على اعتبار إن فيه ناس كتير بيتابعوني هنا، وهنا بس، مش ف (يحكي) كمان يعني
(وهما كتير فعلاً، قد يتجاوز عددهم المئات، بل وربما الألفات)
هيفتقدوا بقى تدويني اليومين اللي فاتوا متجاهلين اهتمامي بشؤون، وأمور أخرى ..
ولو أن التدوين "يومي" بمعنى الكلمة، فلعلهم سيلاحظون أنه لم يحدث إلا في أول تدوينة لي إني كتبت عن حدث "يومي" لي ، فامبارح مثلاً حدث أمر لم أدونه خالص، واكتفيت بوضعه "حـالة/ستيتس" ع الفييس
ذلك أن مكتبة الشروق كانت عاملة لقاء للأديب الإنسان الجميل بهاء طاهر، وذهبت إليه لأجد عنده جلال أمين، وريم ماجد، وأهداف سويف، وحسين عبد الغني، وعبد الله السناوي، وفريدة الشوباشي، ووآخرين J
طبعًا اللقاء كان جميل جدًا وللأسف كان أكتره عن الثورة والسياسة والإخوان المسلمين!
.
المهم كان وقفتي في آخر الندوة مع د.أهداف سويف، حيث طلبت منها نعمل مناقشة لروايتها الرااائعة (خارطة الحب) واعتذرت وتعللت لذلك بإنها كاتبة الرواية من أكتر من 10 سنين، بس أنا قلت لها لكنها رواية رائعة، وتستحق، طبعًا أنا من 10 سنين تقريبًا ماكنتش مهتم ولا أعرف أهداف سويف، ولا كان فيه حفلات توقيع ومناقشة زي دلوقتي أصلاً
.
طلبت من إبراهيم المعلم سرعة إصدار الطبعة الثانية من الطنطورية فوعد بذلك، وقال إنه هيعمل لها مناقشة برضو لإنها تستحق
.
وكلمت الدكتور جلال أمين عن كتبه اللي بحبها،وقلت له إني حاسس إنه لو كتب "مصر والمصريون في عهد مبارك" تاني دلوقتي هيبقى بجرأة أكبر، وطلبنا منه (أنا ودينا) جزء تالت من سيرته الذاتية، وفاجئنا إنه بدأ يكتب فيه فعلاً فشجعناه بقى، وقلنا له إن كتابته فعلاً ممتعة ونحن في انتظارها دومًا
.
أما ما حدث من ومع بهاء طاهر، فده هتلااقوا له تغطيات صحفية كتير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*الصورة بعدسـة ديـنــا خطّــاب
** خلوّا بالكم من اللينكات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق