أنت

في حياتي كلها أتوقع أن تكوني بذرة الضوء التي لا أدري كيف تنمو بداخلي لتنير اليوم، لكن أثرك أعجز ـ لازلت ـ عن التعبير عنه **** ، ولكنكِ تفرحين، وها أسنـانك تظهر .. ف تبتسمين :) وتطلع الشمس، هذه المرة ليس عنِّي بل عن جميل مرورك كلما حدث ... أمــــــــانـــــة عليكو أي حد يعدِّي هنا يترك تعليقًا .. ليستمر النور :)

الأحد، 27 مايو 2007

مـاذا تفعـل الروايـة .. أيضــًا ؟!! ..1 /2

صبااااااح القشــــطـــــــــة ( بصفتـها الأكثر بياضًا في أكثر الأحيان ! ) ... أعرف أن بعض المتابعين، والمهتمين ينتظرون عنوانًا آخـر ، ولكني آآثـرت أن أقدم هـــذا ، هنا .. والآن :) ا
بعد موضوعي السابقين عن الشــعــر1 ،2 ، قررت أن أتحـدث عن ...الروايـــة
.

أول احتكاك رسمي لي بين النوعين الأدبيين، لم يكن فقط يوم زعم د.جابر عصفور (أو غيره ) بأنا في زمن الرواية ، ولا يوم ذكر د. طه وادي أن (القصة ديوان العرب) ... ولكن الاحتكاك الحقيقي، والتحدي الأجمل ، عندما قرر الشاعر أن يتخلى عن أوزانه وقوافيه، ويكتب رواية .. هي روايته الأولى ، وهي التي عرفت العالم به روائيًا ، وإن اختلفوا طويلاً بعد ذلك ...
يسرني أن أبدًا على هذا النحو .. بـمحمد حسن علوان .. عندما كتبت عن روايته (سقف الكفاية) ، حيث العلاقة الملتبسة حينما يختار الشاعر أن يكون ظهوره الأبرز من خلال الرواية، وهذا ليس فقط تمييزًا للجنس الأدبي ولا الرغبة في ارتياد منطقة أخرى (في الكتابة) ولكنه ـ فيما أرى ـ إيمانًا منه بأن ما تؤديه "حـالة" الـ (روايـة) أبلغ بكثييير ، وأقدر على التوصيل من مجرد "قصيدة" .. .... فذكرت ...
((
قد تستطيع قصيدة واحدة أن تسلب لبك، وتجعلك تتوحد معها شعوريًا بالكامل، بل وقد تشاهد على خشبة المسرح أداءً رائعًا لأحد مشاهد المأساة (الكلاسيكية بصفة خاصة) فتستدر منك الدمع، أو تصل بك إلى حالة من التوحد، تجعلك منبهرًا بها وأسيرًا لتلك الحالة الخاصة جدًا التي خرجت بها منها، ولكن أن يفعل ذلك كله فيك رواية أنت تقرأ حروفها، فإن هذا ـ في رأيي ـ كثير، كثيرٌ جدًا.. فرق بين أن تتوحد مع قصيدة، لا تستغرق مدة قراءتها الساعة بحال من الأحوال، وأن تتوحد مع نص روائي مكتوب يستغرقك بتفاصيله لمدة ثلاث ساعات ـ مثلاً ـ بل وتجدك غارقًا في تفاصيله، حتى لتخالك تعيش كل كلمة ينطقها السارد/ البطل هنا.. وتعيش معه كل آلامه، وأحزانه..)) من مقال عن الرواية
.
.
.
و أقول هنا، أمـا الرواية فهي الجنس الأدبي الذي لايصبر عليه إلا الراسخون في القراءة، وإن ظل الأمر مرتبطًا بشكل أو بآخر بالتجارب الشخصية ، إلا أني أرى أن الجميع يتذوق الشعر ، والكثيرون ـ ربماـ يقرؤونه.. ولكن الأقل يتابعون النثر، ويقرؤون الروايـة . . . .
..
.
والروايات أنواع منها الروايات الممتعة، الجذابة، التي تأخذك إلى عالم سحري جميل، تتمناه، حتى مع كل ما فيه من مآسٍ أو أحزان أو أشجان ... تشعـر معها بأن الحزن هو الإنسان ، وفي الأعم الأغلب لا توجد رواية بدون حزن .. واحد أو أكثر ! ....
