أنت

في حياتي كلها أتوقع أن تكوني بذرة الضوء التي لا أدري كيف تنمو بداخلي لتنير اليوم، لكن أثرك أعجز ـ لازلت ـ عن التعبير عنه **** ، ولكنكِ تفرحين، وها أسنـانك تظهر .. ف تبتسمين :) وتطلع الشمس، هذه المرة ليس عنِّي بل عن جميل مرورك كلما حدث ... أمــــــــانـــــة عليكو أي حد يعدِّي هنا يترك تعليقًا .. ليستمر النور :)

الجمعة، 23 فبراير 2007

النشر الإلكتروني ... والمستقبل !!!


أي نعم ، هنخربها ونجلس على تلها ... بعون الله !

فرحانيين ف العالم التجار الاستغلاليين النفعيين أصحاب دور النشر ...

لنجهلعا ( فصحى )هذه المرة :)

أهلاً بكم : .....

شعار الحملة اجلس على جهاز الكمبيوتر ، وبدلاً من أن تقرأ المدونات والمواضيع العادية، وتشاهد الأفلام، وتلعب الألعاب ، اقرأ لك كتابًا أو كتابين ، أو ربما ثلاثة !

سيعتقد البعض أن ذلك بعيد، وصعب، لا سيما من يعيشون مع كتبهم بحميمة أكثر، لكن أحب أن أقول لهم أن هذا إن لم يحدث معهم اليوم فسيحدث بعد أيام، أنا لا أفترض، أو أتكهن باختفاء الكتاب الورقي ، ولكن القراءة الالكترونية ـ إن صح التعبير ـ ستحل محل 60% من القراءة في وقت قريب جدًا .......

(طب ليه ؟). . . .


في اعتقادي لا يقتصر الموضوع على التوفير المادي ، وإتاحة أكبر عدد في أقٌل مساحة، بل وربما ولا في كسر سيطرة الناشر، وغلاء سعر الكتاب ( على فكرة إحنا المفروض ف مصر آآآآخر ناس نتكلم عن سعر الكتاب ) .... ، ولكن لأن الاستخدام اليومي للكمبيوتر أصبح أكثر ، والتطور التكنولوجي أصبح أخطر !! ....أقصد أنه إن لم يحدث ذلك في عصرنا ، فليس لدي أدنى شك من أنه سيحدث في العصر التالي !

تجربتي الشخصية تقول إن القراءة على الكمبيوتر ليست مستحيلة، إذ أزعم أني قرأت في الـسـنــة لماضية مالا يقل عن ألف صفحة ع الكمبيوتر، طبعًا (وبلا فخر )أكثرهم روايات وأدب ، يمكن لأني مليش تقل ع الحاجات التانية !!


بس هما موجودين ، ومتوفرين قووووي ، وفي شتى المجالات ....
آخر المتمة ما فعتله (مكتبة المصطفى) مؤخرًا من وضع المزيد من الكتب الجديدة(لانج) ، وما
أخذته من عدد من المنتديات النشطة في عملية نقل الكتب على الانترنت ، لدرجة إنه (والحمد لله ، وأخيييييرًا ) روايات نجيب محفوظ بقت متوفرة ......
.
.

