ومن قال أني لم أحن وأشتاق ـ مراتٍ ـ وأرنو
وأترقّب .. ولكن الدنيا علمتني عند حدٍ معين، درجة من الثبات، ثم إني كلمَّا نظرت إلى عينيكِ شعرت أنكِ تشتاقين أكثر .. اعترفي ..
صدقيني ستتغير أمور كثيرة .. بل
ربما ... أعترف أنا أيضًا!" ليس في الاعتراف أي خطر، لاسيما
إذا كان حقيقة ثابتة .. هناك حقائق كثيرة تتجاهلينها.. بأمر عقلك .. دعي لقلبك
الحكم مرَّة .. أنا
أثق فيه أكثر !
في ظنك أن عوائق كثيرة تحول بيننا، مسافات
وأشخاص ودنيا، ولكني أطمئنك لم تعد الأقطار اليوم ذات بال، ولا الأشخاص ذوي خطر،
ولا كل قضاة العالم بإمكانهم أن يمنعوني عن غزو قلبك ...لقد قضي
الأمر ولن
تفلح كل محاولاتهم الدؤوبة لعرقلة مساري إليكِ .. على العكس سيتملككِ اليأس .. قريبًا ..
وتستسلمين .. راضية!
انظري حولك، ها قد قامت في الأرض ثورات، وسقطت
أنظمة، وتجمع ناس وتفرَّق آخرون ..
ولكن قلبي .. على حاله .. لا يميل لـ سواكِ ..ويتمنى في
كل وقتٍ فقط أن يـهنأ بمرآكِ ،
يجب أن تسعدي لذلك الأمر وتطربي، لا تبعدي وتهربي ..
أعلم أن العالم من حولكِ اليوم مزدحم، ولكن لنهدأ هنا قليلاً فوالله لا اللجان
الدستورية، ولا الانتخابات البرلمانية ولا الرئاسية، ولا تشكيل الدستور ولا رش
البخور ... كل ذلك لا قيمة له فعلاً عندي الآن ... تعالي
نشكِّل لجانًا خاصة ونختار ممثلاً عنَّا لأنفسنا ..
ونحكم هذه الحيــاة ..بنـا ..لنكون كما نريد ونعلمها للعالمين!
لاتحدثيني عن ائتلافات
أو تحالفات ومعسكرات واجتماعات ..لم تقم
الثورة من أجل ذلك ..لقد قامت لنلتقي .... بالتـأكيـد .. لنتعارف ..ل ن ق تــ رب ....
حدثيني عن الاجتماع
المغلق ..عن التأمل الفريد .. عن حديثي عنكِ وحديثك عنِّي ..
ذلك الطقس الذي كنَّا قد نسيناه! من قال إني لا يعجبني أثر كلماتي عليكِ؟؟ إنني
أرصدها بدقة ..
ارتيــاحٌ ..
فابتســـامةٌ .. فضحك!...
وأنا لا يملأ قلبي
سعادة سواها ...
ويتحوَّل العالم من حولي كللله .. نور
عمليًا أنا أحتاج لـ
ثورة أخرى .. أشد خطرًا وأكثر تركيزًا .. تشغلني .. عنـكِ ..تجعلني أنساكِ تلهيني عن ..الشوق .. والتفكير .. واللهفة
.. تجعلني أهتف بقوة أكبر ...
أحبــــك ..
أحبــــك.. وأحبـــك !!
وليسقط بعد ذلك أي عسكر!
ومن قال أني لم أحن وأشتاق ـ مراتٍ ـ وأرنو
وأترقّب .. ولكن الدنيا علمتني عند حدٍ معين، درجة من الثبات، ثم إني كلمَّا نظرت إلى عينيكِ شعرت أنكِ تشتاقين أكثر .. اعترفي ..
صدقيني ستتغير أمور كثيرة .. بل
ربما ... أعترف أنا أيضًا!" ليس في الاعتراف أي خطر، لاسيما
إذا كان حقيقة ثابتة .. هناك حقائق كثيرة تتجاهلينها.. بأمر عقلك .. دعي لقلبك
الحكم مرَّة .. أنا
أثق فيه أكثر !
في ظنك أن عوائق كثيرة تحول بيننا، مسافات
وأشخاص ودنيا، ولكني أطمئنك لم تعد الأقطار اليوم ذات بال، ولا الأشخاص ذوي خطر،
ولا كل قضاة العالم بإمكانهم أن يمنعوني عن غزو قلبك ...لقد قضي
الأمر ولن
تفلح كل محاولاتهم الدؤوبة لعرقلة مساري إليكِ .. على العكس سيتملككِ اليأس .. قريبًا ..
وتستسلمين .. راضية!
انظري حولك، ها قد قامت في الأرض ثورات، وسقطت
أنظمة، وتجمع ناس وتفرَّق آخرون ..
ولكن قلبي .. على حاله .. لا يميل لـ سواكِ ..ويتمنى في
كل وقتٍ فقط أن يـهنأ بمرآكِ ،
يجب أن تسعدي لذلك الأمر وتطربي، لا تبعدي وتهربي ..
أعلم أن العالم من حولكِ اليوم مزدحم، ولكن لنهدأ هنا قليلاً فوالله لا اللجان
الدستورية، ولا الانتخابات البرلمانية ولا الرئاسية، ولا تشكيل الدستور ولا رش
البخور ... كل ذلك لا قيمة له فعلاً عندي الآن ... تعالي
نشكِّل لجانًا خاصة ونختار ممثلاً عنَّا لأنفسنا ..
ونحكم هذه الحيــاة ..بنـا ..لنكون كما نريد ونعلمها للعالمين!
لاتحدثيني عن ائتلافات
أو تحالفات ومعسكرات واجتماعات ..لم تقم
الثورة من أجل ذلك ..لقد قامت لنلتقي .... بالتـأكيـد .. لنتعارف ..ل ن ق تــ رب ....
حدثيني عن الاجتماع
المغلق ..عن التأمل الفريد .. عن حديثي عنكِ وحديثك عنِّي ..
ذلك الطقس الذي كنَّا قد نسيناه! من قال إني لا يعجبني أثر كلماتي عليكِ؟؟ إنني
أرصدها بدقة ..
ارتيــاحٌ ..
فابتســـامةٌ .. فضحك!...
وأنا لا يملأ قلبي
سعادة سواها ...
ويتحوَّل العالم من حولي كللله .. نور
عمليًا أنا أحتاج لـ
ثورة أخرى .. أشد خطرًا وأكثر تركيزًا .. تشغلني .. عنـكِ ..تجعلني أنساكِ تلهيني عن ..الشوق .. والتفكير .. واللهفة
.. تجعلني أهتف بقوة أكبر ...
أحبــــك ..
أحبــــك.. وأحبـــك !!
وليسقط بعد ذلك أي عسكر!
هناك تعليقان (2):
هاي، إيه فاجئتك؟!
كنتي واحشاني قوووي ... تنين .. ههه
.
ذات يومٍ ستدركين .. فقط أنه ليس كل ما يكتب يقال :)
أستوقني هذا النص كما شعرت به ومعه .., رائع سيدي ماخطته أناملك
إرسال تعليق