روايات أخرى تكون جيدة، وفيها أفكار لا بأس بها ، لكنها ليست ممعتة بالقدر الكافي ، تقرأها رغبة في الوصول إلى نهايتها ، ربما تستعجل تلك النهاية ، ربما أيضًا تمل منها .. قبل النهاية بقليل ! ...
روايات تجعلك تقرأها ، حتى ولو على شاشة الكمبيوتر (المملة بطبعها) ، وروايات أخرى تـ(قرف) منها بسرعة ، والأسباب هنا متعددة ، ربما لطريقة السرد المملة ، واتكاء الكاتب /الرواي على "تيمة" واحدة يكررها باستمرار، أو توقف الحدث عند نفطة معينة ! ، أو تصوير مشاهد بشعة بأسلوب سردي سيء .... (مثلاً) . .
. . . .
روايات تقرأها مـرة وحدة ، فتعشقها ، لا تتخلى عنها ، تشعر معها بألف شدية ، تقرأها ألف مـرة ( هكذا يخيل إليك) بعد ذلك ... ، روايات تسحرك بحق ! ، وتظل تدور حولها ( كما قلت عن سقف الكفاية مثلاً ) تظل تحدث كل من تعرفه عنها ، وكأنها حبيبتك .. لا تتخلى عنها أبدًا .. . ..
روايات أخرى، وإن كانت جيدة لا تقرأها إلا مـرة واحدة ، عرفتها ، وعشت حالتها ، لا ثراء في لغتها أو تصاويرها يجبرك على استعادتها مـرة أخرى . . .
.
.
في السابق كنت أعتقد أن الرواية ليست إلا "حكاية" بمجرد أن تفض سرها وتقرأها وتعرفها ، لا تحتاج أن تعود إليها مـرة أخرى ، كنت أستعير أكثر مما أشتري ! ، روايات أخرى علمتني أني يجب أن أقتنيها، مثلاً يوم أن قالوا لي ( اشتر الحب في المنفى ولن تخسر ... )كانت من أجمل الروايات التي لا زلت أتخيلني بطلها الذي لم يسمه ...
.
مع الرواية نعيش عالم خيالي بأحلام وآمال أبطاله وخيالاتهم، لحظـة بلحظة ، نبكي لبكائهم ـ في الروايات الصادقة الناجحة قطعًا ـ ونفرح لفرحهم ، وتهزنا لحظات شجنهم ، وحنينهم ، وكأننا نعيش حياة أخرى متخيلة ، وكم نحن مغرمون بشيء كهذا ... دااائمًـــا .. . .
حياة أخرى . . في صفحـات رواية !
جــــديـــــرٌ بالذكــــر ـ في هذا الصدد ـ أن مدونتي تحمل عددًا من الروايات أحببتها كثيرًا، وإن اختلفت مضامينها
ربما نتحدث أكـــثـــــر فيما بعد :) ا

هناك 18 تعليقًا:

هدى يقول...

أول تعليق

دا يشعر بالتميز

المهم

الروايات تظل ذلك العالم المتكامل الذي تجد نفسك بين سطوره ولذلك تصر على الوصول لنهايتها

لم يحدث ان توقفت في رواية وجدت فيها جملة عني

اعتقد هنا المحك في قراءة الروايات ..لا يتعلق الامر بكيفية القراءة او لنقل العادات اقرائية

هناك روايات تقرأ في السرير قبل النوم واخرى في بداية اليوم

واخرى تقرا على النيل ..ومنها ما يقرأ في الموصلات

وهو الامر المتوقف على مدى جمالها

اذكر اني كنت انهي الحب في المنفى وانا في اتوبيس نقل عام من شدة تماسمكها البنائي وجمال سردها

او تكراري لقراءة فوضى الحواس بلا كلل او ملل في كل وقت ..محرضة اياي في كل مرة على فعل لم يكن ليخطر لي على بال .