الموضوع بدأ من فترة (تقريبًا 5 سنين) لما بدأت تنتشر فكرة نقل كتب التراث (حيث لا حقوق تأليف ، ولا نشر تقريبًا) إلى اسطوانات الكمبيوتر، تماشيًا مع الثورة المعلوماتية الضخمة الراهنة، وشيئًا فشيئًا أصبحت جميع كتب التراث متوفرة،بدأت بالكتب الدينية، والإسلامية، وقامت بها أول مكتبة عربية تراثية على الإنترنت ، وهي مكتبة الوراق، التي تعد راائـدة في هذا المجال ، بشكل يجعل كل ما ظهر من مكتبات الكترونية بعدها عيال عليها !، إلا أن بعض العقبات والصعوبات كانت تواجه متصفح الوراق ، حيث كانت الكتب عندهم يتم "تصفحها " فقط ، دون تنزيل على الكمبيوتر ، مما يضطر القاريء لدخول الإنترنت حتى يقرأ، وهو أمر غير متيسر (وقتها!) ، بالإضافة إلى صعوبة الطباعة من موقعهم ، مما حذا ببعض المواقع الالكترونية النشطة جدًا ( المكتبة الوقفية) إلى تجميع ذلك التراث كله ( من الوراق أو من غيرها ) في ملفات وورد، بل ووضعها في برنامج رااائع اسمته (الموسوعة الشاملة ) يسهل عملية البحث داخل الكتب، بطريقة ميسرة (( صدر منه إصداران حتى الآن )) و هو برنامج مجاني لأنهم لا يهدفون إلى الربح المادي في عملهم كله ، والحق أن تلك المكتبة أعتقد ستؤخذ مرجعًا هامًا لكل باحث في التراث ،لاسيما وأنهم يعملون على توثيق مادتها ، ومراجعتها ، والتأكد من موافقتها للأصل المطبوع، بل وذهبوا إلى محاولة ترقيم صفحات البرنامج بصفحات الكتاب حتى يكون اعتماد الطلبة والباحثين عليها دقيقًا .!.!.!.!

.

هذا بعض ما يخص كتب التراث، التي ـ حد علمي ـ لاتجد اليوم قارئًا، إلا فيما ندر ! ، فماذا بشـأن الكتب الحديثة، والمعاصرة . . .
معي ، بدأ الأمر بأهم الرويات التي قرأتها مؤخرًا ، وكانت مفاجأة ـ آنذاك ـ من العيار الثقيل: أن يفرغ أحدهم (إحداهن) من الوقت لكي يقوم بنقل رواية (تروقه) على صفحات الوورد، ويمنح حق نقلها وقراءتها للجميع ، وكان ذلك مع روايات ( أحلام مستغانمي) التي لم تكن متوفرة للجميع، علاوة على ارتفاع سعرها (70جنيه)، وكان ذلك في منتدى السـاخـــر ، في خظة للنهو
ض بـ(حديث المطابع) حينئذٍ كان السؤال ، هل سأستطيع أن أقرئها على الكمبيوتر ؟ ، ولأن الحاجة أم الاختراع ،فقد قمت بطبع هذه الرواية ونشرها بين أصدقائي ـ آنذاك ـ ولكن بعد فترة ظهرت روايات أكثر، وتعذرت علي طباعة كل ما ينشر، وكان أن اكتشف البعض أن الروايات ( ربما بشكل خاص ) قد لا تحتاج أن تكتب في ملفات الوورد، ربما لأنها لا تحتاج للبحث ،وعمليات النسخ وخلافه ، وإنما تقرأ فقط، فلهذا قام البعض بعملية تصوير هذه الكتب وإنزالها في ملفات الـ(أدوبي أكروبات ريدر) حيث يمكن تصفح الكتاب مصورًا بسهولة، والمفاجأة كانت عندما وجدت (ثم قرأت) رواية سقف الكفاية الموجودة في موقع صاحبها الروائي السعودي (محمد حسن علوان) الشخصي ، كنوع من كسر احتكار الناشر للرواية، وكانت النتيجة انتشارها الأكثر ، ....
حدث بعد ذلك أن توفرت لي نسخ (جاهزة) من روايات (حديثة) مثل بنات الرياض لرجاء الصانع ، سُعار ، وارتطام لم يسمع له دوي لبثينة العيسى ، وراوايات محمد العشري .... وغيرهـا
.
.
.

