أنت

في حياتي كلها أتوقع أن تكوني بذرة الضوء التي لا أدري كيف تنمو بداخلي لتنير اليوم، لكن أثرك أعجز ـ لازلت ـ عن التعبير عنه **** ، ولكنكِ تفرحين، وها أسنـانك تظهر .. ف تبتسمين :) وتطلع الشمس، هذه المرة ليس عنِّي بل عن جميل مرورك كلما حدث ... أمــــــــانـــــة عليكو أي حد يعدِّي هنا يترك تعليقًا .. ليستمر النور :)

الاثنين، 27 سبتمبر 2010

اطمئن .. الطرق المتوازية ..لا تتلاقى!!

منذ مائة عامِ تقريبًا أدركت هذه الحقيقة .. كانت يومها مجرد حقيقة ساذجة! اليوم كلما عنَّ لأحد الطريقين الالتقاء ونظر أحدهما إلى الآخر .. أصاب الجميع رعشة!

.

كلا الطريقين ينتظر الوصول .. أملاً في اللقاء! ... ولكن الطريق يطول

والاهتزازات تزداد

والرعشة ..مصاحبة!

.

التكملة في التعليقات :)

هناك 8 تعليقات:

إبـراهيم ... يقول...

أسطورة حقيقية ..عن طريقان لا يلتقيان أبدًا ..
علامات وإشارات .. وناس تروح وتذهب بينهما
كلاً منهما (يسمع)عن الآخـــر ...

وفي مـراتٍ يـراه ...

موازيًا له ..

يمني كلا منهما صاحبه بالوصول!
.
.
حتى يلتقيان!



.
.
.
.

غير معرف يقول...

ولا هنقول حاجة ولا هنتكلم...لو حاولوا يقربوا وهما متوازيان لازم هينحرفوا شويةحتى يلتقوا:)

مروة يقول...

آه ... ربنا يسامحك يا إبراهيم
اسألني أنا عن الطرق المتوازية دي

بس عارف يمكن سر وجودهم في التوازي ده، دايمًا بيخلي عندهم أمل إن فيه لقا، مش مهم امتى، الأهم إنهم بيسعوا لتحقيقه حتى لو ما اتقابلوش هيبقوا عاشوا حياة مليانة بالأمنيات الجميلة.
قبل ما أنسى..
عجبتني الأسطورة
:)

رضوى داود يقول...

على فكرة المالانهاية مش بعيدة قوي زي ما أحنا متخيلين

يمكن..!

:)

أحمد ع. الحضري يقول...

حلو

إبـراهيم ... يقول...

غير معرفــ/ـة:

مسيـرهم يلتقوا
ــــــــــــــ

ربنا يسامحني يا مروة
ويسامح أمل!
ـــــــــــــــــ

رضوى:
ربنا يطمنك
ــــــــــــ
أحمد:
أشكرك

سابرينا يقول...

نعتقد فرحا انهما متوزايان لفرط تشابهما..لايخطر علي بالناالجزء الأخر.. ان كل متوزايان لأيلتقيان الأ بصعوبة!

Ahmed Othman يقول...

ماذا لو سحبت ما بينهما من فراغ
الا يتطابقان
و لكن من له تلك القدرة؟؟

Ratings by outbrain