تحياتي على بوستك الجامد

yamen يقول...

العزيز ابراهيم اللي بقا معايا بجد

انااسف اني مش هاعلق علي الموضوع دلوقتي عشان انا مضطر امشي

انا بس قلت اسيبلك الايميل عشان تبعتلي القصة زي ما اتفقنا

yamen_nouh@hotmail.com

yamen_mokhtar_nouh@yahoo.com

yamen.nouh@gmail.com


في انتظار قصتك اللي ان شاء الله حلوة اكيد

و ليك عندي تعليق علي الموضوع في وقت لاحق ان شاء الله

اشوفك علي خير الخميس القادم ان شاء الله
تحياتي

نقطة مية يقول...

اسلوب تخيلك لتفاصيل الرواية هي ما تجعلك تشعر بنبضها و ان تعيش مع شخصياتها...
بوست ممتع فعلا

تحياتي

To a friend يقول...

جميل اسلوب كتابتك عن الرواية بشكل عام

في انتظار الجزء الثاني و (شخصيا) انتظر ما ستكتبه عن رؤيتك في روايات قرأتها

كراكيب نـهـى مـحمود يقول...

ان تعيش لتروي
هوه اجمل انجاز قد يفعله الفانون نحن البشر
تحياتي

elkamhawi يقول...

تحليل رائع ومنمق للرواية

إبـراهيم ... يقول...

هدى ... شرفتي المرور الأول :)

حلوٌ ما ذكرتيـه عن عادات القراءة ، واختلاف ذلك مع الرواية ، أعتقد ـ دائمًا ـ أن الأتجح هي التي لا تجعلنا نتركها ...حتى نأتي عليها ... (حلوة نأتي عليها دي ) ... نورتيني ........ خااالـص تحياتي
***************

يامن بيه : نورتين أيضًا ، أتمنى أن يكون كل شيء على ما يُرام ( يعني يُطلب) الآن ... تحيااااااااتي ، وشكرًا لاهتمامـــك

***************
نقطـة ميـة ف المحيط ... مرورك أجمـــل

تحيااااااتي

محمد مصطفى يقول...

يا أخي كل ما أقول هأبطل أجيلك المدونة ألاقيك منزل بوست حلو فأضطر أقراه حتى لو مش هأعلق عليه
معاك في حاجات كتير منها ( برغم حاجات كتييييييير ) إن غالبا تأثير الرواية بيكون أكبر في المتلقي ده بحكم حاجات كتير منها طولها
لكن أفتكر إن جمهور النثر على عكس مانت قلت هو السواد الأعظم
يا عزيزي نحن في زمن النثر
الناس بتستهل و بتحب الرغي ( مع احترامي للروائيين لكني أقصد المقحمين أنفسهم ) يمكن بيلاقوا فيه راحة أكبر من نص شعري خاصة لو كان حداثي من اللي ورا النص نص تاني الشاعر نسي يقوله
تحياتي

The Alien يقول...

الرواية هي كتابي المفضل
ومش أي رواية تجذبك
بس فيه كتاب فعلا شاطرين
يخلوك تسيب كل حاجة عشان تكمل الرواية
ومش بس كدا
فيه روايات مش بتسيبك ف حالك
بتخليك ترجعلها كل شوية
واﻷمثلة كتير

تحياتي

نهى جمال يقول...

موضوع حلو ياإبراهيم
مع إني شايفه إنه بالعكس فيه ناس ممكن تعشق قرأة الروايات وتكره قرأة الشعر مش كتير زي ما انت متخيل أنا أعرف ناس بتقرأ رويات والشعر بالصدفة

والنثر بقى ليه جمهوره برده مش مهجور يعني وإن كان مش قد الشعر

-----
تشعر معها بألف شدية ، تقرأها ألف مـرة ( هكذا يخيل إليك) بعد ذلك
-----

بالنسبة للجملة ديه أنا بقى الرواية اللي تشدني لازم أقرأها تاني بس بعد فترة يعني ممكن أقراها أكثر من مرة بس على فترات متباعدة

تحياتي

دينا الحصِّي يقول...