تواكب مع ذلك كله ظهور فكرة النشر الالكتروني ، والتي حملت عاتقه عربيًا دار (كتب عربية ) والتي وجدتها قد أخفقت كثيرًا فيما كانت تصبوا إليه، نظرًا لعدة اعتبارات أهمها أن توفر الكتب (التي تنشرها ولو بسعر رمزي) أصبح له منافس كبير مجاني، وأن انتشار الكتب مجانيًا هو الأكثر بين القراء الذين يلجؤون لهذه الطريقة، أضف إلى ذلك بعض التعقيدات التي وضعتها النشر لحماية حقوقها الفكرية، والتي أدت ـ فيما رأيت ـ إلى إحجام الناس كليةً عن هذه التجربة !
.
والحقيقة أن تجربة شبابية أخرى رائدة، استغلت من مجانية المدونات فرصة لفتح أول دار نشر الكتروني مجانية، تمنح الكاتب حق الانتشار على الإنترنت ببساطة وتقوم بنشر الكتاب الكترونيًا، بطريقة ذكية ، تلك التجربة التي نهض بها
الشاعر (محمود عزت) في دار سوسن للنشر الإلكتروني،وبشعار رأيته موجزًا و دالاً ( اللي ما يشتري يتفرج ) وقد لاقت تلك التجربة رواجًا كبيرًا في أوساط الشباب والمهتمين بالنشر الإلكتروني ، ونشر بالفعل نحو أكثر من 5 دواوين شعرية ومجموعة قصصية لعدد من الأدباء الشبان ....
.
تجربة (محمود عزت) التي لفتت الأنظـار في صمت تقول إن الكتاب ينتشر عنده على الإنترنت كوسيلة مساعدة للنشر الورقي، وإن لم يستغل هذا النشر عالميًا بعد، إلا أنه ـ بلا شـك ـ متاح، والحقيقة أنهم يزعمون أن للنشر الإلكتروني صفة أهم من مجرد الإنتشار، ألا وهي ضمان البقاء فترة أطول ، إذ لا يعاني النشر الإلكتروني من مشكلة نفاذ النسخ( مثلاً) . . . .
.
الجميل، والجميل جدًا !!!

.
إنه بنظرة واحدة لقائمة الكتب المتوفرة (جدًا) على الكمبيوتر/الإنترنت اليوم، تجد أن هذا هو المستقبل ـ يا عزيزي ـ ، وساعتها ستدرك أنك لم تضع وقت عبثًا، ولا هباءًا ، وإن النشر الإلكتروني هو الأبقى ، وإن ذلك سيحافظ ـ ولا شك ـ للمبدع على إبداعه، بل وينشره له بعيدًا عن أي سلطة أو رقابة أو ضغط من أي نوع !!

وصباح الحـــــريــــــــــــــــــــة !


هناك 9 تعليقات:

محمود عزت يقول...

عملتها يا هيما !!
طيب مش كنت تقولي عشان أسرح شعري


ماشي يا ريس
ألف شكر :))

حسن أمين يقول...

مقال جيد ومتماسك ، باحبك وانت جد يا هيمو ..
بس ده ما يمنعش اني بحبك وانت بتهرج .. بس تعرف لو ماكنتش جد؟
كنت هاحبك أكتر :)

حسام يقول...

طب في حاجة محيرانى.. لما تبقى الكتب مجانا وعلى الأرفف أقصد على الهوا ولا تكلفك سوى بضع ضغطات على الكيبورد.. كيف سيكون هناك مردود مادى للمؤلف؟ وهل يمكن أن يستمر تجدد العلم والمعرفة بدون عائد مادى؟ وبالنسبة للأدب قد يكون هناك فى البداية عائد معنوى للأديب الشاب يتمثل فى الإنتشار ولكنه سيحتاج بعدها لما هو أكثر من كلمات المدح والثناء.. ربما سيحتاج العالم إلى إبتكار وسائل جديدة لتحقيق العائد للمؤلف بخلاف ثمن الكتاب، وإلا سنجد أنفسنا فى يوم من الأيام نستمتع بالكتب المجانية التى صدرت منذ مائة عام (طبعا أحفادنا مش إحنا)
شكرا يا إبراهيم على البوست الممتاز
حسام

Noony يقول...

