تهرب الكلمات مني، تتنكرلي .. تكرهني هي الأخرى،
.
أود أن أبكي .. أنتهي
أموت
الغباء
والتخلف
أحاط بي، وكاد أن يقضي عليّ
.
ولكن لا بأس، مرّت الأيام، بكل ما فيها من مرارة وقسوة مّرت ..
مرت لأنها كان يجب أن تمر، ولأننا لا نعيش لأننا بخير ومحاطين بالطيبين والداعمين لنا على الدوام، ولكن لأن هناك من يستحق، أو يجب أن يستحق أن نعيش من أجله!
.
لا عليكِ من هذا كله،
إنما أتيت اليوم لأحكي هنا ما لم أتمكن من حكيه هناك
الحقيقة لدي كلام كثير عني، ولكن تعرفين أنه في حضورك تحضر أشياء أخرى، أحكيها لكِ غيري،
لماذا مثلاً؟!
لا أعرف والله،
المهم،
أود حقيقة أن أعود هنا دومًا، وأن أشعر بكِ تسمعيني
ولو على البعد
كلنا بعيدون بشكلٍ أو بآخر،
سأعود هنا مرة أخرى
.
فقط انتظري قليلاً :)
محبّة
هناك تعليق واحد:
حمد الله على سلامتك...
مثلك لا تكرهه الكتابة ولا تُنكره، تعرف محبتك لها وتنتظر حكاياتك لتجعلها أكثر ألقًا...
اكتب يا صديق، ففي الكتابة حياتك... وحياة قراءك.
إرسال تعليق