أنت

في حياتي كلها أتوقع أن تكوني بذرة الضوء التي لا أدري كيف تنمو بداخلي لتنير اليوم، لكن أثرك أعجز ـ لازلت ـ عن التعبير عنه **** ، ولكنكِ تفرحين، وها أسنـانك تظهر .. ف تبتسمين :) وتطلع الشمس، هذه المرة ليس عنِّي بل عن جميل مرورك كلما حدث ... أمــــــــانـــــة عليكو أي حد يعدِّي هنا يترك تعليقًا .. ليستمر النور :)

الأحد، 1 أغسطس 2021

كل الروايات والقصائد تتحدث عني

لا، خانني التعبير،

 إنما أقصد أن كل الحكايات/القصائد/ الروايات

 تتحدث عنكِ أنتِ

 أنتِ حاضرة هنا وهناك على الدوام، في كل رواية وحكاية وقصة وبيت شعر،

 ثم أثر لكِ ربما يكون غامضًا أو ملتبسًا

 أو ممزوجًا بأشياء وتفاصيل أخرى،

 لكني أشعر أنكِ هناك،

 وكأنما تراقبين من طرفٍ خفي،

 أتلمس ذلك الحضور الاستثنائي، لعله ما يمنح القصص والحكايات والقصائد ذلك الونس!

 تلك الفرحة الغريبة بدخول العالم الذي لا نعرف عنه شيئًا. ولكنه يشبه في كثيرٍ من تفاصيله حياتنا العادية.

عن ماذا كنّا نتحدث؟ .. عن الذكريات طبعًا

 والرصد الذكي للتفاصيل القديمة، بين باولا إيزابيل الليندي وما يفعله علي عطا في روايته، ذلك المزج الذكي بين الذكريات وبين أحداث واقعية عرفناها وعشناها جميعًا، هذه محاولة أخرى للسرد الجميل البسيط ، لايجب أن يكون العالم غرائبيًا وعجيبًا حتى يكون ناجحًا.

 وأشياء أخرى والله


هناك تعليقان (2):

Shrouk يقول...

سعيدة انا بالعودة للمدونة

إبـراهيم ... يقول...

منورة يا شروق :)

Ratings by outbrain