اللي أعرفه عن المجال دة بمناسبة إني كنت بشتغل في دار نشر
إن فيه نوعين من النشر الإلكتروني
الفرق بينهم بس بيبقى مين اللي معاه حقوق النشر
الأولى هي إن دار النشر هي اللي معاها حقوق النشر ...المؤلف مش بيدفع كتير أوي والدار هي اللي بتحتكر كل حاجة وممكن مترضاش إن المؤلف ينشر أعماله في مكان تاني
أما النوع التاني إن المؤلف هو اللي معاه حقوق النشر....وطبعاً دي بتكلفه جامد أوي بس بيقدر ينشر أعماله في أماكن كتير وبراحته
في الآخر أغلب المؤلفين كانوا بيطالبوا إن يكون معاهم حقوق النشر عشان ينشروا أعمالهم علىي أوسع نطاق ممكن....ومن النادر إن حد يطلب إن العمل بتاعه يتطبع..كله بيهتم بالنشر الإلكتروني لعمله ومفيش اهتمام جامد للطبع...كل حاجة تتغير وبتطور...زي الحاجة الساقعة بالضبط
:)
والسلام ختام

محمد العدوي يقول...

مممممممممم
والله حكاية العائد المادي تغلبت عليها شركات الكاسيت وهو لا شك مما تضرر كثيرا بالنشر الالكتروني لكن طبعا ابواب اخرى زي حقوق استغلال النغمات والرنات والاستماع المبكر قد غطى فيما أظن هذا الجانب اضافة طبعا الى اجور الناس دول من حفلات لا يحطى الكتاب بربعها ولو نالوا شيئا يبقى من غير فلوس ..


يعني فكرة الانتشارتستحق المغامرة وان تعددت أغراضها ..

النقطة اللي مش مشكانها هنا بقى هو ان النت هو صانع الثقافة الشعبية القادمة باعتبار انه الجيل العاكف عليه هذه الأيام والمتلقي الأول له .

لذلك ربما نشأ كتاب كانت محاولاتهم الأولة الكترونية وكانت ثقافتهم وعلاقتهم بالاصل اليكترونية قبل أي شيء آخر ..

الطباعة ازاحت النسخ لكن بقي الكتاب على صورته وإن تطور قليلا ..

ربما فعلا بعد انتشار الحواسيب الكفية والتي ستجعل قراءة الكتاب الالكتروني بمتعة قراءة الكتاب العادي أمرا جيدا . وإن كان الخوف على شكل المكتبات الكلاسيكية في البيوت فلا يخف أحد فهي غائبة بالأساس لاعتبارات كثرة ..

hosnysoliman يقول...

الاخ العزيز ابراهيم
كتب لك يعد ما رجعت مباشرة من اللقاء اسعدنى التعرف اليك وكذلك امدونتك التى فتحت امامى افاق جديده من الاطلاع..ونظرا لضيق الوقت فالى لقاء اخر..ندردش فيه شوية

إبـراهيم ... يقول...

محمود باشا عزت ، لأ شكلك كده كويس ، احمد ربنا إني مصورتش اللي كان معاك .....


ــــــــــــــــــــــ

جسن بيه (حبيبي) ، تخيل أنا اكتشفت برضه إني أنا كمان بحبني وأنا جد، بس لو ماكنتش جد كنت هحبني أكثر ، على فكرة يا معلم دي أول مرة تنورني ، ودي عيبة كبيرة قوووي ف حقـك ،،،،،

