكتابه وهذا يعنى الكثير والكثير من البشر مما يعيط فرصه الترشيح لمجلس الشعب واحنا معاك
:)
تحياتى
انت عارف.. مابعلقش إلا نادرًا، بكتفي باللايك.
(الحيـاد معـكِ ليس أمرًا حقيقيًا، والكذب أم الرذائل!
و من العيب في حضورك أن تتلبسني رذيلة، أو ألتزم صمتًا متذرعًا بفوضى حياد! )
(هناك أمور تحدث، وهناك كلام "لطيف" ـ بالمناسبة ـ يقال! .. ..
ولكن هناك أيضًا قلق ... واضطراب!
.؟
حتى هذه الحروف مضطربة!
لو أنها موزونة لطرحت الأمر ببساطة، ولو أنا قادرة على طرحه ببساطة لتكسرت! )
روح يا إبراهيم.. منك لله!
الحيادة ليس مُجدي على الإطلاق.. حدثنا عن الصراحة إذن، بفوضى من الصراحة الضرورية أحياناً
في المرة القادمة..
في الإنتظار
:)
إرسال تعليق