في السابق كنت أعتقد أن الرواية ليست إلا "حكاية" بمجرد أن تفض
سرها وتقرأها وتعرفها ، لا تحتاج أن تعود إليها مـرة أخرى ، كنت أستعير أكثر مما أشتري ! ، روايات أخرى علمتني أني يجب أن أقتنيها


كان عندي نفففففففس الاعتقاد ............ .... قديمًا
لكنني مازلت أقرأ .. أولا .. ثم أشتري ما أريد

**

قد تستطيع قصيدة واحدة أن تسلب لبك، وتجعلك تتوحد معها شعوريًا بالكامل، بل وقد تشاهد على خشبة المسرح أداءً رائعًا لأحد مشاهد المأساة (الكلاسيكية بصفة خاصة) فتستدر منك الدمع، أو تصل بك إلى حالة من التوحد، تجعلك منبهرًا بها وأسيرًا لتلك الحالة الخاصة جدًا التي خرجت بها منها، ولكن أن يفعل ذلك كله فيك رواية أنت تقرأ حروفها، فإن هذا ـ في رأيي ـ كثير، كثيرٌ جدًا..



أخالفك في هذا يا إبراهيم ... أرى أن الرواية لاااااابد أن تملك ناصية الامتاع بشكل أقوى .... لأن المفترض أن الكاتب يملك كل البراح - إن جاز التعبير - ليقول .. ليطرح ... ليُمتع

**

روايات تقرأها مـرة وحدة ، فتعشقها ، لا تتخلى عنها ، تشعر معها بألف شدية ، تقرأها ألف مـرة ( هكذا يخيل إليك) بعد ذلك ... ، روايات تسحرك بحق ! ، وتظل تدور حولها ( كما قلت عن سقف الكفاية مثلاً ) تظل تحدث كل من تعرفه عنها ، وكأنها حبيبتك .. لا تتخلى عنها أبدًا .. . ..
روايات أخرى، وإن كانت جيدة لا تقرأها إلا مـرة واحدة ، عرفتها ، وعشت حالتها ، لا ثراء في لغتها أو تصاويرها يجبرك على استعادتها مـرة أخرى


أتفق معك .... أعشق الروايات - أم أُعممها و أقول الأعمال الأدبية - الساحرة ... الساحرة بمعنى الكلمة
و إن لم أنجح في ممارسة القراءة الثانية حتى الآن للروايات
لكني أملك الرغبة في ذلك لبعضهن
(((( تسحرك ))))
أعجبني التعبير جداااا
حتى إن لم يكن جديدا على سمعي .. ولكني تذوقته بإحساس جديد
ذكرني بإحساسي بتلك الأعمال التي تـ سـ حـ ر نـ ي


فقط أقول أنني توقعتك تقول أكثر في هذا الموضوع لذلك أنتظر
رواية 2
مثلا

تحياتي
دينا

KOKKO يقول...

كتير بتشوف مشاهد مش بتحس بيها
وممكن تقرا نفس المشهد فى الروايه ياثرفيك ويسيب علامه ده لاننا بنعيش الروايه زى ماخيالنا عايز.بنتخيل الشخصيات زى ما نحب.ساعات تلاقى نفسك بتضحك من قلبك,وساعات تبكى بحرقه.بتسحبك زي الدوامه جواها تنسى مشاكلك وتعيش فى مشاكل البطل الجديد.احلى اوقات بحب اعيشها مع روايه المخرج بتاعها خيالى انا
سلامااااات

إبـراهيم ... يقول...

نور : يا صبااااح الورد ...
أشكرك ، و أنا كماااان في انتظــار ما سأكتبه ....
منورااااني

*****************
الروائية الجميلة نهى :
أن تعيش لتحكي/ لتروي ... يعني أن تعيش ... فعلاً .... شكــرًا لكِ ....... دائمًا

*)*)*)*)*)*)*)*)*)*)*)
قمحاوي بيه : أهـــلاً بيــــك ... منور

Unknown يقول...

