بما إن ـ زي ما انتو ملاحظين ــ اتنضرت ف الشـهـر ده، فقل منسوب الموضوعات إلى 8 بــس !! ، فكان واجبًا / لزامًا أن أقول ماذا لم يدون، من أحداث خاصـة بهذا الشـهر الغريب .... الذي يعتبر منتصف العام (حقيقة) ، ويضعونه زورًا وبهتانًا في آخر العام الدراسي :
أولاً : استقبلت شهر 6، أو استقبلني بالذهاب إلى الساحل الشمالي، والتصييف (قبل الناس) كما يقال ، وكان المسيطر على ذهني حينها حكمة" جنـة من غير ناس ..." ، لكن للأسف ، كان فيه ناس، وناسات كثييييير ، وربنا يستر على ولايانا
( صورتين)
ثانيًا : لاسكندرية ـــ مصر الصحراوي في ذاكرتي (هذا العام فقط) الشجن الكثير ، زاد طينته بلة ما جرى في هذه الرحلة ، حيث استوقفنا أفراد من الجيش بحجة أن" الوقوف ممنوع" وانصرفوا بـ جنيهاتِ خمس !!!
( صورة)
ثالثًا : من "حسنات" هذه الرحلة كذلك ( كانت منظورة 100% ) ما حدث للموبايل ، والتجربة كانت مثيرة جدًا، حيث أنصح أي حد عاوز" يريح" دماغه إنه يقفل الموبايل يومين/ أسبوع ، بحجة إنه باااايظ .... ياااااااااااااااه ، كانت متعة ، وبعدين بتعرف بعد كده مين سأل ، ومين مسألش، مين فرق معاه ، ومين ما تفرقش ! ...كده يعني !!
ثالثًا : حصل جندي مجند إبراهيم عادل في هذا الشهر على شهادة تفيد بأن
" المذكور لم يصبه الدور" ، وحيث إن كثيييرًا من أدوار البرد والكحة تلازمني فقد رأت الدولة إعفائي من دور الذل ، والحمد لله !!!
للجيش معي ذكريات عديدة، في رحلات الذهاب والعودة، والانتظار والملل !!
رابعًا : حضرت حفلة المغنية المغمورة "سعاد ماسي"، وكنت قد أعجبت بعدد من أغانيها سواء ما سمعته في أفلام( زي العشق والهوى) و ( هو وهي "الروائي القصير")، ولكن بصراحة الحفلة لم تكن كما توقعتها خالص ، وعزائي الوحيد إن (أبو بلاش كثر منه)
خامسًا : قرأت عددًا من الروايات، منها السخيف، ومنها ثقيل الظل ، ومنها العادي، ومنها الشيق، سأظل أتذكـر طويلاً أن هناك رواية اسمها( جدارأخير )، وروائية متميزة اسمها مي خالد .
أولاً : استقبلت شهر 6، أو استقبلني بالذهاب إلى الساحل الشمالي، والتصييف (قبل الناس) كما يقال ، وكان المسيطر على ذهني حينها حكمة" جنـة من غير ناس ..." ، لكن للأسف ، كان فيه ناس، وناسات كثييييير ، وربنا يستر على ولايانا
( صورتين)
ثانيًا : لاسكندرية ـــ مصر الصحراوي في ذاكرتي (هذا العام فقط) الشجن الكثير ، زاد طينته بلة ما جرى في هذه الرحلة ، حيث استوقفنا أفراد من الجيش بحجة أن" الوقوف ممنوع" وانصرفوا بـ جنيهاتِ خمس !!!
( صورة)
ثالثًا : من "حسنات" هذه الرحلة كذلك ( كانت منظورة 100% ) ما حدث للموبايل ، والتجربة كانت مثيرة جدًا، حيث أنصح أي حد عاوز" يريح" دماغه إنه يقفل الموبايل يومين/ أسبوع ، بحجة إنه باااايظ .... ياااااااااااااااه ، كانت متعة ، وبعدين بتعرف بعد كده مين سأل ، ومين مسألش، مين فرق معاه ، ومين ما تفرقش ! ...كده يعني !!
ثالثًا : حصل جندي مجند إبراهيم عادل في هذا الشهر على شهادة تفيد بأن
" المذكور لم يصبه الدور" ، وحيث إن كثيييرًا من أدوار البرد والكحة تلازمني فقد رأت الدولة إعفائي من دور الذل ، والحمد لله !!!
للجيش معي ذكريات عديدة، في رحلات الذهاب والعودة، والانتظار والملل !!
رابعًا : حضرت حفلة المغنية المغمورة "سعاد ماسي"، وكنت قد أعجبت بعدد من أغانيها سواء ما سمعته في أفلام( زي العشق والهوى) و ( هو وهي "الروائي القصير")، ولكن بصراحة الحفلة لم تكن كما توقعتها خالص ، وعزائي الوحيد إن (أبو بلاش كثر منه)
خامسًا : قرأت عددًا من الروايات، منها السخيف، ومنها ثقيل الظل ، ومنها العادي، ومنها الشيق، سأظل أتذكـر طويلاً أن هناك رواية اسمها( جدارأخير )، وروائية متميزة اسمها مي خالد .
سـادسًا ... ،وبما إنه شهـر 6 ، قابلت صديقي العزيز جدًا عمرو زكريا ،،،،و عمرو لمن لا يعرفه (أنتيمي) أيام الجامعة، لدرجة أنهم كانوا يقولون لنـا " لو شفت واحد منكم أتوقع التاني" رفيق مدرجات آداب، والعلم نور(ن) ... و آآآدي آخرتها يا عمرو، تفرقنا الدونيا .. بغباوتها ،،، حقيقي كان وااااااااااحشني قوووي ، والمؤلم إنه قال لي على مشكلة فظيعة حصلت له من سنة ، وحصلت فيها (حصااايل ) كثير ، ولسه مخرجش منها ، وربنا يسهل !!! ا
و أخيرًا ، وعلى رأي المـثل ، مالم يُدون ...كــان أعظم ...ا
تحياااااااااااااتي لكم جميعًا