ما تمثلش بقى وتقول لي أنا بعدي على طووول

تسلم لي يا مغموووور ، ودي للدعاية :)
ــــــــــــــــــــــــــــــ

حسام باشا عبد اللطيف ، يا منورني ومشرفني ، يا جماعة اتعلموا بقى التعليق يكون إزاي ، فعلاً يا فندم طرأ على ذهن الجميع ( المفروض يعني ) لا سيمــا اللي بيكتبوا سؤال زي سؤال سعادتـك ده كده ، بس اللي حضرتـك عارفه إن ( صباح الفل ) يعني ، وهوا مين قال إن الفلوس اللي بتتدفع كثمن للكتاب بتروح للسيد المؤلف ( الله يرحمه ) إلا فيما ندر ، وندر جدًا ....
وده لب ( مش بذر يعني خلاصة) موضوعي ، عشان كده قلت إننا هنخربها لدور النشر ، الكتاب المطبوع لن يتلاشى ، لكن توفره بهذه الطريقة ، وإن كانت صعبة بعض الشيء ، إلا إنها ممكن تخلي الناشر يفكر إنه ما يفتريش في ثمن الكتـاب قووي كده ، وبعدين تجعل المؤلفين اللي بيبيعوا بغالي زي الست أحلام يعرفوا إن الرحمـة حلوة ، ولا إيه
نورتني فعلاً ، وربنـــا يكرمك يا مغمور يا كبير ، ودي مش للدعـــاية ....
ــــــــــــــــــــ

نووووني ، أيوة كده ، تطلع الخبرات و المعلومات ، كلامك تماام يا فندم ، ويمكن أنا لخثت اللي كنت عاوز أقوله ،

ما تحرمينيش من ..... حضورك ...


هنا على الأقل ...


ولك تحيـة :)
ـــــــــــــــــــــــــــــ

محمد (باشاا) العدوي ، أديك قلت أهه ، عشرة على عشرة يا دكتور ، انتشار الأغاني في المواقع من فترة ما قفلش سوق الشرايط ، إيه ده ؟؟ ، ده تقريبًا ماعملش حاجة !!! ، بس أكيد فادنا كثييير ، وبعدين الفكرة ماعادتش فكرة خفلات مع الأدباء ، أبـدًا ، من إمتى يا مولانا الأدب كان بيأكل عيش ؟؟!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــ

الفنان الجميل حسني بيه ، نورتني

ومنتظر مرورك الدائم

Unknown يقول...

بينى و يبنك يا ابراهيم يا اخويا
انا ملحقتش اقرا البوست بس انا حبيت اعدى على السريع ارمى السلام و اقولك بجد انا اتبسط جداً بتعرفى عليك و بشخصيتك التلاقائيه

و ليا عوده تانى علشان اعلق على البوست

و كمان عايز اقولك انى ابتديت على السريع برضه اقرا الكتاب بتاعك و شكله هيعجبنى جداً

تحياتى و مستنيك متبقاش تغييب علينا

غير معرف يقول...

تقول نظرية عقلية حديثة أن التركيز في القراءة الورقية أعلي كثيرا من التركيز في القراءة الكمبيوترية ، و ربما لهذا السبب لا تستطيع يا ابراهيم أن تقرأ كتب دسمة من علي شاشة الكمبيوتر . و لهذا السبب أيضا أتفق معك أن المعدلسيكون 60 % ، لأن هؤلاء 60% هم قراء الروايات و الأشعار فقط ، و ربما زادوا عن ذلك أيضا .لكن أي باحث أو ناقد فلن يستطيع القراءة من علي الشاشة ، لأنه يحتاج إلي :
1) التركيز .
2) تكوين علاقات بين جمل بصفحات مختلفة و هذا ما لم يفعله الأوفيس أو الأدوب بعد .
3) العبء المادي للكتاب ، فلأنه مادي فيحمل علي عبء مادي ، لأنه موجود وجود مادي فيؤرقني وجوده و بالتالي يحثني علي إكتشافه و ربما الإنتهاء منه . أما إذا كان ملف علي الكمبيوتر فأنا لا أشعر به ماديا إلا إذا رأيته ، لا ألمسه لا أشم رائحته - أهتمت بعض دور النشر الأجنبية برائحة الكتاب فأضافت له عطور محددة حسب محتواه - .
لذا أظن أنه لن يمون ابدا
تحياتي

Ratings by outbrain