منذ مائة عامِ تقريبًا أدركت هذه الحقيقة .. كانت يومها مجرد حقيقة ساذجة! اليوم كلما عنَّ لأحد الطريقين الالتقاء ونظر أحدهما إلى الآخر .. أصاب الجميع رعشة!
.
كلا الطريقين ينتظر الوصول .. أملاً في اللقاء! ... ولكن الطريق يطول
والاهتزازات تزداد
والرعشة ..مصاحبة!
.
التكملة في التعليقات :)
هناك 8 تعليقات:
أسطورة حقيقية ..عن طريقان لا يلتقيان أبدًا ..
علامات وإشارات .. وناس تروح وتذهب بينهما
كلاً منهما (يسمع)عن الآخـــر ...
وفي مـراتٍ يـراه ...
موازيًا له ..
يمني كلا منهما صاحبه بالوصول!
.
.
حتى يلتقيان!
.
.
.
.
ولا هنقول حاجة ولا هنتكلم...لو حاولوا يقربوا وهما متوازيان لازم هينحرفوا شويةحتى يلتقوا:)
آه ... ربنا يسامحك يا إبراهيم
اسألني أنا عن الطرق المتوازية دي
بس عارف يمكن سر وجودهم في التوازي ده، دايمًا بيخلي عندهم أمل إن فيه لقا، مش مهم امتى، الأهم إنهم بيسعوا لتحقيقه حتى لو ما اتقابلوش هيبقوا عاشوا حياة مليانة بالأمنيات الجميلة.
قبل ما أنسى..
عجبتني الأسطورة
:)
على فكرة المالانهاية مش بعيدة قوي زي ما أحنا متخيلين
يمكن..!
:)
حلو
غير معرفــ/ـة:
مسيـرهم يلتقوا
ــــــــــــــ
ربنا يسامحني يا مروة
ويسامح أمل!
ـــــــــــــــــ
رضوى:
ربنا يطمنك
ــــــــــــ
أحمد:
أشكرك
نعتقد فرحا انهما متوزايان لفرط تشابهما..لايخطر علي بالناالجزء الأخر.. ان كل متوزايان لأيلتقيان الأ بصعوبة!
ماذا لو سحبت ما بينهما من فراغ
الا يتطابقان
و لكن من له تلك القدرة؟؟
إرسال تعليق