* أنــــا أفتــقدكِ (بالأوكرانية) ..
.
هكذا عدتِ إذًا . . كماتعودين دائما . . مع كلمة . . تختصر مسافات شوقي، وأعبر بها إليك مباشرة، وكأني كنت تائها في بحرك المتلاطم الكلمات . .تغرقيني . . مستغلة حالة "المشاهدة" التي تلبستني منذ بدأ الشهر، فصرت لا أنا أنا، ولا ما أفعله صادر عني!
كما كتبت لك في رسالتي السابقة، نكتفي بحالة المستقبل لكل الأفعال(كعابرين في كلام عـابر)، نود لو تمكنَّا من المشاركة والفعالية ولكن شيئا من ذلك لا يحدث أبدا!!
هناك تعليقان (2):
وهذه ـ كما تعلمين ـ لا تسواي في حضورك شيء!
هي فقط ـ كثيراتٍ غيرهاـ مجرد تسجيل افتـقاد وتوثيق لحـالة!
عجزت حروفي عن التراص أمـامك، وانتهى الأمر!
خجلت ربما، خـافت ..يجوز!
ولكنها لاتموت أبـدًا
سيعيدهـا حضورك المـــارد
دمتِ لي أيـامًا من السـعـادة الخـالـصـة
أنا بس جاية أسلم و أسجل شكرى الدائم على الصباحات الكثير المضبوطة فى زمن تعز فيه الكلمة اللى تبل الريق
يسعد أيامك
إرسال تعليق