يا ابنى انا شكلى مبقتش افهمك لا انت ولا الى معاك ده الى مجرجره فى كل حته


بس انا عاجبنى الشكل الجديد للمدونه بجد زى العسل ده انا حتى معرفتهاش اول ما دخلت و افتكرت انى دخلت مدونه غلط

إيما يقول...

الرواية سحر..حياة تانية بتعيشها ..القصيدة ساعات بتكون كدة بس القصيدة لحظات لكن الرواية ممكن تكون عمر بحاله..كالعادة ممتع في بوستاتك يا إبراهيم..ويا رب تكون نمت شوية أكتر

إبـراهيم ... يقول...

العزيز مادو : منورني ، وابقى تعالى على طوووول ، أنا لا أقول بزمن فن على فـن ، ولا نوع أدبي على آخـر الأنواع تتجاور بنظام عجيب ، و بالمناسبة لا يزال المسرح أبو الفنون ،،،،، ....... ليست هنا القضيـة في رأيي ، وإن كنت قد استفضت في طرحها ، وإنما دعنا نركز أكثر فيما تفعله الرواية (كنوع أدبي ) بنـا بشكـل خااااص .....


أسعدني مرورك وتعليقك .. أيها الشـاعر الوحـيـد هنا

ولك أن تتخيل :) :)
تحيااااتي مادو بيه

إبـراهيم ... يقول...

بشوي : أنا حقيقي مش عارف أقول لك إيـه،بـــس إنتا على طووول منورني ، كنت أحبذ لو ذكـرت إيه الروايات اللي بتحبهات ، مثـلاً ...........

تحياااااااتي و كل الشكـر ليك
*******************
نهى ... الـ (جمـال) في وجودكـ ..هنــا ، يا جماااااعة أنا مش قصدي أبدًا إن الناس اللي بتقرا الشعر أكثر ، بلعكس ،،، بس أنا كنت بركز على ما تفعله فينا الرواية ،،، تحيااااتي لمرورك الجميل داااائمًا

وما تغيبيش تاني
*******************

المغمورة الجميلة دينــا : كما تعلمين أسعدني تعليقك جدًا على كـل جزئية ، وسعيد بهذا التحاور مع الموضوع .... شفتي بتبقي حلوة إزاي ، لما تنوريني

حلوة فكرة أقرأ أولاً ، ثم أشتري ما أريد .... تقريبًا بعمل كده برضو
.
الفكـرة الثانية ، فكرة امتلاك الكاتب لناصية الإمتاع في الرواية ، لم يكن قصدي هنا ألا يكون ممتلكًا لها ، ولكن في الحالة التي أعنيها ( وهي سقف الكفاية) كان خروج الشاعر من ثوبه قصيدته ، إلى الرواية محكًا أساسيًا في رؤيته لقدرة الرواية على التعبير بطريقة أكثـر ........ ، قم إن الإمتاع في الرواية لا يأتي ـ فيما أرى ـ من اللغة فقط ، بل أعتثد أن لكل راوٍ طريقته

مرة أخرى أشـكـرك ، و أؤكـد ، الحديث ذو شجون ..... ترقبي 2 /3 ... إلخ :)

...
كوكو ... الجميـــلة ..
هذا هو تمامًا ( أو بعض منه) ما تفعله فينا الروايات ، هذه الحياة الموازية التي نفترض أننا نعيش تفاصيلهـا


سعدت جدًا بلقااائك ووجودك ....


تحياااااااتي

mephostophilis يقول...

انت جيت على الجرح يا ابراهيم
اكيد الرواية هى كل حاجة دلوقتى
لا، مش من دلوقتى بس
من 3 قرون فاتوا
باختصار لان فيها كل حاجة
تقدر تحط كل الفنون فيها
و تسيب القارئ يتخيل اللى انت عايزه يتخيله
و عشان كده الناس بتحب تقراها
لانهم محتاجين يتخيلوا عوالم جديدة
تحياتى لأفكارك الجديدة و الجدية

Ratings by outbrain