أنت

في حياتي كلها أتوقع أن تكوني بذرة الضوء التي لا أدري كيف تنمو بداخلي لتنير اليوم، لكن أثرك أعجز ـ لازلت ـ عن التعبير عنه **** ، ولكنكِ تفرحين، وها أسنـانك تظهر .. ف تبتسمين :) وتطلع الشمس، هذه المرة ليس عنِّي بل عن جميل مرورك كلما حدث ... أمــــــــانـــــة عليكو أي حد يعدِّي هنا يترك تعليقًا .. ليستمر النور :)

الأربعاء، 3 يناير 2007

واحـدة من الرباعيـات . .


بعد إذن ملكـــة ، هضطـر آآخـد منها الصورة دي لهذه الرباعيـة المميزة ، وهمـا طبعًا كلهم كذلك ... لصـلاح باشا جاهين ، الله يرحمه ، ويــاريت نعرف نناقـش الفلسـفة اللي هوا اختـصـرها ف سطرين دي ..... ، هل فعلاً يكفي الإنسـان من التجربة إنـــها .. تغويه ، بغض النظـــر هل وصـل لشيء منـــها ، أم لا !!!!!!!!!!!!!!!، يعني نتأمـل معنى المغتوي بالأمـر المحـاااااال . . . . اصصـــراحـــة إن في نفسي الكثيييير من الأمور المحالة (= المستحيلة) اللي الواحد بيفكر فيها كثير ، لدرجـــة تخليه يتوقع إنه هيوصل لها ( زي ما يوصـل للقمـر كده ) المـفـاجـاة إن جاهين بيقول ( طولته ، مات طولتوووش أنا إيه يهمني !! ) وليه مادام بالنشـوة قلبي ارتوى !! !.. يعني كفـاية نشـوة التجربـة و الإحساس التـــااااااااااااام بهـا ، بالمناسبة التجربة دي ( ف نظري ) تعبر عن أشياء كثيرة ، ومختلفة ، مجرد شعورك التام بالتجربة يغنيك عمــا حققته مما يسمى بـ ( نتائج) فيها !! ، يعني إيـــــه ؟؟؟



بالمنـااســــبــــة دي نفس الرباعية ، بس بعد تعديل الفنـانة الجميـلة منة الله


من مدونتـها الجميـلة جـاهينيـات ، و عاجباني



ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ


هوا الأمـر مش محير قوووي ، بس أنا لااااازم ( ما دمنا ف بوست جديد ) ما أنساش الناس المهمييين قوووي ، اللي وقفوا معايا ( من ع اليمين و الشمال) إبان ( يعني أثناء) أعداد هذه المدونة ،،، و أخص بالذكـر حميدة الذكـر ( حلوة دي ) الصديقة سلمى ، صاحبة المدونات الجامدة جدًا ، أوقات وهيا متغيرة ، و أوقات وهيا أديبة ، و أأوقات وهيا عادي يعني !!! ه

هناك تعليقان (2):

فريدة... يقول...

بسم الله

فى ظني ان غواية التجربة لنا في حد ذاته هدف فانا وحده من الناس بحس بنشوة وسعادة غير عادية عندما تتحول المحاولة مجرد المحاولة الى هدف
سواء كان ما سأقوم به متاح او غييييير متاح
حتى لو لم يكتمل ولم اصل لما يراه باقى الناس الهدف
مثلا في بعض الأحيان يجمعنى مكان ما بشخصيات احبها بل شخصيات انا مفتونة بها رسمت لها ملامح غاية فى الروعة والجمال في خيالي - وتمنيت بينى وبين نفسي لو كنت اى حاجة فى حيتهم عشان اتعلم منهم او احس لحظات الأبداع عندهم شكلها ايه اعيش لحظة الابداع عندهم حلم من احلامى -و عندما يتواجدون فى مكان ما انا فيه ومن شدت حبي لهم وتوهج احساسي بهم اتوجهه مباشرتا للسلام عليهم فيكون الكثير من البرود والاستفهام منهم عن من اكون؟
فأغالب كل ردود الفعل هذه وما يمكن ان تحدثه فى داخلى واقول لهم انا عوزة اسلم عليهم بس

بعدها اتركهم وانا اضرب الأرض بقدمى طربا بما يعترينى من احساس بالسعاده
طلته ما طلتوش ايه انا يهميني

تعاملت مع فلان كان كما اتصور او لا ايه انا يهمنى
تعامل معى كما كنت اتخيل او لا ايه انا يهمينى
فرقت معاه ايه انا يهمنى

وليه ..... مادام بالحب قلبي ارتوى

نقطة ميه

إبـراهيم ... يقول...

بجد أشكرك يا أستاذة فريدو يا مغمورة يا جمييييلة ، تعليق راااائع ، وكلام أجمـــل ، ولا عجبفهو من فريدة ......شكرًا بجد



ومبروك على هضوية مجلس إدارة المغامير صحيح

جميل جدًا ما قلتيه


وليه مادام بالنشوى قلبي ارتوى


فعلاً

Ratings by outbrain